موعد ومكان عزاء والدة الإعلامية مفيدة شيحة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أعلن فريق الإعلامية مفيدة شيحة عن موعد ومكان عزاء والدتها التي وافتها المنية صباح اليوم عن عمر ناهز 78 عامًا، بعد صراع مع المرض.
وقال فريق الإعلامية مفيدة شيحة، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، إن العزاء سيقام غدًا الإثنين 11 نوفمبر، بمسجد المشير طنطاوي، بقاعة الروضة بالتجمع الخامس، بعد صلاة المغرب.
وطلب فريق الإعلامية مفيدة شيحة، من الجمهور بالدعاء لها بالرحمة والمغفرة، قائلين: «اللهم اغفر لها وارحمها، وعافها وأعف عنها، وأكرم نزلها، ووسع مدخلها، وأغسلها بالماء والثلج والبرد، ونقِّها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس».
وُلدت برلنتي، والدة الإعلامية مفيدة شيحة في عام 1946، وتزوجت من المخرج الكبير جلال شيحة، وكان ظهورها الإعلامي الأول عام 2022.
كانت والدة الإعلامية مفيدة شيحة، تشجعها على الالتحاق بالمجال الإعلامي، حتى سلمتها للإعلامية سهير الإتربي لتبدأ انطلاقتها، وكانت من مشجعي نادي الأهلي المصري، حتى غيرت ميولها الكروية بسبب ابنها الزملكاوي.
اقرأ أيضاًموعد ومكان جنازة والدة الإعلامية مفيدة شيحة
بعد وفاة والدتها.. من هي الإعلامية مفيدة شيحة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مفيدة شيحة برنامج الستات مفيدة شيحة الستات مفيدة شيحة مفيدة شيحة الستات أبنة مفيدة شيحة خطوبة ابنة مفيدة شيحة ابنة مفيدة شيحة وفاة والدة الإعلامية مفيدة شيحة رقص مفيدة شيحة ابنة الإعلامية مفيدة شيحة والدة الإعلامیة مفیدة شیحة موعد ومکان
إقرأ أيضاً:
حماس تُدين جريمة الإبادة الإعلامية بعد استشهاد صحفيين في خيمة
أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بأشد العبارات القصف الإسرائيلي الذي استهدف مجموعة من الصحفيين الفلسطينيين في خيمتهم قرب مستشفى ناصر في خانيونس، جنوبي قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار حرقًا، وإصابة تسعة صحفيين آخرين، بعضهم بجروح خطيرة.
وفي تصريح صحفي صدر عن الحركة اليوم الإثنين، أرسلت نسخة منه لـ "عربي21"، وصفت حماس الهجوم بأنه "جريمة نكراء" وجزء من سلسلة "الانتهاكات الفاضحة لقوانين وأعراف الحرب الدولية"، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال "أعدم" ما لا يقل عن 210 صحفيين في قطاع غزة منذ بدء الحرب، ضمن سياسة واضحة لطمس الحقيقة ومنع نقل جرائم الحرب المرتكبة بحق المدنيين الفلسطينيين.
وقالت الحركة إن هذه الجرائم تأتي "في ظل صمت دولي غير مسبوق في التاريخ الحديث"، داعية الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى اتخاذ موقف واضح وحاسم ضد ما وصفته بـ"حكومة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو".
كما طالبت حماس الصحفيين حول العالم، والمؤسسات الإعلامية الدولية، بالتحرك لفضح هذه الجرائم والتضامن مع الصحفيين الفلسطينيين الذين "يدفعون أرواحهم ثمنًا لكشف الحقيقة في وجه آلة القتل الإسرائيلية".
واستشهد الصحفي الفلسطيني حلمي الفقعاوي وأصيب 10 أشخاص بينهم 9 صحفيين جراء استهداف الطائرات الإسرائيلية خيمة للصحفيين بجوار مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى اشتعال النيران في الخيمة، وإصابة عدد من الأشخاص بسبب الحريق، وجرى نقل المصابين إلى مستشفى ناصر.
تصاعد استهداف الصحفيين
منذ بدء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، يتعرّض الصحفيون الفلسطينيون لانتهاكات ممنهجة، شملت القتل، الاستهداف المباشر، تدمير المقار الصحفية، وقطع وسائل الاتصال. وتشير منظمات دولية إلى أنّ الحرب الحالية تشهد واحدًا من أعلى معدلات استهداف الصحفيين في النزاعات الحديثة.
وفي 1 أبريل/نيسان الجاري أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين إلى 209 منذ بدء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وقد حذّرت منظمات حقوقية من أن الاستهداف المتعمد للصحفيين يُعد جريمة حرب بموجب اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني، فيما يستمر الاحتلال في تجاهل الدعوات الدولية لضمان حماية العاملين في الحقل الإعلامي والإنساني.
وفي 18 مارس/ آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 يناير/ كانون الثاني الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.