بقلم الخبير المهندس :- حيدر عبدالجبار البطاط ..

إلى الشرفاء … لإنقاذ الفقراء ..؟؟

في السنوات الأخيرة برز و بشكل مخيف تحدياً كبيراً يتمثل في ارتفاع أسعار العقارات بشكل جنوني مما أثر سلباً على القدرة الشرائية للمواطنين وأدى إلى تفاقم الفجوة الطبقية و زيادة معاناة الفقراء !!
ويعود هذا الارتفاع إلى المال الحرام وغسيل الأموال حيث أصبحت العقارات ملاذاً آمناً لتبييض الأموال وتخزين الثروة من قبل سراق المال العام و الفاسدين !!
وهذا الوضع يستلزم اتخاذ تدابير فعّالة لمعالجة هذه المشكلة بطرق مستدامة تقلل من تأثيرها على الاقتصاد والمجتمع .

الآثار السلبية لغسيل الأموال على العقارات والاقتصاد

إن تدفق الأموال غير المشروعة إلى السوق العقارية يؤدي إلى رفع الأسعار بشكل غير طبيعي مما يجعل من الصعب على المواطنين من الطبقة المتوسطة والدنيا شراء المنازل أو استئجارها بأسعار معقولة.
إلى جانب ذلك يسهم غسيل الأموال في تعزيز التفاوت الطبقي حيث يزداد ثراء أصحاب الأموال غير المشروعة على حساب المواطنين العاديين الشرفاء و زيادة معاناتهم وتصبح الثروات مركزة في أيدي فئة صغيرة من المجتمع !!

اقتراح حلول عملية لتقليل الفجوة الطبقية ومعالجة غسيل الأموال
1- فرض ضرائب عقارية مضاعفة
يمكن أن تكون إحدى الحلول الرئيسية لمواجهة ارتفاع أسعار العقارات هي فرض ضرائب عقارية مضاعفة تصل إلى خمس مرات على الأفراد الذين يمتلكون أكثر من ثلاث عقارات بأسمائهم.
هذا الإجراء سيقلل من رغبة الأثرياء في تملك العقارات كوسيلة للاستثمار العشوائي من اجل تبييض الاموال وسيسهم في تخفيف الضغط على سوق العقارات مما قد يؤدي إلى انخفاض الأسعار تدريجيًا.

2- تقليل الفوارق الطبقية
إن التفاوت الكبير في الثروة داخل المجتمع يمثل مشكلة اجتماعية واقتصادية.
يمكن تقليص هذه الفوارق من خلال فرض ضرائب إضافية بنسبة تصل إلى خمسة أضعاف على من يملك ثروة تفوق أربعة مليارات دينار .
كما يمكن فرض ضرائب على الأفراد الذين لديهم مشاريع ضخمة تدر أرباحاً عالية بهدف توزيع الدخل بشكل أكثر توازنًا.
3-توجيه هذه الإيرادات لدعم المشاريع التنموية
على غرار ما تقوم به بعض الدول المتقدمة يمكن توجيه الإيرادات المتحصلة من الضرائب المضاعفة إلى مشاريع تخدم الطبقات الأقل دخلاً.
مثل هذه الإجراءات ستسهم في إعادة توزيع الثروة بصورة عادلة وتوفير فرص اقتصادية للمواطنين الذين يعانون من صعوبة الوصول إلى الخدمات الأساسية.

الدروس المستفادة من الدول المتقدمة

تعتبر الدول المتقدمة مثالاً على كيفية معالجة مشكلة الفجوة الطبقية من خلال الضرائب التصاعدية والسياسات المالية التي تستهدف إعادة توزيع الثروة.
فقد قامت دول مثل السويد وكندا وسويسرا بتطبيق أنظمة ضريبية تتضمن ضرائب على الثروة وتوجيهها لتحسين الخدمات العامة مما ساهم في تعزيز العدالة الاجتماعية وخفض نسب الفقر.

خلاصة

بالإمكان مواجهة أزمة غلاء العقارات وتفاوت الدخل من خلال تطبيق ضرائب مضاعفة على الممتلكات والعقارات وفرض ضرائب تصاعدية على الأثرياء وملاك المشاريع الكبرى.
إن هذه الإجراءات لا تعمل فقط على تحقيق العدالة الاجتماعية، بل تسهم أيضاً في تعزيز الاستقرار الاقتصادي وتتيح فرصاً اقتصادية أفضل للفئات الأقل دخلاً.

حيدر عبد الجبار البطاط

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فرض ضرائب

إقرأ أيضاً:

خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي

المناطق_واس

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه.

 

أخبار قد تهمك انطلاق منافسات المرحلة الأولى لرالي حائل تويوتا الدولي 2025 بمسافة 442 كلم 31 يناير 2025 - 2:00 مساءً “العصيمي” يحصل على درجة الدكتوراه 31 يناير 2025 - 1:58 مساءً

وقال فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام “إِنَّ مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا، وأجلها وأسماهَا، عِبَادَةَ الشُّكْرِ، فَكم أسبغ الله علينا من نعمة، ومنّ علينا مِنْ مِنَّةٍ، وكشف عنَّا مِنْ كُرَبَةٍ، وَفَرَّجَ عَنَّا مِنْ نِعْمَةٍ، ولو كَشَفَ الله لنا الغطاء عن ألطافه وصنعه بنا لذابت قلوبنا محبة وشكرًا له وشوقًا إليه، فنعمه تترى علينا في كل حين، نتقلب فيها ممسين ومصبحين، {وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} .

 

وأكد فضيلته أن أحبُّ خَلْقِ اللهِ إلى الله من اتصف بصفة الشكر وداوم عليها، كما أن أبغض خَلْقِهِ إِليه مَنْ عَطَّلَهَا واتصف بضدها، وقدْ بَلَغَ مِنْ عِظَم منزلة الشكر أنَّ اللهَ تعالى سَمَّى نَفْسَهُ شَاكِرًا وَشَكُورًا، وَسَمَّى به الشَّاكِرِينَ، فَأَعْطَاهُمْ مِنْ وَصْفِهِ، وَسَمَّاهُمْ بِاسْمِهِ، وَحَسْبُكَ بِهَذَا مَحَبَّةٌ لِلشَّاكِرِينَ وَفَضْلًا، فالشكر ثوابه عظيم، وأجره عميم، قال العزيز العليم: { وَسَيَجْزِي الله الشَّاكِرِينَ } ، ولم يذكر الله في الآية جزاء الشكر ليدل ذلك على كثرته وعظمته.

 

وأشار إمام وخطيب المسجد الحرام إلى أن الشكر أمان من العقوبات، ونجاة من المكروهات قالَ اللهُ عَزَّ وجلَّ : {مَا يَفْعَلُ اللهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا}، فَمَنْ ضَيَّعَ شُكر النعم حلَّتْ بِهِ النقم، ومن لم يُحاسب نفسه قبل يوم القيامة حل به الندم.

 

وذكر الدكتور الدوسري أن نصوص الوحيين دلت على أن الشكر يكون بالقلب واللسان والجوارح، فيظهر الشكر في القلب إقرارًا بالنعم وإيمانًا، ونسبتها لواهبها تفضلًا منه وإحسانًا، قال تعالى على لسان سليمان عليه السلام: هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي } ، وقال: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَرَحْمَتِهِ» ، كما ظهر الشكر في اللسان حمدًا وثناء وتحدثًا: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدَّثْ، ويظهر الشكر في الجوارح عبادة وطاعة واستعمالًا، فصرف النعم فيما يُرضي الله هو حقيقة الشكر وبرهانه، ويكون الشكر بتسخير النعم في تحقيق الفضائل، فكذلك يكون في التوفي والحذر من أن تكون النعم مطية للمعاصي والرذائل، فالمعاصي نار النعم تأكلها كما تأكل النارُ الحَطَبَ، وبذلك يعلم أنَّ الشكر الله هو الاعتراف بنعم الله، والتحدث بها، والاستعانة بها على طاعة المنعم دون معصيته، ولا بد أن يقترن هذا بالخضوع للمنعم ومحبته، فبهذه الأركان يكون الشكر تامًا.

 

وأضاف فضيلته أن العبد مهما أطاع ربه وشكره، وتقرب إليه بأنواع القربات والطاعات، فلن يقوم بالشكر على الكمال والتمام؛ لأن شكره الله هو محض توفيق من الله، وكلما كان العبد أكثر شكرًا لربه فالله أكثر، وسيجزي الله الشاكرين، فاشكروا ربكم على ما حياكم من النعم، وأولاكم من المنن، ودفع عنكم من النقم، وخصكم بجميل العطايا والكرم، وإن أعظم الشكر هو الإيمان بالله تعالى، والمبادرة إلى عبادته وأداء فرائضه وواجباته، والبعد عن محرماته، قال تعالى: { بَلِ اللهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ)، كما أن أعظم كفران النعم هو الكفر بالله، وترك فرائضه وواجباته، وفعل المعاصي.

 

وقال إمام وخطيب المسجد الحرام “إن النعم نوعان: مستمرة ومتجددة: فالنعم المستمرة شكرها يكون بالعبادات والطاعات، والنعم المتجددة شرع لها سجود الشكر، شكرًا الله عليها، وخضوعًا له وذلًا واعترافًا بفضله وإحسانه، وإِنَّ مِنَ النعم المتجددة ما يعيده الله تعالى على الأمة من مواسم الخيرات في الشهور والأيام، وها قد أظلكم شهر يغفل عنها كثير من الأنام، وهو شهر شعبان الذي ترفع فيه الأعمال، ومما ينبغي على المسلم في شهر شعبان المبادرة إلى قضاء ما فاته من شهر رمضان، فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قالت: كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَ إِلَّا فِي شَعْبَانَ.

 

وبين فضيلته أنَّ مِنَ النعم الكبرى، والمِنَن العظمى التي تستوجب منا الشكر والامتنان، ما أكرم الله به بلادنا من نعمة الإيمان والأمن والأمان، وما نعيشه في ربوعها مِنْ رَغدِ عيش وسعادة واطمئنان، في ظل قيادتنا الرشيدة، فنسأل الله تعالى أن يجزي ولي أمرنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، خير الجزاء وأعظمه وأوفاه، على ما تحققه بلادنا الغالية المملكة العربية السعودية من نجاحات باهرة، وإنجازات ظاهرة، في جميع الميادين المحلية والإقليمية، والأصعدة الدولية والعالمية، فنسأل الله جل وعلا أن يحفظ على هذه البلاد عقيدتها وإيمانها وولاة أمرها، وأمنها ورخاءها واستقرارها، وأن يجعلها شامخة عزيزة إلى يوم الدين.

 

 

 

 

كما أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم المسلمين بتقوى الله عز وجل.

 

وقال فضيلته: خَلَقَ اللَّهُ تعالى الخَلْقَ لعبادتِه وحده لا شريكَ له، وأمرهم بتوحيدِه، ونهاهم عن الإشراكِ به، وقَرَّرَ هذا الأمرَ وبرهنَ عليه، وضربَ له الأمثالَ لتقريبِ المعاني للأفهام، وعامَّةُ القرآنِ في تقريرِ هذا الأصلِ العظيمِ؛ الذي هو أصلُ الأصولِ، وأوَّلُ الدِّين وآخرُه، وباطنُه وظاهرُه.

 

وأضاف فضيلته: وقد بَيَّن سبحانَه في كتابِه كمالَ صفاتِه؛ لتُصْرَف العبادةُ له وحدَه؛ إذ العبادةُ لا يَستحِقُّها إلَّا مَنْ كان مُتَّصِفًا بصفاتِ الكمال، وأوَّلُ الرُّسلِ نوحٌ عليه السلام نَفَى هذه الثَّلاثةَ عن نفسِه فقال: ﴿ وَلا أَقُولُ ‌لَكُمْ ‌عِنْدِي ‌خَزائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ﴾، وأمر اللَّهُ نبيَّنا مُحمَّدًا صلى الله عليه وسلم أن يَبْرَأ من دعوى هذه الثَّلاثةِ بقوله: (قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ )وأمَّا اللَّهُ فعِلْمُه سبحانَه مُحِيطٌ بكلِّ شيءٍ، ويَعلَمُ ما في الصُّدورِ، والمخلوقُ لا يَعلَمُ ما سيكون في الغدِ، ولا يَعلَمُ ما غاب عن بصرِه، ولا يَعلَمُ عدد شَعَرَاتِ رأسِه.

 

وبين الشيخ الدكتور عبدالمحسن القاسم أن قدرة الله عزوجل عظيمة فخلقَ كلَّ شيءٍ وحده دونَ كُلِّ آلهةٍ ومَعبودٍ، والخَلْقُ مُتَّفِقون على ذلك، (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ) ومن كمالِ قدرتِه: تدبيرُ الأمورِ، فبيدِه سبحانه وحده النفعَ والضرَّ، وهو الذي يَهدِي مَن يشاءُ من عبادِه ويُطعِمُهم ويَسقِيهم، ويَشفيهم ويُمِيتُهم ويُحيِيهم، وله المُلْكُ الكاملُ والتَّصرُّفُ المُطلَقُ في السَّمواتِ والأرضِ، بغيرِ شَريكٍ ولا نَديدٍ، يَفعَلُ فيها ما يشاءُ، ولتمامِ قدرتِه سَجَدَ له مَنْ في السَّمواتِ ومَنْ في الأرضِ طَوْعًا وكَرْهًا.

 

وأوضح إمام وخطيب المسجد النبوي أن الله الغنيُّ بذاتِه عمَّنْ سواه، العرشُ فما دونَه مُفتَقِرٌ إليه، ومُلْكُه لا يزيدُ بطاعةِ الطائعين، ولا يَنقُصُ بمعصيةِ العاصين ،وبيدِه سبحانه أرزاقَ العبادِ، وكما بَيَّنَ سبحانه كمالَ صفاتِه بَيَّنَ أنَّ الآلهةَ من دونِه لا تَستَحِقُّ العبادةَ؛ إذ ليس فيها من أوصافِ الرُّبوبيَّةِ شيءٌ؛ فهي لا تَخلُقُ ولا تُغَيِّرُ شيئًا ممَّا أرادَه اللَّه، قال إبراهيم للنُّمرود الذي ادَّعى الرُّبوبيَّةَ: ﴿فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ المَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ﴾.

 

وأشار فضيلته إلى أن الآلهةُ من دونِ اللَّه لا تملكُ تفريجَ كروبِ النَّاسِ وقضاءَ حوائجِهم، واللجوءُ إليها كمَنْ يلجأُ إلى أضعفِ بيتٍ وهو بيتِ العنكبوتِ، ومَنْ جعلَ الأمواتَ أو الأولياءَ والصَّالحينَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء؛ فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ ومقتضيات الرُّبوبيَّةِ.

 

 

وختم إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالمحسن بن محمد القاسم مبينًا أن عبادةُ غيرِ اللَّه مبنيَّةٌ على الجهلِ، ﴿ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ﴾، ولا برهانَ على عبادتهم مع اللَّهِ غيرَه، قال سبحانه: ﴿وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ﴾، وإنَّما هو التَّقليد، ﴿قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ﴾.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 31 يناير 2025 - 2:06 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد31 يناير 2025 - 1:56 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية ناورو بذكرى استقلال بلاده أبرز المواد31 يناير 2025 - 1:01 مساءًوفاة الفنان السعودي محمد الطويان عن عمر يناهز 80 عامًا أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:36 مساءًوزارة الصحة تدعو الأسر لتشجيع الأطفال على النشاط البدني وتقليل وقت الشاشات أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:33 مساءًالطاقة الشمسية تهزم الفحم للمرة الأولى في دول الاتحاد الأوروبي أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:19 مساءًوصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشرة لمساعدة الشعب السوري التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة31 يناير 2025 - 1:56 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية ناورو بذكرى استقلال بلاده31 يناير 2025 - 1:01 مساءًوفاة الفنان السعودي محمد الطويان عن عمر يناهز 80 عامًا31 يناير 2025 - 12:36 مساءًوزارة الصحة تدعو الأسر لتشجيع الأطفال على النشاط البدني وتقليل وقت الشاشات31 يناير 2025 - 12:33 مساءًالطاقة الشمسية تهزم الفحم للمرة الأولى في دول الاتحاد الأوروبي31 يناير 2025 - 12:19 مساءًوصول الطائرة الإغاثية السعودية السادسة عشرة لمساعدة الشعب السوري التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة انطلاق منافسات المرحلة الأولى لرالي حائل تويوتا الدولي 2025 بمسافة 442 كلم انطلاق منافسات المرحلة الأولى لرالي حائل تويوتا الدولي 2025 بمسافة 442 كلم تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • كيف تؤدي الزكاة بشكل صحيح وتحقق الأجر العظيم؟
  • خطيب المسجد الحرام: لو كشف الله لنا الغطاء عن ألطافه بنا لذابت قلوبنا
  • خطيب المسجد الحرام: أحبُّ الخلق إلى الله من يشكره على النعم
  • ضبط تاجري مخدرات غسلا 60 مليون جنيه في العقارات والسيارات
  • البرازيل تؤكد أنها سترد بالمثل إذا فرضت واشنطن ضرائب على منتجاتها
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • ترامب: ضرائب النفط الكندي والمكسيكي لم تحسم بعد
  • ترامب يدرس فرض ضرائب على النفط الكندي والمكسيكي
  • 21.9 مليون درهم حصيلة مزاد محاكم رأس الخيمة من بيع العقارات
  • نصائح لا غنى عنها عند تأدية العبادة في المسجد الحرام خلال الشتاء