موقع 24:
2025-02-22@03:44:25 GMT

مشكلة خطيرة في تحديث "واتس آب".. إليك الحل

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

مشكلة خطيرة في تحديث 'واتس آب'.. إليك الحل

واجه مستخدمو الإصدار التجريبي من تطبيق "واتس آب"، الذي تم طرحه في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، مشكلة في فتح الرسائل الخاصة بهم على نظام "أندرويد"، إذ يتم عرض شاشة خضراء تماماً بدلاً من المحادثات.

كما واجه آخرون مشكلة متعلقة بإغلاق التطبيق من تلقاء نفسه عند بدء التشغيل، وعدم الفتح على الرغم من المحاولات المتكررة، ما زاد من شكاوى المستخدمين مع الإصدار التجريبي الأخير من واتس آب.

The new whatsapp beta update is causing the entire screen in green while clicking on any chat.@WhatsApp @wa_status
Please fix it ASAP. pic.twitter.com/Ei1i8AY0ne

— BILLA BATTERSON ???? (@Battersonfdo3) November 9, 2024

وكما هو الحال مع أي برنامج تجريبي، فإن واتس آب ليس محصناً من الأخطاء، ولا تمنح الإصدارات التجريبية المستخدمين نظرة على الميزات الجديدة والمقبلة فحسب، بل تساعد المطورين أيضاً على تحديد أي عيوب أو أخطاء في التطبيق.
وفي بعض الأحيان، قد تكون هذه الأخطاء بسيطة، مثل عدم عمل ميزة معينة، وفي أحيان أخرى، قد تكون كبيرة للغاية، لذلك من المخاطرة أن تقوم بتشغيل نسخ تجريبية على هاتفك الذكي الأساسي، حيث يمكن أن يؤدي أي خلل إلى منعك من استخدام التطبيق تماماً.
وإذا كنت ممن قاموا بتثبت الإصدار التجريبي 2.24.24.5 من "واتس آب"، فإن الخروج من هذا الإصدار هو الحل الأفضل للوصول إلى الرسائل الخاصة بك، بدلاً من الشاشة الخضراء المستمرة في الظهور.
وبالتالي تحتاج إلى تخفيض إصدار واتس آب، من خلال إلغاء تثبيت الإصدار الحالي، ثم ​​تنزيل إصدار أقدم من التطبيق. أو استخدام "واتس آب" من الأجهزة الأخرى المصاحبة مثل الكمبيوتر الشخصي أو المحمول أو الجهاز اللوحي، أو هواتف أبل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية واتس آب واتس آب واتس آب

إقرأ أيضاً:

الفقر في ألمانيا مشكلة غابت عن الحملة الانتخابية!

كيل"أ.ف.ب": بعدما عملت لسنوات طويلة، تعاني الألمانية ريناته كراوزه من الفقر وهي على أبواب التقاعد، موضحة أنه من "الصعب" عليها احتمال "ازدراء" السلطات السياسية حيال الذين يعيشون في ظروف هشة.

وهذه المرأة البالغة 71 عاما هي من ضمن 13.1 مليون شخص يطالهم الفقر في القوة الاقتصادية الأولى في أوروبا، ما يعني شخصا من أصل سبعة بحسب الإحصاءات الرسمية.

وإذا ما أضيف إليهم عدد الأشخاص المهددين بالفقر، عندها يرتفع الرقم إلى 17 مليونا، إي خمس التعداد السكاني الإجمالي، معظمهم نساء عازبات وعاطلون عن العمل لفترات طويلة، وعدد متزايد من المتقاعدين.

غير أن ريناته كراوزه تشير إلى أن الأحزاب السياسية الكبرى التي تتنافس في الانتخابات التشريعية المقررة في 23 فبراير "تتجاهل بصورة إجمالية" هذا الموضوع، فيما تسيطر مسألتا الهجرة والأمن على الحملة.

وترى هذه الأم لأربعة أولاد التي التقتها وكالة فرانس برس في شقتها الصغيرة عند أطراف مدينة كيل على ضفاف بحر البلطيق، أن ذلك يعكس "حملة ضد الفقراء" من قبل بعض الأحزاب، ولا سيما المحافظين الذين يتصدرون نوايا الأصوات، باعتبارها الفقر "قدرا شخصيا لا يجب الأخذ به في أي قوانين".

قالت "استخدمت مداخيلي لتمويل حياتي وضمان تعليم جيد لأولادي".

وروت المرأة التي تتقن الخياطة والحياكة أنها بعدما كانت تعمل في مكتبة، قررت في الثمانينات العمل لحسابها ففتحت محلّ نسيج، ثم باعت منتجاتها في الأسواق.

لكن هذا لم يكن كافيا للاستثمار في تأمين خاص للتقاعد، وهو ما كان يجدر بها أن تفعل بصفتها عاملة مستقلة.

وبعد طلاقها عام 2001، وإصابتها بورم سرطاني في عينها حدّ من رؤيتها، تخلت عن حياتها النشطة في 2015، قبل بضع سنوات من سن التقاعد المحدد بـ67 عاما.

وهي تتقاضى من خلال معاشها التقاعدي الأساسي والمساعدات الاجتماعية 1065,91 يورو في الشهر، وهو مبلغ دون عتبة الفقر.

وبعد حسم الإيجار والتدفئة، يبقى لها 678,51 يورو. وهي تؤكد أن كل الكماليات التي تملكها الآن من تلفزيون وأدوات كهربائية اكتسبتها قبل انحدارها إلى الفقر.

وتوضح أن الفقر يجعل الشخص يعيش في عزلة. فلا يمكنها مثلا أن تجلس في مقهى لتناول فنجان قهوة، ولا سيما مع تزايد الأسعار بسبب التضخم. وبما أن عائلتها مبعثرة في أنحاء المانيا، لا يمكنها "زيارة أحفادها السبعة".

واعتمد زعيم المحافظين فريدريش ميرتس الذي يرجح أن يكون المستشار المقبل لألمانيا، خطا متشددا بشأن المساعدات الاجتماعية، مستهدفا بصورة خاصة "معاشا أساسيا" بقيمة 563 يورو يقدم للعاطلين عن العمل منذ فترة طويلة، إحدى الإصلاحات الرئيسية التي أقرتها حكومة وسط اليسار المنتهية ولايتها.

ومن بين حوالى 5,5 مليون شخص يتقاضون هذه المساعدة، هناك أكثر من 60% "ذوي أصول مهاجرة" بحسب البيانات الرسمية، وهي نسبة عالية مردّها أن العديد من اللاجئين الأوكرانيين الذين وصلوا مؤخرا يستفيدون منها.

وجعل اليمين المتطرف من هذه الأرقام أحد محاور حملته.

واعتبر ميرتس أن هذه المساعدة سخية أكثر مما ينبغي وقال هذا الأسبوع إن "الذين لا يعملون في حين أنه يمكنهم مزاولة وظيفة لن يتلقوا مساعدة البطالة في المستقبل".

غير أن هذا يشمل عددا ضئيلا من الاشخاص بحسب ميكايل دافيد، عالم الاجتماع في منظمة "دياكونيه" الخيرية البروتستانتية، وأوضح "لا نحارب الفقر بمحاربة الفقراء" داعيا بالأحرى إلى أنظمة طويلة الأمد لإعادة دمج العاطلين عن العمل في الحياة النشطة.

وكان مجلس أوروبا وجه تحذيرا العام الماضي إلى برلين بسبب مستوى الفقر والتفاوت الاجتماعي في ألمانيا معتبرا أنه "غير متناسب مع ثروة البلد".

كما يواجه البلد الذي يعاني من شيخوخة سكانه، تحدي تزايد عدد المتقاعدين المهددين بالفقر. وقدرت دراسة نشرت مؤخرا بـ2,8 مليون نسمة عدد المعنيين من جيل "طفرة المواليد" (منتصف القرن العشرين) عند تقاعدهم بحلول 2035.

وغالبا ما تدلي ريناته كراوزه بشهادة في إطار "المؤتمر حول الفقر"، وهو ائتلاف منظمات غير حكومية ينشط من أجل التوعية في هذا المجال.

وإن كان العديد من الفقراء يعتزمون مقاطعة الانتخابات، فهي مصممة على القيام بـ"واجبها الديموقراطي" لأن "الذين لا يصوتون، فهم أذعنوا".

مقالات مشابهة

  • الأخطاء الثلاثة بغزة وأوكرانيا: خذلان الإخوة وحسابات الجغرافيا وخطايا السياسة بين الأمم
  • بدء المرحلة الثانية من المسح التجريبي للأمراض غير المعدية
  • هذه التطبيقات لن تعمل في سوريا.. إليك البدائل المحلية
  • خلفيات واتس اب عن يوم التأسيس السعودي 1446
  • متى يحق للبنك غلق الحساب بدون الرجوع للعميل؟.. مصرفي يحذر من الوقوع في هذه الأخطاء
  • غروك 3″ يصل بقدرات خارقة.. أذكى 10 مرات من الإصدار السابق
  • أخبار التكنولوجيا | حيلة مفيدة.. واتساب يتيح قراءة الرسائل دون فتح التطبيق وللأندرويد والآيفون إليك كيفية حذف حساب الفيسبوك
  • الفقر في ألمانيا مشكلة غابت عن الحملة الانتخابية!
  • تعزيز خبرات المحامين بقضايا الأخطاء الطبية
  • تفادى هذه الأخطاء.. كيف تحافظ على مستوى الكوليسترول في الدم؟