شعر بمناسبة يوم التأسيس السعودي 1446
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تحتفل المملكة العربية السعودية كل عام في 22 من فبراير بـ يوم التأسيس السعودي وهو ذكرى تأسيس الدولة السعودية الأولى، حيث يعتبر أهم حدث يمر على السعودية، الذي يمثل بدء عهد الإمام محمد بن سعود في منتصف عام 1139هـ الموافق لشهر فبراير من عام 1727م، وهناك الكثير من الأشعار والكلمات التي قيلت عن السعودية بمناسبة هذا اليوم العظيم.
فيما يلي أجمل شعر بمناسبة يوم التأسيس السعودي 1446:
حُبِّيْ لَهَا، وَجَمِيعُ الْحُبِّ أُهْدِيْهَا وَمِنْ مَحَبَّتِهَا قَلْبِي انْتَشَى تِيْهَا
وَحُبُّهَا كُلَّ يَوْمٍ زَادَ مَنْزِلَةً وَلَنْ أُطِيقَ بِحُبِّي أَنْ أُوَفِّيهَا
أُحِبُّ مَمْلَكَتِي حُبًّا بِلَا عَدَدٍ أُحِبُّ حَاضِرَهَا أَشْتَاقُ مَاضِيْهَا
أُحِبُّ صَحْرَاءَهَا أَهَوَى شَوَاطِئَهَا وَأَعْشَقُ الْجَبَلَ الْعَالِي وَوَادِيَهَا
مِنْ أَجَلِهَا نَبْذُلُ الْغَالِي وَنُرْخِصُهُ نُجُودُ بِالرُّوْحِ نَحْمِيهَا وَنَفْدِيهَا
النَّوَرُ مِنْ أَرْضِهَا عَمَّ الْدُّنَا أَلَقًا فَأَشْرَقَتْ بِالْهُدَى حَتَّى أَقَاصِيْهَا
والْمُسْلِمُونَ يَصُلُّوا نَحْوَ كَعْبَتِهَا قُلُوبُهُمْ شَوْقُهَا جَمٌّ لِتَأْتِيْهَا
وَالْعُرْبُ مِنْ حَوْلهَا هَاهُمْ قَدْ اجْتَمَعُوا وَوَحُدُوا الصَّفَّ مَرْصُوصًا يُقَوِّيْهَا
عَبْدُ العَزِيْزِ لِتَوْحِيْدِ الْبِلَادِ سَعَى وَبَعْدَ تَوْحِيدِهَا مَا كَلَّ يَبْنِيْهَا
أَبِنَاؤُهُ بَعْدَهُ سَارُوا بِمَنْهَجِهِ فَشَيَّدُوهَا عَلَى أَرْكَانِ بَانِيْهَا
سَلْمَانُ قَائِدُنَا أَنْعِمْ بِهِ مَلِكًا بِفَضْلِ حِكْمَتِهِ حُزْنَا أَعَالَيْهَا
هَذِي سِيَاسَتُهُ بِالْحَزْمِ صِبْغَتُهَا وَالْعَزْمُ لِلظَّفَرِ الْمَنْشُودِ حَادِيْهَا
شعر عن المملكة العربية السعوديةدامي سعودي لزوم النفس أهنيّهانفسي سعودية وبالخص نجدية
يا كيف ما يفرح اللي قد نشا فيهامشاعري من صميم القلب جدية
مشاعر صادقة والشعر يرويها
شعر نزيه بدون حقوق نقدية
كله غلا للسعودية ومن فيها
لا يا قصيدي عليك اليوم ردية
عاهدتني وانت باذن الله توفيها
خابرك ما فيك من طبع اليهودية
توعد وتوفي وانا خابرك راعيها
مابي بيوت على ما قال عادية
أبغى بيوت تحب الناس توحيها
ما دام جوك عليه غيوم رعدية
بل الكبود العطاشا لين ترويها
لا يا قصيدي بيوت الشعر مهدية
للمملكة والملك والشعب مهديها
هذي ليال الوطن صارت رمادية
بعيون من يغلي الدولة ويفديها
ساعات يوم الوطن لحظات وردية
تسعد بها العين ما دامت تراعيها
يا خادم البيت يا رمز القيادية
حامي حماها وباذن الله حاميها
وحنا حماة لبو متعب وجندية
ولكل شعب السعوديه واهاليها
وحنا لبو خالد ابكل اعتيادية
جند وسند دامنا نمشي باراضيها
وآل السعود الكرام سيوف هنديّة
في وجه منهو بغى بالشر ينويها
علاقة المملكة بالشعب طردية
حنا نحب السعودية ونغليها
والمملكة تغلي رجال السعودية
ورجالها بالولد والمال تشريها
واصبح صباح أول الميزان ويديّه
تكتب ليوم الوطن من شعر راعيها
5 خواطر عن يوم التأسيس السعودي
خلفيات واتس اب عن يوم التأسيس السعودي 1444
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمالانضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترند شعر بمناسبة يوم التأسيس السعودي 1446 التشين سانغو لقبت بـ "الفتاتة البرتقالية.. واستئصلت ورمًا من وجهها أبرز 14 ثنائية في مسلسل Friends.. علاقة تشاندلر ومونيكا في المركز الأول حمدي الرملي يتحدث عن الموت قبل وفاته.. هذا آخر ما نشره! تشكيلات الفرق: إنتر - نابولي في الدوري الإيطالي 2024-25 Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شعر سعودية كلام عن يوم التأسيس السعودي المملکة العربیة السعودیة عن یوم التأسیس السعودی کل عام
إقرأ أيضاً:
كلمة سفير سلطنة عُمان بالقاهرة بمناسبة مرور 50 عاما على العلاقات مع مصر
احتفلت سفارة سلطنة عمان في القاهرة بالعيد الوطنى للسلطنة وبمرور 50 عاما على العلاقات المصرية العمانية برعاية سفير سلطنة عمان فى القاهرة عبدالله بن ناصر الرحبى، ومشاركة عدد من السفراء والدبلوماسيين وكبار الشخصيات العامة والمثقفين والسياسيين بالبلدين.
وألقى السفير عبدالله بن ناصر الرحبى، سفير سلطنة عُمان بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية كلمة بمناسبة الاحتفالية قال فيها:
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان
أصحابَ المعالي، أصحابَ السعادةِ السفراء، الحضورَ الكريم
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
يسرُّنا أن نُرَحِّبَ بكم أجملَ ترحيبٍ، ونُعبِّرَ عن تقديرِنا البالغِ لحضورِكم ومشاركتِكم معنا هذه المناسبةَ الغاليةَ، مناسبةَ العيدِ الوطنيِّ الرابعِ والخمسينَ المجيدِ لسلطنةِ عُمان.
إنه لمن دواعي الفخرِ والاعتزازِ أن نستذكرَ في هذه الذكرى الوطنيةِ الخالدةِ الإنجازاتِ التي حققتْها سلطنةُ عُمان عبرَ مسيرتِها الطويلةِ، وخاصةً منذ انطلاقِ النهضةِ العُمانيةِ المباركةِ في عامِ 1970، التي أرسى دعائمَها المغفورُ له -بإذن الله تعالى- جلالةُ السلطانِ قابوسُ بن سعيدٍ -طيبَ اللهُ ثراه-، ويواصلُ مسيرتَها المظفرةَ اليومَ جلالةُ السلطانِ هيثمُ بن طارقٍ المعظمُ -حفظَه اللهُ ورعاه- بكلِّ إرادةٍ وعزمٍ، لنمضيَ بثباتٍ نحوَ المستقبلِ الواعدِ.
أصحابَ المعالي والسعادةِ، الضيوفَ الكرام،
تتبنى سلطنةُ عُمان سياسةً خارجيةً راسخةً قائمةً على أسسِ الحوارِ والتسامحِ، وتسعى دائماً لتعزيزِ قيمِ السلامِ والوئامِ بينَ الأممِ. ومن هذا المنطلقِ، فإن سلطنةَ عُمان تُؤكِّدُ دعوتَها للمجتمعِ الدوليِّ إلى تكثيفِ الجهودِ لوقفِ التصعيدِ العسكريِّ في منطقةِ الشرقِ الأوسطِ، وحثِّ الأطرافِ كافةً على الالتزامِ بالقانونِ الدوليِّ وميثاقِ الأممِ المتحدةِ، واحترامِ مبادئِ السلامِ والعدالةِ للجميعِ.
وفيما يخصُّ القضيةَ الفلسطينيةَ، تُجدِّدُ سلطنةُ عُمان موقفَها الثابتَ والداعمَ لحقوقِ الشعبِ الفلسطينيِّ المشروعةِ، بما في ذلك انسحابُ الاحتلالِ الإسرائيليِّ من الأراضي الفلسطينيةِ المحتلةِ منذُ عامِ 1967، وفقاً لقراراتِ مجلسِ الأمنِ، وإقامةُ دولتِه المستقلةِ وعاصمتُها القدسُ الشرقيةُ.
كما تجدد سلطنةُ عمان دعوتها إلى وقفٍ فوريٍّ للحربِ في قطاعِ غزةَ، ورفعِ الحصارِ عن السكانِ الأبرياءِ، وتوفيرِ ممراتٍ آمنةٍ لإيصالِ المساعداتِ الإنسانيةِ، ووقفِ إطلاقِ النارِ في لبنانَ، والعودةِ إلى مسارِ تحقيقِ السلامِ العادلِ والشاملِ عبرَ الحوارِ والوسائلِ السلميةِ.
الحضورَ الكريم،
إن العالمَ اليومَ يواجهُ تحدياتٍ كبرى على الأصعدةِ الأمنيةِ، والاقتصاديةِ، والبيئيةِ، في ظلِّ تزايدِ الصراعاتِ والحروبِ التي تؤثِّرُ بشكلٍ مباشرٍ على حياةِ الناسِ واستقرارِهم. ونحنُ في سلطنةِ عُمان نؤمنُ بأنَّ الحلولَ لهذه الأزماتِ لا تُحقَّقُ بالقوةِ العسكريةِ أو فرضِ العقوباتِ والتهميشِ، بل بالتفاهمِ والحوارِ بروحِ العدالةِ والتعاونِ المشتركِ لتحقيقِ الأمنِ الجماعيِّ والاستقرارِ العالميِّ.
وعلى صعيد العلاقات العُمانية-المصرية فقدت شهدت هذا العامَ تطوراً نوعياً في المجالاتِ السياسيةِ والاقتصاديةِ والإعلاميةِ والثقافيةِ والتعليميةِ، مما يعكسُ عُمقَ العلاقاتِ التاريخيةِ التي تربطُ البلدين. تمتدُّ جذورُ هذه العلاقاتِ إلى أكثرَ من 3500 عام، منذ عهدِ الملكةِ حتشبسوت، واستمرت العلاقاتِ الدبلوماسيةِ المتينةِ التي تعززت تحتَ القيادةِ الحكيمةِ لحضرةِ صاحبِ الجلالةِ السلطانِ هيثمِ بن طارقٍ المعظمِ وفخامةِ الرئيسِ عبدِ الفتاحِ السيسي.
في المجالِ الاقتصاديِّ، اتفقَ البلدانِ على تعزيزِ التعاونِ في القطاعاتِ غيرِ النفطيةِ، وفقاً لرؤيتي عُمان 2040 ومصر 2030، وتم توقيعُ اتفاقياتٍ بارزةٍ، منها اتفاقيةُ الخدماتِ الجويةِ ومذكرةُ تفاهمٍ للتعاونِ الماليِّ. وفي عامِ 2023، ارتفعَ حجمُ التبادلِ التجاريِّ بينَ البلدين بنسبةِ 31%، مع زيادةٍ ملحوظةٍ في حجمِ الصادراتِ والوارداتِ.
أما في الإعلامِ والثقافةِ، فقد أُعلن عن اختيارِ سلطنةِ عُمانَ ضيفَ شرفِ معرضِ القاهرةِ الدوليِّ للكتابِ 2025، كما شاركَتْ الموسيقى العُمانيةُ في مهرجانِ الموسيقى العربيةِ بدارِ الأوبرا المصريةِ. وفي مجالِ التعليمِ، زادَ عددُ الطلابِ العُمانيينَ في مصر بنسبةِ 31%، مع تعزيزِ التعاونِ الأكاديميِّ والمنحِ الدراسيةِ.
الحضورَ الكريم،
تمثلُ رؤيةُ عُمان 2040 خارطةَ طريقٍ طموحةً لتحقيقِ التنميةِ المستدامةِ في سلطنةِ عُمان، من خلالِ تطويرِ المواردِ البشريةِ والتكنولوجيةِ، وتحقيقِ الاستدامةِ الاقتصاديةِ والماليةِ. ومن ضمنِ أهدافِ الرؤيةِ تعزيزُ جودةِ التعليمِ والرعايةِ الصحيةِ، ودعمُ الشبابِ والمرأةِ وكافةِ فئاتِ المجتمعِ للمساهمةِ الفعّالةِ في بناءِ المستقبلِ.
وفي مجالِ الطاقةِ النظيفةِ والهيدروجينِ الأخضرِ، تعملُ سلطنةُ عُمان على تحقيقِ الحيادِ الصفريِّ الكربونيِّ بحلولِ عامِ 2050، من خلالِ مشاريعَ ضخمةٍ تهدفُ إلى إنتاجِ أكثرَ من مليونِ طنٍّ من الهيدروجينِ بحلولِ 2030، وصولاً إلى 8 ملايينَ طنٍّ في عامِ 2050. وتُشجِّعُ سلطنة عمان على شراكاتٍ استثماريةٍ مع الدولِ الشقيقةِ والصديقةِ لتعزيزِ هذا القطاعِ الواعدِ.
ختاماً
وإذ نمضي بخُطىً واثقةٍ نحوَ المستقبلِ، نستلهمُ من تاريخِنا العريقِ وقيمِنا الراسخةِ العزيمةَ لتحقيقِ الطموحاتِ الكبرى. كما نؤكدُ استمرارَ سلطنةِ عُمان في العملِ من أجلِ بناءِ عالمٍ يسودُه السلامُ والاستقرارُ، من خلالِ تعزيزِ الحوارِ والتعاونِ الدوليِّ.
أشكركم مجدداً على مشاركتِكم معنا هذه المناسبةَ الوطنيةَ الغاليةَ، وكلُّ عامٍ وأنتم بخير.