الجزائر تحصد 19 ميدالية من مشاركتها في البطولة الإفريقية للتجديف
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أنهى المنتخب الوطني للتجديف (رجال، سيدات)، مشاركته في البطولة الإفريقية، التي جرت بمصر، بحصيلة 19 ميدالية من المعادن الثلاثة.
وتوّزعت الميداليات التي حصدها المنتخب الوطني في هذه البطولة الإفريقية، على 2 ميداليات ذهبية، 9 فضية، و10 ميداليات برونزية، حسب (و.أ.ج).
وأحرزت الجزائر ميدالياتها الذهبية، بفضل كل من صبرية بوخوس في منافسات التجديف الفردي وزن خفيف (تحت 23 عاما)، والذهبية الثانية لفريال زيتوني، وصبرية بوخوس، في منافسات زوجي السيدات (تحت 23 عاما).
ونال الميداليات الفضية، كل من:قاسمي زكريا، لحلو بن صالح، عبد الحامد نعايجية، وضيف الله عيساني (زوجي)، عبد النور زواد وسيف الدين غنوش، بالإضافة لرباعي الإناث، فريال زيتوني، صبرينة بوخوص، أميرة صبوح وشيماء هلال بروان، وفضية لرباعي الأواسط.
أما الميداليات البرونزية فجاءت بواسطة: فاتح أيمن، عيساني ضيف الله، هلال بروان شيماء، الثنائي بلحاج بلال، وشمس الدين بوجمعة، صبوح أميرة، ملاك حدادو، فريال زيتوني، زكريا قاسمي، ومحمد شريف بوخوس (ثنائي)، ومحمد بوسيف بلحاج.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.
وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.
وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.
وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.
وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.
وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.
وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.
ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.
أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.
واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.
وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.