وكالة أنباء الإمارات:
2024-12-28@19:23:45 GMT

مرور رأس الخيمة تطلق حملة توعوية

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

مرور رأس الخيمة تطلق حملة توعوية

رأس الخيمة في 15 أغسطس /وام / أطلقت إدارة المرور والدوريات، بالقيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، الحملة المرورية الفرعية الثالثة، تحت شعار "سق بحذر واترك مسافة أمان" التي تستمر حتى نهاية شهر سبتمبر المقبل، تعزيزاً للوعي المروري لدى كافة مستخدمي الطريق، حول أهمية ترك مسافة أمان كافية خلف المركبات، تجنباً لحدوث الحوادث المرورية المهلكة التي تستنزف الأرواح والممتلكات.

تأتي الحملة ضمن جهود شرطة رأس الخيمة، المتواصلة لتحسين السلامة المرورية وجعل الطرق أكثر أمناً من خلال تعزيز التوعية المجتمعية بضرورة تعاون وتكاتف أفراد المجتمع في السعي نحو تخفيض نسبة الحوادث المرورية، وأعداد الاصابات الناجمة عنها بسبب عدم ترك مسافة أمان كافية بين المركبات، حفاظا على سلامة السائقين وجميع مستخدمي الطريق من التعرض إلى مخاطر الحوادث المرورية.

عماد العلي/ عبدالوهاب النعيمى

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: رأس الخیمة

إقرأ أيضاً:

كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن الجزائر ليست عرضة للمساس بسيادتها عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل "الهاشتاغات".

وقال تبون خلال لقاء تلفزيوني، إن "من يظن أنه يستطيع أن يفترس الجزائر بهاشتاغ فهو مخطئ"، مشيرًا إلى أن الشعب الجزائري يتحلى بروح مقاومة لا يمكن لأي حملة عبر الإنترنت أن تهز عزيمتهم.

وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الحملة الشهيرة "مانيش راضي"، التي انتقدت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، متهمة الحكومة بالفشل في تلبية احتياجات الشباب وارتفاع معدلات الفساد وتدهور الظروف المعيشية. وقد نجحت الحملة في جذب اهتمام واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع أنصار الحكومة إلى مهاجمتها بقوة، معتبرين أن هذه الحملة تهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.



اتهامات بالخارجية
وفي سياق الحملة، أشار تبون إلى أن هذه الحملة لا تمثل إلا جزءًا من حالة الاحتجاجات التي يعاني منها الشباب الجزائري، وتعد تعبيرًا عن حالة الغضب تجاه الأوضاع الراهنة. وأضاف أنه لا بد من تحصين الشباب من بعض الآفات الاجتماعية مثل المخدرات، مؤكدًا أن الحكومة ستقدم استراتيجية وطنية لمكافحة هذه الآفة بحلول بداية عام 2025، بالتعاون مع كافة الفاعلين الوطنيين.


حملة "مانيش راضي" مقابل "أنا مع بلادي"
في المقابل، واجهت حملة "مانيش راضي" حملة مضادة تحت اسم "أنا مع بلادي"، التي أطلقها العديد من الجزائريين المؤيدين للحكومة. ووسم "أنا مع بلادي" تعبير عن ولاء الحكومة، في وقت اعتبر فيه البعض أن هذه الحملة تهدف إلى زرع الفتنة والفوضى في البلاد.

لكن ما زاد الجدل حول الحملة هو تحول وسم "مانيش راضي" إلى "ترند" في المغرب، ما أثار شكوكًا لدى العديد من الجزائريين بأن الحملة قد تكون مدفوعة من جهات مغربية، في إطار الصراع القائم بين الجزائر والمغرب. وتبنت الصحف المغربية الحملة بشكل واسع، مما أدى إلى تصعيد التوترات الإعلامية بين البلدين.

التصعيد الإعلامي مع المغرب
وكانت الصحافة المغربية من أبرز الداعمين لحملة "مانيش راضي"، حيث قامت بنشر مقالات تناقش تأثير الحملة داخل الجزائر وتوقعات بتحركات شعبية ضد الحكومة. هذا التصعيد الإعلامي زاد من حدة التوترات بين الجزائر والمغرب، مما دفع الرئيس تبون إلى التأكيد على أن الجزائر لن تتأثر بهذه المحاولات، وأن وحدة البلاد لن تتفكك عبر حملات على وسائل التواصل الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • “المرور السعودي” .. خطط أمنية ميدانية ومواكبة مستمرة لتعزيز السلامة المرورية في المملكة وخفض وفيات حوادث الطرق
  • الإفتاء تدعو إلى تزكية اللسان وتخير ألفاظة ضمن حملة "خلق يبني"
  • المرور السعودي.. خطط أمنية ميدانية ومواكبة مستمرة لتعزيز السلامة المرورية
  • “بن قدارة” يناقش الصعوبات التي تواجه مستخدمي القطاع النفطي
  • «بن قدارة» يبحث الصعوبات التي تواجه مستخدمي القطاع النفطي
  • لتعزيز أمان مستخدميها.. سامسونج تطلق تحديثات مهمة لـ 3 أجهزة
  • كلية العلاج الطبيعي بجامعة القناة تطلق حملة توعوية عن أضرار البلاستيك وإعادة تدويره
  • “الجوال” يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في منطقة تبوك
  • استخدام “الجوال” يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في منطقة تبوك
  • كيف تعامل الرئيس الجزائري مع حملة مانيش راضي الغاضبة؟