شاهد.. قتلى من حزب الله في قصف إسرائيلي قرب دمشق
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قالت الوكالة العربية السورية إن 3 أشخاص على الأقل قُتلوا جرّاء غارة إسرائيلية على منطقة السيدة زينب في ريف دمشق.
من جانبه قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إن 3 أشخاص على الأقل قتلوا في الغارة على منطقة السيدة زينب، مضيفاً أن الغارة استهدفت شقّة يقطنها عناصر من تنظيم حزب الله اللبناني.
#فيديو| آثار الغارة الإسرائيلية على منطقة السيدة زينب في ريف #دمشق ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص على الأقل بحسب المرصد السوري pic.twitter.com/Q6fhENdPFP
— 24.ae (@20fourMedia) November 10, 2024وكانت الوكالة السورية ذكرت، يوم الإثنين الماضي، أن قصفاً إسرائيلياً استهدف عدداً من المواقع المدنية في محيط العاصمة دمشق، لكن إسرائيل قالت إن القصف استهدف بنى تحتية ومصالح تابعة لاستخبارات حزب الله داخل سوريا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سوريا إسرائيل إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله
إقرأ أيضاً:
قتلى بحادث سير في العراق.. الحافلة سقطت داخل مجرى مائي
قضى ما لا يقلّ عن 7 أشخاص بينهم طفلة وأُصيب 42 آخرون، الجمعة، بعد اصطدام حافلة ركّاب بسيّارة في جنوب العراق وسقوط الحافلة في مجرى مائي، على ما أفاد مسؤولون.
ووقع الاصطدام عند الساعة الثالثة والنصف فجر الجمعة (00:30 ت غ) عند مدخل قضاء الشامية بجنوب العراق، على طريق يربط مدينة الديوانية بمدينة النجف.
وقال مدير قسم العلاقات الإعلامية في هيئة صحة الديوانية عامر الكناني لوكالة فرانس برس: "توفي 7 أشخاص هم 4 رجال وامرأتان وطفلة، وأُصيب 42 بينهم اثنان حالتهما حرجة"، مشيرا إلى أن القتلى كانوا من ركاب السيارة والحافلة.
وأوضح مصدر إغاثي لفرانس برس أن الحادث حصل بعدما "فوجئ سائق الحافلة بتحول الطريق إلى اتجاه واحد، ما أدى إلى التصادم وانقلاب الحافلة وسقوطها في مجرى مائي".
واوضح أن القتلى والجرحى جميعهم عراقيون كانوا متّجهين إلى مدينة النجف لزيارتها.
وأكّد مصدر في شرطة الديوانية الحصيلة، مشيرا إلى أن ركاب الحافلة يتحدرون من محافظة البصرة بجنوب البلاد.
وتكثر حوادث المرور في العراق الذي يعاني تداعيات عقود من الحروب والنزاعات التي أدت إلى تداعي بناه التحتية لا سيما الطرق والجسور، واستشراء الفساد والإهمال.
وغالبا ما تعزو السلطات العراقية حوادث السير الى تجاهل السائقين الحد الأقصى للسرعة واستخدامهم هواتفهم المحمولة خلال القيادة، إضافة إلى استهلاك المخدرات والكحول.