إجراء تحليل مخدرات لـ نجل داعية سلفي شهير بعد ضبطه بحشيش
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قررت نيابة أكتوبر إجراء تحليل مخدرات لـ نجل داعية سلفي شهير بعد ضبطه وبحوزته "مخدر الحشيش" داخل سيارته بمنطقة أكتوبر.
وأجرت نيابة أكتوبر تحقيقات موسعة في اتهام نجل داعية شهير بحوزته مواد مخدرة "حشيش وتامول" وسلاح أبيض في الشارع بمدينة 6 أكتوبر، وأمرت بحبس المتهم على ذمة التحقيقات، بتهمة حيازة وتعاطي مواد مخدرة وحيازة سلاح أبيض.
وكشفت التحقيقات أن المتهم يدعى “خ. م”، 26 عاما، مدير إدارة تسويق بقناة تليفزيونية، اشتبهت قوات الأمن فيه خلال دورية امنية في أحد شوارع مدينة 6 أكتوبر، وتم استيقافه.
وأفادت التحقيقات بأن المتهم عثر بحيازته على 4 قطع كبيرة من “الحشيش”، و3 أقراص مخدرة “تامول”، وسلاح أبيض يحمل آثار تقطيع المخدر، تم اصطحابه لقسم الشرطة للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها.
وأثناء فحص هاتف الشاب المتهم كشف ضابط الدورية الأمنية عن احتواء الهاتف على محادثة بين المتهم وبين موزع مخدرات، وأيضا صورة له وهو يحمل “بندقية خرطوش”.
وكان مدير مباحث الجيزة تلقى إخطارًا من مدير المباحث الجنائية باشتباه قوة أمنية في سيارة يقودها شاب بأحد الشوارع بمنطقة أكتوبر.
وبإيقاف السيارة تبين أنه نجل داعية شهير وعثر بحوزته على حشيش مخدر، وتم اصطحابه لقسم الشرطة للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مخدرات تحليل مخدرات مخدر الحشيش منطقة أكتوبر نيابة أكتوبر نجل داعية شهير
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: كيف دمر ترامب قوة اقتصادية عظمى في 100 يوم؟
تحليل بقلم أليسون مورو من شبكة CNN
(CNN)-- الرئيس الأمريكي لا يتحكم في الاقتصاد.. أليس كذلك؟.. هذا هو تذكير الناخبين في كل عام انتخابي من المؤرخين والسياسيين والصحفيين والأكاديميين من جميع الأطياف، إنها عبارة مبتذلة تقريبًا- حيث يتخذ الناخبون قراراتهم بناءً على أسعار البنزين وفواتير البقالة، مع أن هذه الأمور في معظمها خارجة عن سيطرة أي سياسي.
وهذا القول السياسي ليس خاطئًا في حد ذاته، ففي الواقع، من الصعب على رئيس واحد أن يُحسّن الاقتصاد بشكل جذري.
لكن الرئيس دونالد ترامب يُثبت أن السياسي يمكنه أن يلحق ضررا كبيرا بالاقتصاد عندما لا يراعي العواقب، التي يتحملها إلى حد كبير من انتخبوهم.
ويصادف الثلاثاء اليوم الـ100 من ولاية ترامب الثانية، وخلال تلك الأسابيع الـ14، أطلق الرئيس أجندة اقتصادية قاسية لدرجة أن فهمها في سياقها التاريخي لا يكون من خلال منظور السياسة، بل من خلال الأوبئة.
وإذا استمرت رسوم ترامب الجمركية، فقد تطغى الصدمات السلبية على التأثير الاقتصادي لجائحة كوفيد-19.
وفي حين تعهد ترامب في حملته الانتخابية بـ"خفض الأسعار فورًا، بدءًا من اليوم الأول"، لم يُحرز البيت الأبيض سوى تقدم ضئيل في هذا الوعد، باستثناء أمر تنفيذي واسع النطاق يُطالب الوكالات الفيدرالية بـ"تقديم تخفيضات طارئة على الأسعار".