رئيس وزراء ماليزيا: نشكر موقف مصر في دعم قطاع غزة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قال رئيس وزراء ماليزيا، أنور إبراهيم إنه تم الاتفاق على العمل من أجل تعزيز العلاقات الثنائية خاصة في مجالات التجارة والاستثمار والتعليم والبحث العلمي.
وأضاف «إبراهيم» خلال كلمته في مؤتمر صحفي له مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعرضته شاشة «القاهرة الإخبارية» مصر دولة كبيرة في أفريقيا ولديها إسهامات عديدة في مختلف المجالات.
وتابع رئيس وزراء ماليزيا: نقدر جهود شيخ الأزهر لتأسيس معهد لتعليم اللغة العربية في كوالالمبور فمصر لديها دور كبير في توفير المنح الدراسية وتزخر بأفضل العلماء
وأضاف رئيس وزراء ماليزيا: نشكر موقف مصر في دعم قطاع غزة ودورها المستمر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيخ الأزهر البحث العلمي الاستثمار قطاع غزة فضل العلماء إطلاق النار التعليم والبحث العلمى رئیس وزراء مالیزیا
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء لبنان: الجيش يستعد للانتشار على الحدود
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أن الجيش يستعد لتعزيز حضوره في الجنوب، ويقدم التضحيات من أرواح ضباطه وعناصره ذوداً عن أرض الوطن وسيادته واستقلاله، معززاً بثقة اللبنانيين بأنه الأمل والمرتجى.
وزار ميقاتي وزارة الدفاع الوطني لمناسبة عيد الاستقلال، والتقى وزير الدفاع موريس سليم، وقائد الجيش العماد جوزف عون، ووضع إكليلاً من الزهر على النصب التذكاري لشهداء الجيش باسم الجمهورية اللبنانية على نصب شهداء عسكرييها.
كما وجّه قائد الجيش أمر اليوم إلى العسكريين، لافتاً إلى أن الوطن نال بفضل تضحياتهم هذا الاستقلال. وقال إن الجيش سيبقى مترفعاً عن الطائفية والمذهبية، وسيبقى لبنان الجامع لكلّ مكوّناته، والوطن النهائي لكلّ اللبنانيين، عصيّاً على الأعداء والعابثين بأمنه واستقراره وفي طليعتهم العدو الإسرائيلي. وأضاف: تحلّ ذكرى الاستقلال هذا العام، ووطننا يعاني حرباً تدميرية وهمجية يشنّها العدو الإسرائيلي منذ عام ونيّف، راح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى، وأسفرت عن تهجير أهلنا من قراهم وبلداتهم في الجنوب والبقاع وبيروت، وإذ يمعن العدو يومياً في انتهاكاته واعتداءاته، تتكثّف الاتصالات للتوصّل إلى وقف لإطلاق النار، يمنح وطننا هدوءاً يمهّد لعودة أهلنا في الجنوب إلى أرضهم، وباقي النازحين إلى منازلهم، مؤكداً أن الجيش لا يزال منتشراً في الجنوب، حيث يقدّم العسكريون التضحيات ويستشهدون من أجل لبنان، ولن يتركه لأنّه جزء لا يتجزّأ من السيادة الوطنية، وهو يعمل بالتنسيق مع قوّة الأمم المتّحدة الموقتة في لبنان (اليونيفيل) ضمن إطار القرار 1701.