وقف عروض الصوت والضوء بـ الأهرامات 4 أيام .. مستند
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أعلنت شركة الصوت والضوء ، عن وقف عروضها بمنطقة الأهرامات من الفترة 13 حتى 16 نوفمبر الجاري ، على أن تعود عروضها مرة أخرى بشكل استثنائي أيام من 17 حتى 19 نوفمبر .
وحصل “صدى البلد” ، على مستند موجه من الشركة المسؤولة عن تطوير منطقة الأهرامات ، يفيد بتوقف العروض لمدة 4 أيام المذكورة سابقا ،حتى لايتفاجأ زوار منطقة الأهرامات بتوقفها المؤقت.
يذكر أن تعود فكرة تنظيم عروض الصوت والضوء في منطقة الأهرامات إلى عام 1960، والذي تم افتتاحه في عهد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وهو من أعظم عروض الصوت والضوء بمصر، ويتميز باستخدام أجهزة الليزر الحديثة.
عروض الصوت والضوء
وبفضل السائحين خلال زيارة منطقة الأهرامات أن يشمل برنامجهم السياحي مشاهدة عروض الصوت والضوء بالأهرامات و التى تحكي التاريخ المصري وعظمة حضارته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصوت والضوء الأهرامات منطقة الاهرامات عروض الصوت والضوء بالأهرامات الصوت والضوء بالأهرامات عروض الصوت والضوء منطقة الأهرامات
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.