محمد عبد الرؤوف: الدولة نجحت في تشييد مناطق مخططة غير خطرة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قال المهندس محمد عبد الرؤوف، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد، إنّ المناطق العشوائية كانت منتشرة في مصر بكميات كبيرة، لاسيما وأن هناك بعض الأماكن التي كانت مشهورة ومخصصة لأماكن معينة.
وأضاف «عبد الرؤوف» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن الدولة تعاملت مع المناطق العشوائية بشكل راقٍ، مشيرًا إلى أنّ الدولة عملت على تشييد 11000 وحدة جديدة بالعديد من المناطق.
ولفت إلى الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية في مجال الإسكان ومجال الطرق والزراعة، متابعًا: «نظرًا لأن البلد كانت متوقفة عن عمل أو إنشاء أي بنية أساسية لفترة طويلة، فمازال الطلب على الإسكان موجود، فضلا عن أنه لازال هناك بعض الأماكن العشوائية».
«حياة كريمة» عملت على تطوير بعض المناطق الموجودة بالريفوأشار عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد، إلى أن مبادرة حياة كريمة عملت على تطوير بعض المناطق الموجودة بالريف، فضلًا عن أنها قضت على بعض المناطق العشوائية الموجودة، ولكنها لا زالت تطمح بالمزيد من القضاء على العشوائيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكسترا نيوز مصر حياة كريمة المناطق العشوائیة
إقرأ أيضاً:
البيشمركة:لاتوجد مناطق رخوة ضمن المناطق المتنازع عليها
آخر تحديث: 20 نونبر 2024 - 1:38 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- صرّح ممثل إقليم كوردستان في قيادة العمليات المشتركة، اللواء عبد الخالق طلعت، اليوم الأربعاء، بأن اللواءين العسكريين المشتركين المشكلين من قبل وزارة شؤون البيشمركة، والدفاع العراقي قد تموضعا في مناطق الفراغ الأمني ضمن المناطق المتنازع عليها.وكانت تلك المناطق المشمولة بالمادة 140 من الدستور العراقي تشهد خروقات امنية طيلة السنوات القليلة الماضية بسبب الفراغ الأمني الذي حلّ بعد انسحاب قوات البيشمركة والاسايش منها عقب استفتاء الاستقلال الذي اجراه اقليم كوردستان في ايلول/سبتمبر من العام 2017، وبسط القوات الاتحادية السيرة عليها،وقال اللواء طلعت في تصريح للصحفيين على هامش مشاركته بالإشراف على التعداد في اربيل، إنه “يمكنني القول إن تشكيل هذين اللواءين كانت تجربة ناجحة لوزارتي شؤون البيشمركة والدفاع العراقية”، مردفا بالقول، ان اللواءين المشتركين اللذين تمّ تشكيلهما بشكل مشترك قد تموضعا في اماكنهما وعمل قواتها يسير بسلاسة.وأضاف ان السكان الذين يقطنون في تلك المناطق يمكنهم مزاولة العمل في العودة الى الرعي وزراعة الحبوب من دون خوف.