عين ليبيا:
2025-03-11@11:34:41 GMT

الموت يغيّب شاعر عربي شهير

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

نعت وزارة الثقافة المصرية وعدد من المثقفين ودور النشر العربية الشاعر محمد إبراهيم أبو سنة، الذي توفي الأحد عن عمر 87 عاما.

هذا وحسب المجلس الأعلى للثقافة، “ولد أبو سنة عام 1937 بمحافظة الجيزة وتخرج في كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر قبل أن يعمل محررا بالهيئة العامة للاستعلامات، ثم مشرفا على البرامج الإبداعية والنقدية بإذاعة القاهرة، ثم مديرا عاما لإذاعة البرنامج الثقافي”.

و”أصدر ديوانه الأول عام 1965 بعنوان “قلبي وغازلة الثوب الأزرق”، وتوالت بعده سلسلة طويلة من الدواوين منها “حديقة الشتاء”، و”أجراس المساء”، و”تأملات في المدن الحجرية”، و”البحر موعدنا”، و”موسيقى الأحلام”، كما أصدر مسرحيتين شعريتين تستلهمان جوانب من التاريخ، وهما “حمزة العرب”، و”حصار القلعة”.

وكتب “أبو سنة دراسات نقدية ذات صلة بالشعر وجمعها في كتب، منها “دراسات في الشعر العربي”، و”أصوات وأصداء”، و”قصائد لا تموت..مختارات ودراسات”، إضافة إلى كتابه “فلسفة المثل الشعبي”، ونال جائزة الدولة التشجيعية في الشعر عام 1984، وجائزة الدولة التقديرية عام 2011 في الآداب، وجائزة النيل عام 2024”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الشاعر قاسم حداد شاعر مصري

إقرأ أيضاً:

أستاذ دراسات إستراتيجية: قمة عمان تعكس قلق دول الجوار من تداعيات الوضع في سوريا

أكد الدكتور حسن الدعجة، أستاذ الدراسات الاستراتيجية، أن قمة عمان التي جمعت وزراء خارجية ودفاع ومدراء مخابرات دول الجوار السوري تهدف إلى مناقشة القضايا الأمنية والعسكرية والسياسية داخل سوريا، مشيرًا إلى أن الأردن كان سباقًا في عقد اجتماعات إقليمية منذ تغيير النظام السوري في ديسمبر 2024، بهدف الحفاظ على وحدة الأراضي السورية واستقرارها.

وأوضح الدعجة خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن القمة ناقشت ملفات حساسة، مثل تهريب المخدرات والإرهاب، إلى جانب ضرورة منع تقسيم سوريا على أسس طائفية، معتبرًا أن هناك قوى إقليمية ودولية، بما في ذلك إسرائيل، لا ترغب في رؤية سوريا موحدة ومستقرة.

وأضاف أن ما حدث في الساحل السوري لا يرتبط فقط بالحوار الوطني، بل هو جزء من صراع أوسع حول مستقبل سوريا، حيث تسعى بعض الأطراف إلى فرض تقسيمات جديدة، كما شدد على أن دعوة الطائفة العلوية للعفو العام والتسوية العسكرية جاءت في إطار المصالحة الوطنية، مع التأكيد على محاسبة المتورطين في الجرائم ضد الشعب السوري.

وختم الدعجة حديثه بالقول إن الدول المجاورة لسوريا، بما فيها الأردن، تراقب الوضع عن كثب وتخشى أن تتحول سوريا إلى بؤرة فوضى جديدة تهدد أمن المنطقة بأكملها.

مقالات مشابهة

  • ترحيب عربي بقرار إدماج قسد ضمن مؤسسات الدولة السورية
  • أستاذ دراسات إستراتيجية: قمة عمان تعكس قلق دول الجوار من تداعيات الوضع في سوريا
  • أستاذ دراسات استراتيجية: قمة عمان تعكس قلق دول الجوار من تداعيات الوضع في سوريا
  • خلفا لـدانيال هغاري.. تعيين إيفي دفرين متحدثا باسم جيش الاحتلال
  • غزة… أهناك حياة قبل الموت؟ أنطولوجيا شعرية توثق صمود الروح
  • فنان عربي شهير يستعد لإطلاق عملة رقمية خاصة به
  • قصة القطايف وارتباطها بشهر رمضان المبارك
  • باحث بالعلاقات الدولية: الخطة العربية لإعمار غزة تحظى بتوافق عربي إسلامي
  • لـ 25 مارس.. تأجيل محاكمة المتهم في قضية خلية الماريوت
  • لم يحدث من 50 عاما .. إعصار مداري يضرب هذه الدولة| ما القصة؟