عودة لرومانسية "ديانا".. لغة جسد الأمير وليام وزوجته تلفت الأنظار
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشفت خبيرة في لغة الجسد أن أمير وأميرة ويلز "لا يستطيعان إبعاد أيديهما عن بعضهما البعض" حيث ظهرت لقطات لويليام وهو يحتضن زوجته.
وظهر الأمير وليام مع زوجته كيت كيدلتون في مهرجان عام لأول مرة من شهور، منذ تشخيص إصابتها بنوع غير معلن من السرطان، بحسب ماذكرته صحيفة "ديلي ميل".
أخبار متعلقة Horizon Zero Dawn Remastered.
وفي وقت سابق من مساء أمس، أظهرت لقطات فيديو الأمير ويليام وهو يحتضن برفق خصر الأميرة كيت، وظهرها أثناء توجههما إلى قاعة الموسيقى الشهيرة في لندن. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأمير وليام وزوجته خلال الحفل - ديلي ميل
علاقة أكثر انفتاحًا
وتكشف خبيرة لغة الجسد، جودي جيمس، بالضبط ما تقوله لغة جسد ويليام عن علاقته بزوجته.
وقالت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس لصحيفة "ديلي ميل" إن ذلك يشير إلى أن الزوجين الملكيين "لم يتمكنا من إبعاد أيديهما عن بعضهما البعض" وأنهما سيكونان "أكثر انفتاحًا بشأن إظهار قوة حبهما" في المستقبل.
رومانسية مكثفة
وأضافت: "بالنسبة للزوجين يقتصرا عادة على طقوس اللمس أو المودة العامة إلى مرة أو مرتين في كل ظهور، لكن في هذا الظهور القصير، كان هناك لمسات ونظرات عاطفية مكثفة".
وأضافت: "تشير هذه النظرات إلى تطور رسائلهم العلنية الشخصية، وهو ما يشير بدوره إلى أنهم سيكونون الآن أكثر انفتاحًا بشأن إظهار قوة حبهما بعد أن احتفظا بمشاعرهم تحت غطاء الرسمية في محاولة لتجنب نوع الاهتمام الذي عانت منه والدة ويليام، الأميرة ديانا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الأمير وليام كيت ميدلتون الأميرة ديانا
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية تلفت نظر المجتمع الدولي للفظائع التي يرتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء
أصدرت وزارة الخارجية بيانا يصادف يوم الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة وبهذه المناسبة المهمة تلفت فيه نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن وفيما يلي تورد سونا نص البيان التالي .يصادف يوم غد الإثنين 25 نوفمبر اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة . وبهذه المناسبة المهمة تلفت وزارة الخارجية نظر المجتمع الدولي مجددا للفظائع غير المسبوقة وواسعة النطاق التي ترتكبها مليشيا الجنجويد بشكل منهجي ضد النساء والفتيات في سن الطفولة في مناطق مختلفة من السودان. وتشمل تلك الفظائع جرائم الإغتصاب، والاختطاف، والاسترقاق الجنسي، والتهريب، والزواج بالإكراه، وأشكال أخرى من العنف والمعاملة غير الإنسانية والمهينة و القاسية والحاطة للكرامة للنساء وأسرهن ومجتمعاتهن.لقد تم توثيق ما لا يقل عن 500 حالة إغتصاب بواسطة الجهات الرسمية والمنظمات المختصة و منظمات حقوق، تقتصر على الناجيات من المناطق التي غزتها المليشيا، ولا شك أن هناك أعدادا أخرى من الحالات غير المرصودة بسبب عدم التبليغ عنها، أو لأن الضحايا لا يزلن في المناطق التي تسيطر عليها المليشيا. بينما يقدر أن هناك عدة مئات من المختطفات والمحتجزات كرهائن ومستعبدات جنسيا وعمالة منزلية قسرية، مع تقارير عن تهريب الفتيات خارج مناطق ذويهن وخارج السودان للاتجار فيهن .تستخدم المليشيا الإغتصاب سلاحا في الحرب لإجبار المواطنين على إخلاء قراهم ومنازلهم لتوطين مرتزقتها، ولمعاقبة المجتمعات الرافضة لوجودها. كما توظفه ضمن استراتيجيتها للإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي تستهدف مجموعات إثنية بعينها، حيث تقتل كل الذكور من تلك المجموعات وتغتصب النساء والفتيات بغرض إنجاب أطفال يمكن إلحاقهم بالقبائل التيينتمي إليها عناصر المليشيا.ظلت حكومة السودان وخبراء الأمم المتحدة وبعض كبار مسؤوليها، وعدد من منظمات حقوق الإنسان الدولية والوطنية تنبه لهذه الجرائم منذ وقت مبكر، بعد أن شنت المليشيا حربها ضد الشعب السوداني وقواته المسلحة ودولته الوطنية في أبريل من العام الماضي. ومع ذلك لم يكن هناك رد فعل دولي يوازي حجم هذه الفظائع التي تفوق ما ارتكبته داعش وبوكو حرام وجيش الرب اليوغندي ضد المرأة. ومن الواضح أنها تمثل أسوأ ما تتعرض له النساء في العالم اليوم. وعلى العكس من ذلك، لا تزال الدول والمجموعات الراعية للمليشيا الإرهابية تتمادي في تقديم الدعم العسكري والمالي والسياسي والإعلامي لها مما يجعلها شريكة بشكل كامل في تلك الجرائم. وما يزال مسؤولو الدعاية بالمليشيا والمتحدثون باسمها يمارسون نشاطهم الخبيث من عواصم غربية وأفريقية للترويج لتلك الجرائم وتبريرها. ولا شك أن في ذلك كله تشجيع للإفلات من العقاب يؤدي لاستمرار الجرائم والانتهاكات ضد المرأة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب