بوسي تطل بالريش الناعم بتوقيع خريف 2024
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
خضعت المطربة الشعبية بوسي لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها ببعض صور عبر الإنستجرام.
وبدت بوسي بإطلالة عصرية، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، ينتمي لقصة ألوان شولدر، صمم من قماش البايت بالألوان المتداخله بين الزيتي والنبيتي والأسود والأخضر لتبدو مثل أمواج البحر وزين الفستان بالريش الناعم.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت رفع خصلات شعرها لأعلى كعكه ووضعت مكياجًا ساحرًا تناغمًا مع لون بشرتها مع رسم سحر عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
بوسي
بوسي الاسم الحقيقي: ياسمين محمد شعبان، ولدت في 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية وممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بدأت الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير، ولكنها انطلقت بقوة بعام 2012 بأغنية شعبية حملت اسم «آه يا دنيا» ولمع اسمها خلالها حتى اتجهت للتمثيل.
وانطلقت بقوه في تمثيل الأفلام وهذا ما جعلها أيضا تتجه للمسلسلات وكانت أولى تجاربها في مسلسل حالة عشق .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي الإنستجرام آه يا دنيا الملاهى
إقرأ أيضاً:
احتجاجات شعبية غاضبة في مدينة عدن لليوم الثالث على التوالي
الجديد برس|
تتواصل الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في مدينة عدن، لليوم الثالث على التوالي، رفضًا لانهيار خدمات الكهرباء، وارتفاع الأسعار، وانعدام الرواتب، والتدهور الاقتصادي والمعيشي الحاد.
المحتجون قطعوا الطرقات الرئيسية في الشيخ عثمان، والمنصورة، وخور مكسر، والقلوعة، مستخدمين الإطارات المشتعلة والحجارة، مما تسبب في شلل شبه كامل لحركة المرور في المدينة.
ويحمّل المواطنون حكومة رشاد العليمي الموالية للتحالف السعودي الإماراتي مسؤولية تدهور الأوضاع، مؤكدين أنها فشلت في توفير أبسط الخدمات الأساسية، بينما تستمر في تبديد الموارد ونهب الثروات لصالح أطراف خارجية.
تعليقا على كل هذا قال محافظ عدن طارق سلام إن ما يحدث في عدن والمحافظات الجنوبية هو نتيجة مباشرة لسياسات الفساد والإفقار التي تنتهجها الحكومة الموالية للتحالف، موضحًا أن التجويع المتعمد يهدف إلى إذلال المواطنين وإبقائهم تحت رحمة الفوضى والاضطرابات.
وأضاف أن الغضب الشعبي المتصاعد يعكس وعي المواطنين بحقيقة الدور التخريبي الذي تلعبه حكومة العليمي، من خلال تمكين قوى أجنبية من التحكم بمقدرات الجنوب ونهب ثرواته، مؤكدًا أن التظاهرات السلمية المستمرة تعكس إرادة شعبية قوية لرفض الوصاية الخارجية والمطالبة باستعادة السيادة الوطنية.
ورغم القمع الشديد الذي تمارسه القوات الأمنية التابعة لحكومة العليمي ضد المتظاهرين، من خلال إطلاق النار والاعتقالات العشوائية، إلا أن رقعة الاحتجاجات تتوسع، مما يؤكد أن الشارع الجنوبي لم يعد يحتمل المزيد من الفساد وسوء الإدارة والتدخلات الخارجية.