وقف عروض الصوت والضوء بـ الأهرامات 4 أيام .. مستند
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أعلنت شركة الصوت والضوء ، عن وقف عروضها بمنطقة الأهرامات من الفترة 13 حتى 16 نوفمبر الجاري ، على أن تعود عروضها مرة أخرى بشكل استثنائي أيام من 17 حتى 19 نوفمبر .
وحصل “صدى البلد” ، على مستند موجه من الشركة المسؤولة عن تطوير منطقة الأهرامات ، يفيد بتوقف العروض لمدة 4 أيام المذكورة سابقا ،حتى لايتفاجأ زوار منطقة الأهرامات بتوقفها المؤقت.
يذكر أن تعود فكرة تنظيم عروض الصوت والضوء في منطقة الأهرامات إلى عام 1960، والذي تم افتتاحه في عهد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وهو من أعظم عروض الصوت والضوء بمصر، ويتميز باستخدام أجهزة الليزر الحديثة.
عروض الصوت والضوء
وبفضل السائحين خلال زيارة منطقة الأهرامات أن يشمل برنامجهم السياحي مشاهدة عروض الصوت والضوء بالأهرامات و التى تحكي التاريخ المصري وعظمة حضارته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصوت والضوء الأهرامات منطقة الاهرامات عروض الصوت والضوء بالأهرامات الصوت والضوء بالأهرامات عروض الصوت والضوء منطقة الأهرامات
إقرأ أيضاً:
بعد قرابة 15 قرنًا.. المعلقات تعود لأرضها في الرياض
أقامت وزارة الثقافة ممثلة بهيئة الأدب والنشر والترجمة والقناة الثقافية مراسم تعليق القصائد الفائزة في مسابقة المعلقة لموسمها الأول، لتعيد بذلك إحياء قصائد المعلقات لتضاف لها 3 قصائد، ولينضم شعراؤها لقائمة شعراء المعلقات، وهم:
– جاسم الصحيح عن فئة الشعر الفصيح.
– صالح النشيرا عن فئة الشعر النبطي.
– محمد التركي عن فئة الشعر الحر.
في حدث استثنائي، يعيد كتابة التاريخ، ولتبقى هذه القصائد وتسطر بأحرف من نور بإرث عظيم ومجد ممتد.
وحضر الحفل عدد من قيادات وزارة الثقافة، والشعراء الفائزون والمشاركون في الموسم الأول من مسابقة المعلقة، وعدد من النخب الثقافية.
وأكد المدير العام لقطاع الأدب في هيئة الأدب والنشر والترجمة خالد الصامطي على حرص الوزارة والهيئة على دعم كل ما له علاقة بالثقافة والأدب.
من جانبه، أشار المدير العام للقناة الثقافية مالك الروقي إلى أهمية هذا الحدث، وتأثيره ودور القناة الثقافية في المشاركة بتوثيق أهم الجوانب الثقافية في المملكة.
تلا ذلك لحظة الكشف عن القصائد، وتقدم كل شاعر بكشف قصيدته، ثم ألقى كلمة عبر فيها عن مشاعره ومدى فخره في هذه المناسبة.
ويأتي هذا الحدث امتدادًا لمسابقة المعلقة الشعرية التي تنظمها وزارة الثقافة ممثلة بهيئة الأدب والنشر والترجمة، والقناة الثقافية، التي تهدف لاستمرار قصائد المعلقات، وإثراء المكتبة الشعرية من خلال مسابقة تنافسية، تضم النخبة من الشعراء في ثلاث مسارات من الشعر، الفصيح والنبطي والحر، وهو ما تتفرد به القناة الثقافية بالتغطية الحصرية والنوعية للمسابقة والحدث.