الغراندي طوطو يجلب أكثر من 6000 شخص في حفل بباريس
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أحيى نجم الراب المغربي « الغراندي طوطو » حفلا فنيا بقاعة زينيت في باريس، امتلأت فيه القاعة بالكامل، حيث استطاع جذب 6200 شخص.
وعلم « اليوم24 » أن تذاكر حفل « طوطو » نفذت قبل صعوده الخشبة، حيث استطاع خلق جوه الخاص بين صفوف محبي الراب، وايصال الراب المغربي إلى العالمية ومع أبرز الفنانين العالميين.
وبحضور نخبة من نجوم الراب العالميين، كان منهم البلجيكي حمزة، والفرنسي Kaaris، والبريطاني Unknown T، وأيضًا La Fouine المخضرم في ساحة الراب الفرنسية، إلى جانب Sky، اكتسبت الأمسية زخمًا إضافيًا.
تتمكن كل واحد من نجوم الراب من إضافة بصمته الخاصة، مما جعل الحفل احتفالاً مشتركًا بثقافة الراب المغربية التي وصلت بفضل الغراندي طوطو إلى قلب باريس.
يشار إلى أن الرابور المغربي « الغراندي طوطو » يحيي حفلاته المتنوعة عبر مختلف الدول العالمية، مستعينا بأغانيه الشهيرة.
كلمات دلالية أخبار المشاهير الغراندي طوطو باريس راب فنالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أخبار المشاهير الغراندي طوطو باريس راب فن
إقرأ أيضاً:
مندوبية التخطيط: الاقتصاد المغربي سينمو بـ 3.8% في الربع الثاني من 2025
أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن الاقتصاد الوطني سيواصل نموه خلال الفصل الثاني من عام 2025، حيث يُتوقع أن تبلغ نسبة النمو 3.8%. ويعزى هذا النمو إلى التحسن الملحوظ في الأنشطة الفلاحية، إلى جانب صمود قطاع الخدمات في مواجهة التحديات الاقتصادية العالمية.
وفي تقريرها حول الظرفية الاقتصادية للفصل الرابع من 2024، والتوقعات للفصلين الأول والثاني من 2025، أشارت المندوبية إلى أن الطلب الداخلي سيظل المحرك الرئيسي للنمو الاقتصادي في البلاد، مدعومًا بارتفاع الإنفاق الاستهلاكي والاستثماري. وبحسب التوقعات، فإن الاستهلاك سيتوسع بنسبة 4.2%، بينما سيرتفع الاستثمار بنسبة 5.1%، في ظل السياسات المالية والنقدية المواتية.
وعلى الرغم من التحديات الدولية، يتوقع أن يشهد قطاع الصناعات التحويلية تطورًا ملحوظًا، خصوصًا في مجالات الصناعات الغذائية ومواد البناء، رغم السياق الدولي الأقل دعمًا. أما قطاع البناء، فيُتوقع أن يظل نشطًا، مدفوعًا بالطلب المستمر على المشاريع العمومية.
وفيما يخص المبادلات الخارجية، فإن تأثيرها السلبي على النمو الاقتصادي الإجمالي من المتوقع أن يظل محدودًا، في ظل تباطؤ متزامن في الصادرات والواردات. ومع ذلك، ستكون هذه التأثيرات أقل حدة مقارنة مع نهاية عام 2024.
من جهة أخرى، قررت السلطات تأجيل تطبيق قرار الزيادات في الأسعار لمدة 90 يومًا، ما قد يساهم في تخفيف حدة التأثيرات الاقتصادية العالمية، رغم ظهور بعض التداعيات الأولية، مثل تقلبات أسعار الطاقة، وضغوط على القطاع الصناعي، خصوصًا في أوروبا، فضلًا عن الاضطرابات في الأسواق المالية العالمية.
المندوبية السامية للتخطيط أكدت أن التوقعات الاقتصادية الخاصة بالفصل الثاني من 2025 لا تستند بالكامل إلى التطورات المرتبطة بهذه التداعيات، التي ما تزال قيد التحليل، إلا أن احتمالات احتوائها في المدى القريب تظل قائمة.