صحيفة صدى:
2025-02-08@22:31:11 GMT

فنانة مغربية تكتشف اختفاء مقعدها في رحلة طيران .. فيديو

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

فنانة مغربية تكتشف اختفاء مقعدها في رحلة طيران .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

مليكة فؤاد

تفاجئت الفنانة المغربية، سحر الصديقي، بعدم وجود المقعد الذي حجزته في رحلة طيران تابعة لإحدى شركات الطيران.

وذكرت الفنانة أنها حجزت قبل أسبوع رحلة داخلية على متن الخطوط الجوية متوجهة إلى مدينة وجدة، للمشاركة في مهرجان فني تحضر فيه كضيف شرف.

ولفتت إلى أنها توجهت إلى مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء استعدادا لركوب الطائرة لكنها تفاجئت بأن المقعد الذي حجزته اختفى لأنه تم حجزه لشخص آخر.

وأضافت سحر الصديقي بأن المستخدمين في المطار أخبروها أن جميع مقاعد الرحلة كانت محجوزة وطالبوها بالانتظار إلى الرحلة التالية.

وتساءلت الفنانة عن كيفية أن تبيع شركة الطيران تذاكر الرحلة رغم عدم وجود ما يكفي من المقاعد، مؤكدة أن ذلك تسبب لها في ضياع فرصة الحضور لحدث مهم مطالبة بحقوقها كمواطنة مغربية.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/طططط.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المغرب سحر الصديقي شركة الخطوط الجوية المغربية

إقرأ أيضاً:

الرحلة الأخيرة | قصة مأساوية في مصرع 6 عمال على دائري سمالوط

عند الفجر، حين ينسج الضوء خيوطه الأولى، خرجوا بأحلامهم الثقيلة على أكتاف الأمل، أعينهم تلمع بشغف السعي، وخطواتهم تسابق الشمس نحو لقمة العيش، لم يكن أحد يعلم أن هذه الرحلة اليومية، التي لطالما عبروا خلالها جسور التعب، ستكون الأخيرة.

حادث سمالوط بالمنيا 

على الطريق الدائري بسمالوط، حيث تلتقي الأرواح بالمصير، دوّى صوت الحديد وهو يتمزق تحت وطأة السرعة، اصطدمت سيارة نقل عملاقة بسيارتي ربع نقل، فكان المشهد أشبه بلوحة مأساوية، خطوطها العريضة دماءٌ امتزجت بتراب الطريق، وصراخٌ انقطع قبل أن يصل إلى السماء، تسعة أجساد هامدة، بعضها لفظ أنفاسه الأخيرة في أحضان الاسفلت، وأخرى لم يمهلها الموت حتى لتُعرف أسماؤها.

أسماء ضحايا حادث سمالوط

وقع ضحايا لهذا الحادث الأليم: محمد رمضان محمد 43 عاما، وعبد الله ضاحي محمد 32 عاما، ومحمد حمدي عبد الغني 27 عاما، ومحمد نجاح ناجح 31 عاما، شعبان رمضان محمد 46 عاما، وعلي رجب علي مسعود 32 عاما.. كانوا أسماءً تُنادى كل صباح ليذهبوا إلى أعمالهم، لكنهم اليوم أسماء محفورة على شواهد القبور، أما ثلاثة آخرون، فقد غادروا الدنيا بلا هوية معروفة، وكأن الموت لم يمنحهم حتى فرصة أن تُذكر أسماؤهم في وداعهم الأخير.

المأساة تتكرر.. فمن يوقف نزيف الطرق؟

لم يكن هذا الحادث الأول من نوعه، بل سلسلة طويلة من الفواجع التي تتكرر بسبب السرعة الزائدة، وتهور بعض السائقين، والاستهتار باستخدام سيارات غير مؤهلة لنقل الركاب.

سيارات البيك أب، تلك المركبات التي صُنعت لنقل البضائع، تحولت إلى نعوش متحركة تحمل العمال إلى مصير مجهول.

محافظ المنيا، اللواء عماد كدواني، وجّه بسرعة تقديم الدعم الكامل لأسر الضحايا، لكنه في الوقت ذاته أعاد دق ناقوس الخطر حول ضرورة وقف نزيف الطرق، قرارات سابقة صدرت لمنع استخدام سيارات النقل في نقل الركاب، لكن الواقع يُثبت أن هذه الظاهرة ما زالت تحصد الأرواح.

مقالات مشابهة

  • بعد سرقة تصاميمها... فنانة وشم بلجيكية تربح دعوى قانونية في قضية انتهاك حقوق الملكية
  • الرحلة الأخيرة | قصة مأساوية في مصرع 6 عمال على دائري سمالوط
  • شاهد.. يتنكر في زي نسائي لخطف مسنّة مغربية
  • مرسى علم تستقبل 135 رحلة طيران من 12 دولة أوروبية
  • رندا حجاج: كانت علاقتي بأبي رسمية وندمت إني ما كنت قريبة منه .. فيديو
  • أنها الرحلة الأعظم فى الوجود
  • خالد الجندي: الخمر حرمت في رحلة الإسراء والمعراج (فيديو)
  • دراسات روسية أمريكية تكتشف علاقة بين بنية الدماغ ومرض التوحد لدى الأطفال
  • قذائف قاتلة في سيارتك.. كيف تتحول أمتعتك إلى خطر داهم؟
  • 6 أفلام مغربية تستفيد من دعم قطري