7 توقعات مرعبة للعرافة بابا فانجا لعام 2025.. نهاية العالم بمرض قاتل وظهور كائنات فضائية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
مع اقتراب نهاية كل عام وبدء العد التنازلي لعام جديد، تتجه أنظار العالم نحو توقعات العرافة العمياء بابا فانجا، خاصًة بعد تحقق عدد كبير من تنبؤاتها فيما يتعلق بمعظم الأحداث العالمية والسياسية وانتشار الأوبئة، وذلك على الرغم من وفاتها منذ عام 1996.
ووفقًا لما ذكره موقع Times Of India، نستعرض فيما يلي أبرز توقعات العرافة بابا فانجا لعام 2025:
عام 2025 سيكون بداية نهاية العالم بسبب صراعات أوروبا التي ستؤدي إلى تقليص عدد السكان القارة، ثم فناء البشرية.
ستواجه الأرض كائنات فضائية.
اكتشاف مصدر جديد للطاقة.
عودة مرض الطاعون.
حروب قاسية ومدمرة
بحلول عام 2028، سيكتشف البشر كوكب الزهرة بحثًا عن إمكانيات الطاقة
بحلول عام 2033 يتغير المناخ ويسبب عواقب كارثية من بينها ذوبان القمم الجليدية القطبية، وارتفاع مستوى سطح البحر في جميع أنحاء العالم.
من هي العرافة العمياء بابا فانجا؟
بابا فانجا من مواليد عام 1911، أصبحت كفيفة منذ طفولتها بسبب عاصفة ترابية، إلى أن اكتسبت شهرة واسعة خلال الحرب العالمية الثانية لقدرتها على التنبؤ بالأحداث.
ومن بين الأحداث التي توقعتها بابا فانجا وحدثت بالفعل تفشي فيروس كورونا، وغرق الغواصة الروسية كورسك، وهجمات 11 سبتمبر.
وفاة بابا فانجا
والمفاجأة إنها تنبأت بوفاتها التي وقعت في 11 أغسطس 1996 عن عمر ناهز 85 عامًا.
توقعات بابا فانجا حتى عام 5079
وعلى الرغم من وفاتها، تركت خلفها العديد من التوقعات التي تنبأت بحدوثها حتى عام 5079.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بابا فانجا العرافة بابا فانجا العرافة العمياء بابا فانجا توقعات بابا فانجا كوكب الزهرة كفيفة فيروس كورونا هجمات 11 سبتمبر كائنات فضائية صراعات أوروبا توقعات بابا فانجا 2025 حروب الطاعون نهاية العالم منوعات تنبؤات بابا فانجا توقعات العرافة حتى عام عام 2025
إقرأ أيضاً:
مفاجأة علمية.. كائنات أرضية صغيرة تثبت قدرتها على الصمود في ظروف المريخ القاسية!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
يعرف المريخ ببيئته القاسية التي تجعله غير صالح للحياة، لكن بحثا جديدا وجد أن بعض الكائنات الحية، مثل الأشنات، قد تكون أقوى مما نتصور، بحيث يمكنها تحمل تلك الظروف.
والأشنات هي كائنات غريبة الشكل تتكون من تكافل بيولوجي بين الفطريات والطحالب و/أو البكتيريا الزرقاء (نوع من البكتيريا القادرة على التمثيل الضوئي). وتتميز هذه الكائنات بقدرة مدهشة على تحمل البيئات القاسية، حيث تزدهر في موائل متنوعة، بما في ذلك الصحاري القاحلز.
ويوضح العلماء في الورقة البحثية التي نشرتها مجلة IMA Fungus، والتي تتحدى الفكرة السائدة عن استحالة وجود أي شكل من أشكال الحياة على سطح المريخ في وضعه الحالي، أن بعض أنواع الأشنات يمكنها الصمود في بيئة شبيهة بالمريخ مع الحفاظ على نشاطها البيولوجي.
وخلال الدراسة، اختبر الفريق في بولندا نوعين من الأشنات: Diploschistes muscorum وCetraria aculeata.
وعرض العلماء النوعين لظروف تشبه تلك الموجودة على المريخ، بما في ذلك ضغط الهواء وتقلبات درجات الحرارة، لمدة خمس ساعات. كما قاموا بمحاكاة كمية الإشعاع السيني (أشعة إكس) التي قد يتعرض لها المريخ خلال عام من النشاط الشمسي المكثف. وأظهرت النتائج أن نوع Diploschistes muscorum تفوق بشكل ملحوظ على Cetraria aculeata، حيث حافظ الفطر على عملية الأيض (التفاعلات الكيميائية الضرورية لإنتاج الطاقة) طوال مدة التجربة.
وقالت كايا سكوباوا، المؤلفة الرئيسية للدراسة وعالمة الأحياء في جامعة غاغيلونيان، في بيان صحفي: “دراستنا هي الأولى التي تثبت أن الشريك الفطري في تكافل الأشنات ظل نشطا أيضيا في بيئة تحاكي سطح المريخ. لقد وجدنا أن نوع Diploschistes muscorum كان قادرا على تنفيذ عمليات التمثيل الغذائي وتفعيل آليات الدفاع بكفاءة”.
وتشير النتائج إلى أن نوع الأشنات Diploschistes muscorum قد يكون قادرا على البقاء على سطح المريخ، ما يتحدى الافتراض السائد بأن الإشعاع المؤين (مثل الأشعة السينية وأشعة غاما) على الكوكب الأحمر يشكل عائقا حاسما أمام وجود الحياة.
المصدر: Gizmodo