بسبب المرض.. محيي إسماعيل يتصدر التريند
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تصدر الفنان محيي إسماعيل محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما تعرض لأزمة صحية دخل على إثرها لأحد المستشفيات لتلقي العلاج بعد ساعات من احتفاله بعيد ميلاده في نادي نقابة المهن التمثيلية.
سبب تصدر محيي إسماعيل التريندوتعرض محيي إسماعيل لأزمة صحية بعد الاحتفال بعيد ميلاده في نادي نقابة الممثلين، وأصيب بنزلة برد شديدة نقل لأحد المستشفيات لتلقي العلاج.
وأوضح المخرج أشرف فايق سبب الازمة الصحية لـ محيي إسماعيل، مؤكدا إنه أصيب بنزلة برد شديدة عقب الاحتفال بعيد ميلاده في نادي نقابة الممثلين رفقة عدد من الأصدقاء، وبعد ساعات من وصوله إلى المنزل شعر بارتفاع في درجات الحرارة، وتعب في المعدة، مما جعل أسرته تنقله إلى المستشفى ولا يزال يخضع للعلاج.
آخر أعمال محيي إسماعيلوكان آخر أعمال محيي إسماعيل هو فيلم "الكنز 2"، الذي تم عرضه عام 2019، وهو من إخراج وقصة سینمائیة شریف عرفة، وقام بالتأليف عبد الرحیم كمال.
ابطال فيلم الكنزوضم فيلم الكنز عددًا ضخمًا من النجوم في مقدمتهم محمد سعد، محمد رمضان، هند صبري، أحمد رزق، هيثم أحمد زكي، روبي، أمينة خليل، سوسن بدر، هاني عادل، أحمد مالك، عباس أبو الحسن، عبد العزيز مخيون، أحمد حاتم، وسارة عبد الرحمن.
نبذة عن محيي إسماعيليثير محيي إسماعيل الجدل دائما وهو صاحب أبرز "الإيفيهات" الكوميدية التي يتم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، وولد محيي إسماعيل في مدينة كفر الدوار بمحافظة البحيرة عام 1940، ودرس الفلسفة في جامعة عين شمس، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج فيه عام 1965، لُقب محيي بـ ألقاب عدّة، منها «القيصر»، وقال في أحد تصريحاته الإعلامية، إنّه جسد تقريبا 17 عقدة نفسية في أفلامه، ودرس هذه العقد بشكل علمي كي يمثلها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار محيي إسماعيل اعمال محيي اسماعيل الفنان محيي إسماعيل محيي إسماعيل محیی إسماعیل
إقرأ أيضاً:
عندهم قدرة خارقة على الإنكار.. عمرو سلامة يعلق على أزمة نادي الزمالك
علق المخرج عمرو سلامة على الأزمة الحالية التي يمر بها نادي الزمالك، مُعبّرًا عن قلقه من أداء مجلس الإدارة الحالي، ومقارنًا بين الإحساس بالمسؤولية لدى بعض المسؤولين في دول أخرى، وبين ما وصفه بـ الإنكار والهروب من المحاسبة محليًا.
وقال المخرج عمرو سلامة، عبر حسابه على فيسبوك: "ماكنتش أحب أشارك في موجة الغضب ضد مجلس إدارة الزمالك، لكن حابب أقول كلمتين".
وأضاف: "فيه مسؤولين في العالم بيحاسبوا نفسهم بقسوة على الفشل، لدرجة إن بعضهم بينهي حياته بعد التعرض للانتقاد أو الإخفاق، زي رئيس الوزراء الفرنسي بيير بريغوفوا، ووزير المالية الياباني شوئيتشي ناكاغاوا، ونائب وزير ياباني تاني اسمه ميتسوهيكو يامازاكي، طبعًا الانتحار بسبب الفشل تصرف قاسي ومؤلم، لكن المدهش هو الإحساس العالي بالمسؤولية، الإحساس بالعار، الإحساس إن الفشل مش حاجة ممكن تعدي، وإنك لازم تدفع تمنه، حتى لو كان التمن حياتك".
وتابع: "وفي المقابل، فيه ناس عندهم قدرة خارقة على الإنكار، ثبات انفعالي مش طبيعي، بيقنعوا نفسهم إن الفشل دايما مش غلطهم، وإن النقد ده هجوم لجان مدفوعة، وإن قراراتهم الكارثية نتاج فقط موروث من اللي قبلهم، ويقتنعوا انهم ضحايا مش مسؤولين، أبسط مبادئ المسؤولية إنك تعترف، تعتذر، تحترم عقول الناس. لو لقيت نفسك داخل في حيطة، المفروض تفرمل وتقول مش هعرف أسوق، مش تاخد الناس كلها معاك لمجرد إنك مستمتع بمسكة الدريكسيون!
وأكمل: "لو دخلت تعمل عملية قلب مفتوح لحد بتحبه جدًا وانت مش دكتور، هيموت في إيدك. النوايا الطيبة مش كفاية. وأخطر حاجة إن الزمالك لو فضل ماشي كده، ممكن يتحول لنادي جماهيري زي الإسماعيلي بيصارع الهبوط".
واختتم قائلًا: “حتى لو ده حصل، سنحزن، وسنحبط، وسنغضب، لكن برضه سنظل أوفياء”.