أمسية ثقافية في أفلح الشام بحجة إحياءً للذكرى السنوية للشهيد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
الثورة نت|
نُظمت بمديرية افلح الشام محافظة حجة اليوم، أمسية ثقافية بالذكرى السنوية للشهيد.
وفي الأمسية اعتبر مدير المديرية أحمد العرجلي ومسؤول وحدة العلماء في حجة عادل الحسيني ، الذكرى السنوية للشهيد محطة لاستلهام العزة والوفاء والصدق والثبات على الحق وتأكيد السير على درب الشهداء والحفاظ على المكتسبات التي حققوها.
وأشارا إلى أن مفهوم الشهادة في سبيل الله والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية والانتصار للمظلومين والمستضعفين، هو إنقاذ للأمة من هدر طاقتها وتضحياتها وأن دماء الشهداء القادة ورفاقهم، هي الوسيلة المهمة لتحقيق النصر للقضية التي تستحق التضحيات الجسام والغالي والنفيس.
وحث العرجلي والحسيني الجميع للقيام بدورهم وواجبهم في الاهتمام بأسر الشهداء وتقديم الرعاية لهم ومساندة جهود هيئة رعاية أسر الشهداء في الجانب والاستعداد لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس في مواجهة العدوان الصهيوني الأمريكي البريطاني وإفشال مخططاته وانتصارا للأقصى ودماء وأرواح الشهداء من النساء والأطفال في غزة ولبنان.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى السنوية للشهيد
إقرأ أيضاً:
فعاليات ثقافية للهيئة النسائية في حجة بالذكرى السنوية للشهيد
يمانيون../
نظمت الهيئة النسائية الثقافية بمحافظة حجة فعاليات ثقافية في عدد من المديريات بالذكرى السنوية للشهيد.
وأكدت كلمات الفعاليات في نعمان والظهرين وابو حمزة الكحلاني وقرن حباب والغرابي الأعلى بمركز المحافظة والقيلة وشامة في مديرية مبين ومدرسة فاطمة الزهراء في الشعاثمة بمديرية نجرة أهمية إحياء هذه الذكرى لاستلهام الدروس والعبر من تضحيات الشهداء.
وأشارت إلى أن المسيرة القرآنية ومسيرة الحق ونصرة المستضعفين والدفاع عن الدين والأرض والعرض لابد أن يسقط فيها شهداء وإن كانوا على أرفع مستوى .
وبينت أن الشهداء القادة والعظماء هم نماذج لمدرسة الشهادة المعطاءة ويجب السير على دربهم والحفاظ على المكتسبات التي حققوها والاهتمام بأسرهم وذويهم.
ولفتت الكلمات إلى أن دماء الشهداء القادة ورفاقهم الوسيلة المهمة لتحقيق النصر للقضية على أعداء الإسلام وطغاة العصر .
تخلل الفعاليات فقرات وأناشيد متنوعة وقصائد شعرية معبرة ووقفات تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني.
ترامب يختار مايك والتز مستشارا للأمن القومي.. من هو وما تأثيره المحتمل على سياسات الأمن القومي؟