الطيران الحربي الإسرائيلي يخترق جدار الصوت في بيروت ومناطق متفرقة بالبلاد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
اخترق الطيران الحربي الإسرائيلي جدار الصوت في أجواء العاصمة اللبنانية بيروت ومناطق متفرقة بالبلاد.
لبنان: الطيران الحربي الإسرائيلي يخرق جدار الصوت على دفعتين في قضاء مرجعيون الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق بكثافة على ارتفاع منخفض في أجواء الجنوب اللبنانيوأعلنت الصحة اللبنانية ارتفاع عدد ضحايا الغارة الإسرائيلية على بلدة علمات بقضاء جبيل إلى 23 شهيدا و6 جرحى
استشهاد 7 سوريين وإصابة 10 في قصف إسرائيلي استهدف جنوب العاصمة دمشقاستشهد 7 سوريين وأصيب 10 آخرون في قصف إسرائيلي استهدف جنوب العاصمة دمشق وفقا.
ودوت صفارات الإنذار شمال الجولان المحتل خشية تسلل مسيرة.
يأتي هذا فيما أعلنت وكالة الأنباء السورية استشهاد عدد من الشهداء والمصابين في العدوان الإسرائيلي على منطقة السيدة زينب بريف دمشق.
الأونروا: الأوضاع بقطاع غزة كارثية والمجاعة تلوح في الأفق
ومن جانب آخر قالت مديرة إعلام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في غزة إيناس حمدان إن الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة صعبة وكارثية والمجاعة تلوح في الأفق .
وأضافت حمدان - في تصريحات لقناة سكاي نيوز الإخبارية اليوم الأحد أن عدد الشاحنات التي تدخل قطاع غزة يبلغ 30 شاحنة فقط في اليوم، وهي تمثل 6% فقط مما يدخل إلى القطاع وهو عدد قليل جدًا مقارنة بالاحتياجات الضخمة الضرورية للسكان في غزة .
وأوضحت أن 1.4 مليون شخص خلال الشهر الماضي لم يتسلموا الحصص الغذائية التي كان من المفترض أن يتسلموها لأنه لا يوجد كميات كافية من المواد الغذائية .
وأشارت إلى أن الأزمة في شمال غزة أعمق، حيث لا تسمح قوات الاحتلال بوصول الفرق الإنسانية وبالتالي تقديم المساعدات الضرورية والإغاثية وتحديدًا الغذاء، لافتة إلى أن المعدلات المتعلقة بارتفاع سوء التغذية تضاعفت مؤخرًا، وكذلك معدلات انعدام الأمن الغذائي مرتفعة وبشكل مقلق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطيران الحربي الإسرائيلي بيروت مناطق متفرقة بالبلاد الطیران الحربی الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع صاروخي في أسعار اللحوم بالأقاليم الجنوبية يشعل غضب الساكنة وموجة مقاطعة تلوح في الأفق
زنقة20| علي التومي
في تصعيد غير مسبوق، تشهد أسعار اللحوم الحمراء، خاصة لحوم الأغنام والإبل، ارتفاعا صادما في مختلف أقاليم الجنوب، رغم التدخلات الحكومية والمطالبات المتكررة بوضع حدٍّ لهذا الجشع المتفشي بين الجزارين و”الشناقة”.
كما لم يعد يحتمل هذا التلاعب بأسعار المواد الأساسية، خاصة مع اقتراب شهر رمضان المبارك، حيث تتضاعف معاناة المواطنين أمام لهيب الأسعار بسبب الجشع.
وعلى الرغم التدخل الملكي الأخير، لحماية القدرة الشرائية للمواطنين، إلا أن بعض المضاربين ورجال الأعمال، المتحكمين في سوق الماشية، يصرّون على تحدي القرارات الرسمية، مستغلين نفوذهم في شراء قطعان ضخمة من الإبل والأغنام، ليس بهدف الإستثمار المشروع، بل كوسيلة لتبييض الأموال والهروب من المحاسبة.
وأمام هذا الواقع المرير باقاليم جنوب المملكة الذي استمر لسنوات، بدأت دعوات المقاطعة تشتعل في مختلف الأقاليم الصحراوية، حيث تلوح حملة غير مسبوقة لمقاطعة اللحوم الحمراء، في خطوة شعبية تهدف إلى كسر احتكار السوق وإجبار الجزارين على العودة إلى تسعيرة منطقية تتماشى مع القدرة الشرائية للمواطنين.
هذا، وينتظر في انتظار الأيام الأولى من رمضان، أن تشتدّ الرقابة على الجزارين والمحلات، في ظل تصاعد الإحتجاجات والتهديد باتخاذ إجراءات أكثر صرامة لوقف هذا النزيف الاقتصادي الذي يرهق كاهل الأسر الصحراوية، حيث يتفق اهالي الجنوب بتن “المقاطعة” هي السلاح الفعّال لكبح هذا الجشع وردع المتلاعبين بالاسعار.