«مقاولي التشييد والبناء»: الدولة استطاعت القضاء على الكثير من المناطق العشوائية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قال المهندس محمد عبدالرؤوف، عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لمقاولي التشييد والبناء، إنّ المناطق العشوائية التي تُصنف أماكن خطيرة كانت منتشرة في مصر، لكن الدولة استطاعت التعامل معها وتطويرها، موضحا أنّ أول مرحلة كانت تشمل 11 ألف وحدة.
الدولية تقضي على المناطق العشوائيةوأضاف «عبدالرؤوف»، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ مؤسسة حياة كريمة لعبت أدوارا مهمة في القضاء على بعض المناطق العشوائية، لكن هناك طموح للقضاء على المزيد، مشيرا إلى أنّ الدولة المصرية توفر وحدات سكنية لمحدودي ومتوسطي الدخل بأسعار مناسبة.
وتابع: «محطة الحمام في الإسكندرية لتحلية المياه، ومحطة بحر البقر، من المشرعات العملاقة التي ستحقق نتائج إيجابية هائلة عند إتمامها، لكن بالنسبة للإسكان، فمصر تحتاج مليون وحدة سكنية سنويا بالنسبة لعدد السكان، مع مراعاة توفير سكن إيجار، نظرا لوجود مواطنين لا يمتلكون الأموال الكافية للشراء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وحدات سكنية المناطق العشوائية سكن حياة كريمة المناطق العشوائیة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة: لقاء غير متوقع بين الزبيدي وقيادة الإصلاح.. ماذا دار بينهم؟
متابعات:
أكد وفد من قيادة التجمع اليمني للإصلاح على أهمية وحدة الصف الوطني لاستكمال استعادة مؤسسات الدولة.
جاء ذلك خلال لقاء وفد من قيادة التجمع اليمني للإصلاح، المكون من عضو الهيئة العليا رئيس الكتلة البرلمانية، النائب عبد الرزاق الهجري، وعضو الهيئة الأستاذ أحمد القميري، ونائب رئيس الكتلة النائب انصاف مايو، والقائم بأعمال رئيس مكتب العلاقات الخارجية الدكتور إبراهيم الشامي، أمس الخميس، بعضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس الانتقالي اللواء عيدروس الزبيدي .
وحسب موقع “الإصلاح نت” فقد ناقش اللقاء جملة من القضايا والمستجدات على الساحة المحلية، وكذا الأوضاع على المستوى الإقليمي، وتأثيرها على اليمن.
وشدد وفد الإصلاح على أهمية تلاحم القوى الوطنية المساندة للشرعية، ووحدة الصف، لاستكمال المعركة الوطنية في مواجهة المشروع الإمامي الحوثي، واستعادة الدولة.
وعبر وفد الإصلاح عن ارتياحه لهذا اللقاء، منوهاً بأهمية التواصل المستمر، لما يخدم المصلحة الوطنية العليا، وتوحيد المكونات لتحقيق الأهداف الكبيرة، ومواجهة التحديات والمخاطر التي يسببها المشروع المليشياوي المدعوم من إيران، على اليمن ومحيطه العربي.
وشدد اللقاء على ضرورة التنسيق المستمر، من أجل نبذ الخلافات وتوحيد الجهود لبناء قاعدة وطنية صلبة، توجه الطاقات باتجاه تخليص اليمن من المشروع العنصري الكهنوتي.
وأكد اللقاء على أهمية قيام الدولة ومؤسساتها بمعالجة الوضع الاقتصادي والمعيشي، وتحسين الخدمات، والعمل على كل ما من شأنه رفع المعاناة عن المواطنين.
بدوره رحب عضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس الانتقالي، اللواء عيدروس الزبيدي، بوفد الإصلاح، مؤكداً أهمية وحدة الصف، وكذا استمرار التواصل والتنسيق لكل ما يخدم هذه الأهداف.
وقال “إن استعادة الدولة وإنهاء انقلاب الحوثي يجب أن يكون أولوية لدى كل القوى والمكونات”.
وأضاف الزبيدي “أن هذا الأمر الذي يتطلب وحدة الصف والموقف بين جميع المكونات والقوى السياسية”.