المواصفات والمقاييس تمنح علامة الجودة و حلال لعدد من الشركات الأردنية
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
سلمت مؤسسة المواصفات والمقاييس شهادات "علامة الجودة الأردنيّة" و "حلال" لخمس شركات أردنيّة اجتازت متطلّبات الحصول على الشّهادات محققة متطلبات أعلى فنياً من متطلبات المواصفات القياسية.
وأكدت مدير عام المؤسسة عبير الزّهير سعيها نحو فتح الأسواق أمام الصّادرات الوطنيّة وزيادة مجالات منح شهادات المطابقة للمنتجات بما يسهم في تذليل العقبات أمام المصدّرين والمنتج الأردني في الأسواق العالميّة.
ومن جهة أخرى، تفيد تفيد شهادة وشعار حلال بأن المنتجات تحقق متطلّبات الشّريعة الإسلاميّة ومتطلبات الصحة والسلامة للاستهلاك البشري ومتطلبات المواصفة الخاصة بها، بالإضافة إلى الزامية تطبيق نظام للإدارة يلبي متطلبات المواصفات القياسية الدولية للحصول على كلا الشهادتين.
وأكدت الشّركات الحاصلة على أهميّة الحصول على هذه الشّهادات في زيادة الثقة بالمنتجات الوطنية وتعزيز تنافسيتها محلياً وخارجياً.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مؤسسة المواصفات والمقاييس
إقرأ أيضاً:
خبير شئون عسكرية: لا أعتقد أن القوات الأمريكية في سوريا ستنسحب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد بهاء حلال، خبير الشئون العسكرية، إن هناك تباينًا في القرارات الأمريكية بشأن الوجود في سوريا، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل توليه منصبه الحالي، كان يرغب في الانسحاب من سوريا، إلا أن ما وصفه بـ«السلطة الأمريكية الخفية» حالت دون ذلك.
وأضاف «حلال»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان يشير إلى رغبته في تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية إلى الدول العربية المجاورة، وتحديدًا مصر والأردن، مؤكدًا أن هذه التصريحات تأتي ضمن استراتيجيات سياسية للضغط وتحقيق أهداف أخرى.
ولفت إلى أن ترامب كان يسعى لشراء قطاع غزة وتحويله إلى جزيرة سياحية، مستغلًا التهديدات والتصعيد لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة لا تزال تفرض هيمنتها على العالم عبر سياساتها الدولية.
وفي سياق متصل، أشار حلال إلى أن الأوضاع في سوريا مرتبطة بالاتفاق المعلن بين الجهات الحاكمة، والذي يجمع بين الرئيس السوري الحالي أحمد الشرع والرئيس السابق بشار الأسد، وتطرق إلى ما نشرته وكالة رويترز بشأن نية الإدارة الأمريكية سحب قواتها من جميع قواعدها العسكرية، ما يعكس تغييرات محتملة في استراتيجيتها بالمنطقة.