بالفيديو.. اعتداء وحشي على أخصائي التنويم المغناطيسي والمدرب وليد مسيلي
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
خلال إقامته في الجزائر تعرض أخصائي التنويم المغناطيسي والمدرب وليد مسيلي لاعتداء وحشي من قبل شخصين.
في فيديو جديد نُشر على شبكات التواصل الاجتماعي، تحدث وليد المسيلي عن تعرضه إلى اعتداء في شوارع الجزائر العاصمة.
وقال “بينما كنت أتحدث على الهاتف أثناء المشي، قام شخصان بمقاطعتي. وطلبا مني خفض صوتي ثم بدأوا في إهانتي”.
وأضاف “سرعان ما تحول هذا الجدال إلى مشاجرة عنيفة واستغل الرجلان حقيقة أنني كنت بمفردي لمحاولة مهاجمتي”.
ويروي وليد مسيلي، في مقطع الفيديو الخاص به، أن أحد المهاجمين أخذ قنينة الكحول الخاصة به لضربه عدة مرات. فيما منعه الشريك الآخر من الدفاع عن نفسه.
وأوضح أخصائي التنويم المغناطيسي، الذي أصيب على مستوى رأسه ، أن هذا الهجوم وقع على مقربة من مكان إقامته.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".