ملك جمال الأردن يساعد أطفال غزة بعد إصابته بالسرطان.. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
مئات الأطفال والمواطنين الفلسطينيين بقلب غزة، يتسارعون في الحصول على وجبات إطعام مختلفة في ساحات واسعة، ربما قد يكون المشهد متكررا منذ اندلاع الحرب في غزة، ومعاناة أصحاب الأرض من قلة الطعام، وربما استحالة فرص الحصول عليه بسهولة، إلا إن اليوم كان توزيع وجبات الإطعام بنية شفاء ملك جمال الأردن أيمن العلي، الذي كشف عن تطورات حالته الصحية مؤخرًا، بعد الإصابة بسرطان شرس هاجم معدته.
وشارك ملك جمال الأردن أيمن العلي، متابعيه عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» بمقطع فيديو لأشخاص فلسطينيين، يوزعون الطعام على الأطفال، صدقة بنية شفاء أيمن العلي.
وشارك مقطع الفيديو الذي رصد الأمر، مدونًا: «أجمل شيء شفته بحياتي هذا اليوم والله بحبكم من قلبي الله يسعدكم ويعطيكم الصحة الله ينصركم يا رب»
وكان ملك جمال الأردن أيمن العلي، نشر منذ ساعات، العديد من اللقطات المصورة الجديدة له، من داخل المستشفى وخارجها، أثناء الرحلة علاجه الشرسة مع السرطان، وذلك بعد أيام من مشاركته تفاصيل مرضه المؤلمة.
ونشر، منذ أيام قليلة، صورة صادمة له، أبرزت تدهور حالته الصحية، والتغيرات التي طرأت على شكله وملامحهـ بسبب السرطان، إذ نشر لقطة له رفقة والدته بالمستشفى، معلقًا: «الحمد لله.. دعوة من القلب»، وعلى الفور تفاعل معه العديد من المواطنين داعيين بالشفاء العاجل له.
وكان ملك جمال الأردن أيمن العلي، نشر في 2023 مقطع فيديو عبر صفحته الشخصية على موقع إنستجرام، مرفقًا بتعليق قال فيه: «بإذن الله قدها، أهم شيء ادعولي وإن شاء الله ربنا بشفيني وبشفي كل مريض».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملك جمال الأردن أيمن العلي من هو ملك جمال الأردن مرض ملك جمال الأردن الأردن أیمن العلی ملک جمال الأردن
إقرأ أيضاً:
قانون البيجر.. على ماذا ينصّ وكيف يستهدف حزب الله؟
أعاد النائب الأميركي الجمهوري غريغ ستيوب تقديم مسودة مشروع قانون إلى الكونغرس، يهدف إلى الضغط على الحكومة اللبنانية والجيش لتقليص نفوذ "حزب الله" وحلفائه في لبنان. ويحمل المشروع اسم "منع الجماعات المسلحة من الانخراط في التطرف"، ويشترط اتخاذ الحكومة اللبنانية خطوات ملموسة خلال 60 يوما لنزع سلاح الحزب، مع فرض عقوبات على الأفراد والكيانات المتورطة في دعمه. كما ينص المشروع المعروف أيضا بـ"قانون بيجر"، على وقف التمويل الفيدرالي للجيش اللبناني ما لم يلتزم بشروط صارمة تتعلق بإنهاء نفوذ "حزب الله" وقطع أي صلات مع إيران.
وينص القانون على عدم استئناف التمويل الأميركي للجيش اللبناني إلا بعد تأكيد وزير الخارجية للكونغرس تحقيق لبنان لمجموعة من الشروط، أبرزها إنهاء أي اعتراف رسمي بحزب الله وحلفائه، وسحب الشرعية السياسية عن "كتلة الوفاء للمقاومة" وحركة "أمل".
كما يدعو المشروع الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1559 لعام 2004، الذي يفرض تفكيك جميع الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية، وإخراج قوات "حزب الله" من معاقلها المعروفة ومنع إعادة تمركزها.
وكان ستيوب قد قدم القانون لأول مرة إلى الكونغرس في 18 أيلول.