شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 46 (محمود أبو عودة)
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
غزة - صفا
تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر 2023 "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة 46 من هذه السلسلة نتناول سيرة الشهيد محمود صبحي عبد اللطيف أبو عودة.
ولد في مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة بتاريخ الأول من أبريل لعام 1984م.حاصل على شهادة الدكتوراة في إدارة الموارد البشرية من جامعة العلوم الإسلامية بماليزيا. بدأ حياته الرياضية في فرق المدارس، والساحات الشعبية. انضم للفريق الأول لكرة بنادي اتحاد بيت حانون الرياضي تحت قيادة المدرب فريد الزعانين. لعب في مركز خط الوسط من عام 1995 حتى 1998 في دوري الدرجة الثانية في قطاع غزة. عضو مجلس إدارة نادي اتحاد بيت حانون الرياضي. مسؤول ملف الإعلام والعلاقات العامة في إدارة النادي. استشهد يوم الأربعاء السادس من نوفمبر 2024م باستهداف مباشر لمجموعة من المواطنين مقابل مقر الإسعاف والطوارئ غرب مدينة غزة بدون سابق إنذار.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: شهداء الحركة الرياضية طوفان الأقصى محمود أبو عودة
إقرأ أيضاً:
11 شهيدا في قصف للاحتلال بدير البلح
استشهد وأصيب عشرات المواطنين بينهم أطفال ونساء، منذ فجر اليوم الأحد، في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، والذي يدخل يومه 443.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) باستشهاد 8 مواطنين، وأصيب آخرون، جراء قصف طائرات الاحتلال مدرسة موسى بن نصير التي تؤوي نازحين بحي الدرج في مدينة غزة.
واستشهد ثلاثة مواطنين في قصف الاحتلال مدينة رفح جنوب قطاع غزة، كما استشهد مواطن وزوجته جراء قصف الاحتلال شقتهما السكينة بجوار مسجد بلال غرب محافظة خان يونس.
وارتفعت حصيلة شهداء مجزرة الليلة بحق عائلة أبو سمرة شرق دير البلح إلى 11 شهيدا، وعدد من الإصابات.
وفي هذه الأثناء، تواصل قوات الاحتلال نسف بنايات سكنية شمال مخيم النصيرات، وسط القطاع، بالتزامن مع قصف مدفعي متواصل على المنطقة.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,227 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,573 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.