إدراة مولودية الجزائر تستذكر ضحايا فيضانات باب الواد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أحيت إدارة فريق مولودية الجزائر، اليوم الأحد، الذكرى الـ23، لفيصانات باب الواد، من خلال ترحمها على ضحايا هذه الكارثة الطبيعية.
ونشرت إدارة المولودية، عبر حسابها الرسمي، صورة للأحداث التي عاشتها العاصمة قبل 23 عاما، وبالتحديد في الـ10 نوفمبر 2021.
وأرفقت مسؤولي العميد هذه الصورة، بدعاء، ترحمت من خلاله على ضحايا هذه الكارثة الطبيعية التي اودت بالعديد من الأرواح.
???????? نوفمبر ???????????????? ????
اللهم اجعل قبور موتانا وموتى المسلمين روضة من رياض الجنة اللهم عافهم واعفُ عنهم وسخر لهم الدعوات واجعلهم في نعيمٍ لا ينفد وأُنسٍ لا ينضب وهناءٍ لا ينقطع وأنِر قبورهم بضيائك واغمرهم برحماتك ونقهم من خطاياهم بغفرانك واجعل ميعادهم بأحبابهم في جنات الخلود ???????? pic.twitter.com/knuNQabcPt
— Mouloudia Club d’Alger (@THEDEAN1921) November 10, 2024
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى.. فيضانات مدمرة في أفغانستان| فيديو
ارتفعت حصيلة ضحايا الفيضانات التي ضربت جنوب غرب أفغانستان خلال يومين، إلى 39 قتيلا وفقاً لأرقام جمعتها وكالة "فرانس برس" الأربعاء استناداً إلى بيانات رسمية.
وكانت حصيلة سابقة صدرت مساء الثلاثاء أفادت بسقوط 29 قتيلاً بينهم أطفال.
والأربعاء، قال المتحدث باسم إدارة الكوارث الوطنية عبد الله جان سايق إنّه "خلال اليومين الماضيين، هطلت أمطار وثلوج في معظم الولايات"، مما أسفر عن "خسائر بشرية ومادية".
وأضاف في رسالة مصورة أنّ 240 منزلاً دمّرت بالكامل و160 منزلا دمّرت جزئيا في سائر أنحاء البلاد جراء الفيضانات.
مصرع العشراتفي ولاية فرح المتاخمة لإيران قُتل 24 شخصا وأصيب 34 آخرون بجروح يومي الثلاثاء والأربعاء بسبب البرد والفيضانات والعواصف، بحسب ما أعلنت وكالة مكافحة الكوارث الإقليمية.
وقالت الوكالة في بيان إنّ مياه الفيضانات غمرت أكثر من 1100 هكتار من الأراضي الزراعية في الولاية ودمّرت نحو 130 منزلا ومتجرا جزئيا أو كليا.
وقال نصر الله، وهو مزارع في منطقة فرح رود بولاية فرح، لـ"فرانس برس"، إنّ "الفيضانات كانت قوية ودمّرت مزرعتي وكلّ شيء آخر، لقد غمرت المياه كل الأرض".
بدوره، قال مزارع آخر يدعى محمد إبراهيم "لم أشاهد منذ 60 عاما مثل هذه الرياح والأمطار والعواصف".
وأضاف "كانت العاصفة قوية لدرجة أنّ السياج تمزق بطول 30-35 مترا (...) وكل ما كان مصنوعا من الخشب جرفته المياه".