صرح يائير غولان رئيس حزب العمل الإسرائيلي، بأن “حزب الله” اللبناني أقوى بكثير من حركة “حماس” ولم يتم القضاء عليه بعد”.

ونشر غولان، تغريدة له على حسابه الرسمي على منصة “إكس”، أوضح من خلالها أن “حزب الله أقوى بكثير من حماس، ولم يقض الجيش الإسرائيلي عليه بعد”.

وأضاف “أنه رغم ذلك تسعى الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو إلى الوصول إلى تسوية في الشمال أمام الحزب اللبناني”.

وشدد على أن “رفض “نتنياهو” التوصل لاتفاق تبادل أسرى في غزة بدعوى أن حماس لم يتم القضاء عليها بشكل كامل، غير منطقي وغير مهني، ويعرض حياة الإسرائيليين للخطر عبثا”.

חיזבאללה שחזק בהרבה מחמאס לא חוסל לגמריי ובכל זאת ממשלת ישראל מנסה להגיע להסדרה בצפון.

אותה ממשלה מסרבת להגיע לעסקת שחרור חטופים, שכוללת הסדרה בדרום בטענה שחמאס לא חוסל לגמריי.

זה לא הגיוני, זה לא מקצועי, וזה מסכן את חיי החטופים וחיילנו לשווא.

תדע כל אם עבריה כי ממשלת ישראל…

— Yair Golan – יאיר גולן (@YairGolan1) November 10, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: حزب العمل الإسرائيلي حزب الله وإسرائيل حماس واسرائيل

إقرأ أيضاً:

قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان  

 

 

بيروت - أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخصين في غارة إسرائيلية طالت جنوب لبنان الأحد6ابريل2025، فيما ذكر الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وجاء في بيان لوزارة الصحة بأن "الحصيلة النهائية للغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على بلدة زبقين ارتفعت إلى شهيدين بعد استشهاد جريح متأثرا بإصاباته البليغة".

وكانت الوزارة أعلنت في وقت سابق عن سقوط قتيل على الأقل.

في الأثناء، أعلن الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عنصرين في حزب الله.

وقال المتحدث باسمه أفيخاي ادرعي عبر حسابه على منصة إكس، إنه تمّ استهداف العنصرين اللذين "عملا في آلية هندسية" أثناء قيامهما بإعادة بناء "بنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله".

تتزامن الغارة الأخيرة مع زيارة تجريها نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان حيث عقدت السبت اجتماعات مع كبار المسؤولين يتقدمهم الرئيس جوزاف عون تم خلالها بحث الوضع في جنوب لبنان إلى جانب قضايا أخرى.

وتواصل إسرائيل شن غارات على مناطق لبنانية خصوصا في الجنوب والشرق رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر في ظل عودة الجدل بشأن نزع سلاح حزب الله إلى الواجهة.

خاض حزب الله الذي كان يتحكّم بالقرار اللبناني خلال السنوات الأخيرة حربا مع إسرائيل على مدى أكثر من عام أضعفت قدراته، بينما قتلت الدولة العبرية العديد من قادته على رأسهم الأمين العام السابق حسن نصرالله، فاضطر للموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار اعتبره خصومه "هزيمة".

وانعكس هذا الإضعاف على الساحة السياسية اللبنانية.

وتأتي ضربة الأحد بعد مقتل قيادي في كتائب عز الدين القسام وابنته ونجله المنضوي أيضا في الجناح العسكري لحركة حماس، في غارة إسرائيلية فجر الجمعة على مدينة صيدا في جنوب لبنان.

والثلاثاء، قتل أربعة أشخاص بينهم القيادي في حزب الله حسن بدير ونجله في غارة اسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، هي الثانية التي تطال العاصمة منذ سريان وقف إطلاق النار.

نصّ اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (ثلاثون كيلومترا من الحدود اللبنانية الإسرائيلية) وتفكيك بناه العسكرية، مع انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة في المنطقة، مقابل انسحاب الجيش الإسرائيلي من كل المناطق التي دخل إليها خلال الحرب، وعلى تطبيق قرارات دولية سابقة متعلقة بلبنان، ومنها ما يرتبط بنزع سلاح كل المجموعات المسلحة خارج القوات الشرعية.

ويوكل الاتفاق مهمة تفكيك منشآت حزب الله العسكرية الى الجيش اللبناني.

لكن مع انتهاء مهلة انسحابها في 18 شباط/فبراير، أبقت إسرائيل على قوات في خمس مرتفعات استراتيجية تخوّلها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود.

مقالات مشابهة

  • قصف إسرائيلي على خيمة للنازحين بخان يونس جنوب غزة
  • مسؤول أمني إسرائيلي سابق: شراكتنا مع أمريكا أقوى من أي وقت مضى
  • تعرف على أفضل الأدعية عند زيارة قبر النبى صلى الله عليه وسلم
  • أدعية زيارة قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم
  • طرد باحث إسرائيلي من مؤتمر في شيكاغو بسبب مجازر الاحتلال في غزة
  • استنفار إسرائيلي بعد صواريخ حماس وأوامر إخلاء جديدة في غزة
  • سنن الأذان الخمسة والدعاء المستجاب قبل الإقامة.. تعرف عليه
  • قائد عسكري إسرائيلي سابق: حماس وفّت بتعهداتها والضغط العسكري أثبت فشله
  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • قتيلان في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان