السعودية والعراق ضمن الدول الأغنى بالموارد الطبيعية في العالم (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تعد الموارد الطبيعية العمود الفقري للتصنيع، ووفقاً لبيانات "ستاتستا" فإن 10 دول تمتلك أكبر قدر من ثروات الموارد الطبيعية في العالم، حيث تحتفظ كل منها باحتياطيات هائلة تدخل في مجالات الصناعة المختلفة.
وتتصدر روسيا القائمة بموارد طبيعية تقدر قيمتها بنحو 75 تريليون دولار، ويتكون معظمها من الفحم والغاز الطبيعي، والنفط، والمعادن النادرة، وفي المرتبة الثانية جاءت الولايات المتحدة، حيث تقدر قيمة ثرواتها الطبيعية بنحو 45 تريليون دولار,
وجاءت دولتان عربيتان ضمن القائمة، حيث احتلت السعودية المرتبة الثالثة، والعراق المرتبة التاسعة.
وفيما يلي إنفوغراف بالدول التي تمتلك أكبر ثروات من الموارد الطبيعية:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم روسيا الفحم روسيا الطاقة الفحم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزير الاقتصاد: السعودية قوة عالمية.. ونتطلع للتعاون مع إدارة ترمب
أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم، أن السعودية تتطلع إلى العمل مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، كما تعاونت مع الإدارات السابقة؛ لمواجهة التحديات العالمية المشتركة، مثل تباطؤ النمو الاقتصادي الذي يؤثر على المجتمع الدولي.
وقال الإبراهيم، وفقا لحديثه لقناة «العربية»: «إن السعودية أصبحت قوة عالمية في مجال الاستثمار، مستفيدة من إمكاناتها الاقتصادية ومواردها وعزمها الدبلوماسي، كما أن تعزيز التواصل المستمر مع المجتمع الدولي يظل من أبرز أولويات السعودية».
وأشار إلى أن العلاقات مع الولايات المتحدة لطالما كانت قوية، ضمن شراكة طويلة الأمد تمتد لثمانية عقود، وظلت متينة بغض النظر عن الإدارة الحاكمة.
وأضاف:«لا توجد دولة تشهد مثل الفرص الواسعة التي تتوافر اليوم في المملكة، هذه الفرص ليست فقط لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر، بل هي جزء من مهمة جادة لإعادة هيكلة الاقتصاد وإطلاق الإمكانات الكامنة لشعبنا».
وأوضح وزير الاقتصاد، أن السعودية، بفضل رؤية 2030، أصبحت أكثر تكاملًا مع الاقتصاد العالمي؛ ما يتيح لها أن تكون قوة إيجابية في تشكيل مستقبل أكثر ازدهارًا.
وبين بقوله: «سنواصل المشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس، وجميع المنصات متعددة الأطراف، لنعمل مع شركائنا ونشارك تجاربنا ودروسنا المستفادة، ونتعلم من الفرص والخبرات الأخرى لمواجهة التحديات العالمية».
وذكر أن الدول تتميز بمصادر قوتها، فبعضها يعتمد على الموارد البشرية، وأخرى على الموارد الطبيعية، أما المملكة فقد أصبحت قوية في كلا الجانبين، كما أن رؤية 2030 أسست منصة للنمو، تهدف إلى تحفيز القطاعات الجديدة وإنعاش القطاعات التقليدية، وجذب رأس المال النوعي الذي يركز على النمو الحقيقي والتأثير الإيجابي في الاقتصاد الوطني.