التهرب الجمركي بالأقصر تحرر 738 محضرا خلال شهرين
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
حررت إدارة مكافحة التهرب الجمركي بالأقصر برئاسة محمد المغربى مدير إدارة مكافحة التهرب الجمركى ( التزام تجارى ) بالإشتراك مع مباحث الضرائب والرسوم بجنوب الصعيد برئاسة العميد محمد خليفة ومباحث الضرائب والرسوم بأسيوط برئاسة العميد محمد فوزى ، 738 محضر ضبط وتهرب جمركي بمحال تجارية بالأقصر وقنا ونجع حمادي وسوهاج وأسيوط خلال الفترة من أغسطس إلى أكتوبر ٢٠٢٤ وذلك بالمخالفة لأحكام قانون الجمارك رقم 207 لسنة 2020 وقانون الإستيراد والتصدير رقم 118 لسنة 1975.
وضمت لجنة الضبط كلا من محمد الليثى وعبد الجواد حمام ومنتصر محمدين وعلى علام وعصام أحمد ومحمد عبدالله وماجد نجيب ومدحت عزت سامى وحسن أحمد حسن وإسماعيل أحمد ومحمود صلاح الدين وأحمد ضاحي مفتشى ادارة المكافحة ومن مباحث الضرائب والرسوم العقيد محمد الخبير والرائد أحمد الصن والرائد رامى القاضى والرائد بهاء الزقيم وقوة من أمناء الشرطة.
كانت أغلب المضبوطات عبارة عن سيارات معاقين وسيارة سياحة و سجائر وتبغ مستورد و قطع غيار سيارات وقطع غيار دراجات نارية وأدوات كهربائية وأدوات صحية وأدوات تجميل وأدوت منزلية وأدوات كهربائية وعطور وملابس ومبردات مياة ولعب أطفال وإطارات دراجات نارية واكسسوارات محمول وزيوت سيارات ومستحضرات تجميل وملابس ومبيدات زراعية.
وجميع المضبوطات أجنبية الصنع وغير مصحوبة بفواتير أو مستندات تفيد سداد الضرائب والرسوم الجمركية عنها.
وتقدر قيمة المضبوطات ب 5 ملايين و712 الفا و817 جنيه.
وتقدر الرسوم الجمركية ب 4 مليون و837 ألف و541 جنيه.
التعويضات والرسوم الجمركيةوتم التصالح وسداد جزء من التعويضات والرسوم الجمركية المستحقة وقدره 4 ملايين و46 الفا و632 جنيها مصريا على ذمة قبول التصالح بعد العرض على عبدالله مصطفى، مدير عام الادارة العامة لمكافحة التهرب الجمركي بالمنطقة الوسطى والجنوبية.
يأتي ذلك تنفيذا لتعليمات الشحات غتورى رئيس مصلحة الجمارك وعبدالناصر محمد رئيس الادارة المركزية لمكافحة التهرب الجمركي بتشديد الرقابة الجمركية وإحباط كافة محاولات التهرب الجمركي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التهرب الجمركي سيارات معاقين سوهاج أسيوط قنا الضرائب والرسوم التهرب الجمرکی
إقرأ أيضاً:
ترامب يخطط لزيارة السعودية خلال شهرين
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيزور السعودية خلال الشهرين المقبلين، من دون تحديد موعد محدد، في وقت من المتوقع أن تستضيف المملكة جولة ثانية من المحادثات بشأن أوكرانيا.
هذه ليست المرة الأولى التي يعلن فيها ترمب عن إمكانية زيارته للمملكة، إذ أشار في 12 فبراير إلى أنه قد يلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين في السعودية، "في وقت ليس ببعيد".
تأتي تصريحات ترمب التي قالها للصحفيين في البيت الأبيض، بعد ساعات من تأكيد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه سيتوجه إلى المملكة يوم الاثنين، حيث قال في منشور على "إكس"، إنه سيلتقي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وكان ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترمب، قد قال إنه يجري مناقشات مع أوكرانيا بشأن إطار اتفاق سلام لإنهاء الحرب التي استمرت ثلاث سنوات مع روسيا، ومن المقرر عقد الاجتماع الأسبوع المقبل مع الأوكرانيين في السعودية.
ترامب الذي يضغط للتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب بين روسيا وأوكرانيا، لفت في تصريحاته أيضاً إلى أن كييف تريد اتفاقاً، وذلك بعدما انهارت المفاوضات في البيت الأبيض إثر مشادة على الهواء بين الرئيسين الأميركي والأوكراني.
ألغت هذه المشادة توقيع اتفاق المعادن الذي تعتبره الولايات المتحدة أساسياً لمواصلة دعمها لأوكرانيا. وطالبت أوكرانيا الولايات المتحدة بتقديم ضمانات أمنية، وهو ما رفضت الولايات المتحدة تقديمه معتبرة أن هذه المهمة ملقاة على عاتق أوروبا.
ترمب يشكر السعودية وولي العهد
بتوجيه من ولي العهد السعودي، استضافت المملكة في فبراير الماضي، جولة أولى من المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة، بمشاركة وزير خارجية أميركا ماركو روبيو ونظيره الروسي سيرغي لافروف.
وصفت ترمب الجولة الأولى بـ"التاريخية"، معرباً عن شكره بشكل خاص لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على استضافة المحادثات. وقال الرئيس الأميركي إن "السعودية بلد عظيم، ويتمتع بقيادة عظيمة"، مضيفاً أن "الرياض قامت بعمل عظيم لعقد هذه المحادثات".
العلاقات السعودية الأميركية
ترتبط السعودية والولايات المتحدة بعلاقات اقتصادية طويلة الأمد تمتد على مدى 8 عقود.
في يناير الماضي، أعربت السعودية عن رغبتها في توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة الأميركية بـ600 مليار دولار خلال 4 سنوات، مرشحة للارتفاع في حال أُتيحت فرص إضافية، في وقت كشف وزير المالية السعودي محمد الجدعان، أن الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة تتجاوز 770 مليار دولار.
وخلال السنوات الماضية، قاد صندوق الاستثمارات العامة، الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة، وزاد من حصصه في العديد من الشركات الأميركية.