الأردن.. طائرات مسيرة لرصد المخالفات خلال احتفالات نتائج التوجيهي
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أعلن الناطق باسم مديرية الأمن العام في الأردن عامر السرطاوي، عن تسيير طائرات مسيرة "درون" لرصد مخالفات قد تنتج خلال إعلان نتائج الثانوية العامة "التوجيهي".
ودعا السرطاوي إلى الابتعاد عن التصرفات المخالفة مثل إطلاق الأعيرة النارية، والمواكب المعيقة للمرور والممارسات التي تشكل خطورة على مستخدمي الطريق"، داعيا الإدارات المرورية إلى تعزيز الانتشار والرقابة البشرية والآلية التي تتضمن كاميرات الرقابة الثابتة، والطائرات المسيرة، لضبط المخالفات المرورية كافة.
وأكد ضرورة تنفيذ الخطط المرورية الموضوعة لتنظيم السير وتأمين حركة المواطنين، ومنع المواكب المعيقة للمرور والممارسات التي تشكل خطورة على مستخدمي الطريق، ومخالفة مرتكبيها واتخاذ أشد الإجراءات بحقهم بالتعاون مع الجهات المعنية.
وبين اللواء المعايطة أن الإجراءات المتخذة إضافة إلى انتشار الوعي المجتمعي، أسهما في الحد من هذه الظاهرة القاتلة التي تتسبب بإصابات ووفيات لأبرياء لا ذنب لهم، ونحن مستمرون بمواجهتها حتى القضاء عليها من مجتمعنا نهائيا.
المصدر: "عمون"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا طائرة بدون طيار عمان
إقرأ أيضاً:
من منغوليا إلى قلب الفاتيكان.. هل يصبح الكاردينال مارينغو أول «بابا طارد للأرواح الشريرة»؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في سابقة فريدة من نوعها، يبرز الكاردينال جورجيو مارينغو، ثاني أصغر عضو في مجمع الكرادلة، كأحد أبرز الأسماء المطروحة في أروقة الفاتيكان، ليس فقط لقيادته اللافتة، بل أيضًا لخلفيته غير التقليدية كطارد للأرواح الشريرة في منغوليا لأكثر من 20 عامًا.
من قلب إيطاليا إلى أعماق منغولياولد مارينغو في إيطاليا عام 1974، وسافر إلى منغوليا عام 2003، حيث واجه تحديًا هائلًا في نشر الكاثوليكية في بلد يغلب عليه الطابع البوذي والممارسات الشامانية. في دولة لا يتجاوز عدد الكاثوليك فيها 1،500 من أصل 3.5 مليون نسمة، عمل مارينغو بصمت وإيمان على بناء مجتمع إيماني متماسك.
خدمة روحية وسط تحديات ثقافية
ركز مارينغو على نشر رسالة الإنجيل، وتقديم الدعم الروحي في مواجهة قوى الظلام والممارسات الروحية المعقدة، مؤكدًا أن “الكهنة بحاجة لتذكر دور التلاميذ الأوائل: التبشير، وطرد الأرواح، وشفاء المرضى.”
نجم صاعد في الكنيسة الكاثوليكية
ينظر الكثيرون إلى مارينغو اليوم كوجه شاب يحمل رؤية تقليدية متجددة للكنيسة، ويُطرح اسمه بقوة كمرشح محتمل للبابوية، ما يفتح الباب أمام احتمال أن يصبح العالم لأول مرة أمام “بابا طارد للأرواح الشريرة”.