صور محرجة تضع نتنياهو في مأزق .. تفاصيل جديدة في فضيحة تسريبات مكتبه
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
#سواليف
ظهرت تفاصيل جديدة بخصوص فضيحة تسريبات #مكتب #رئيس_الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، حيث أكدت مصادر أن تساحي برافرمان هو المسؤول المتورط في قضية ابتزاز ضابط.
برافرمان بجانب #نتنياهو
فبعد أسبوعين من قضية #تسريب #وثائق_عسكرية متلاعب بها إلى الصحافة الأجنبية لتضليل الرأي العام حول #صفقة_تبادل_الأسرى مع حركة “حماس”، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن تساحي برافرمان، رئيس مكتب نتنياهو، هو الشخص الذي حاول ابتزاز ضابط برتبة رفيعة في الجيش، عبر استخدام معلومات شخصية وصور محرجة عنه، للحصول على وثائق سرية للغاية من الجيش.
ويعتبر برافرمان (65 عاما) أقوى رجل في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، وهو الأقدم. متزوج من نافا، وهي قاضية كبيرة في محكمة الصلح بتل أبيب وأخت ناشط الليكود البارز في القدس إيتان كوهين، الذي عمل في ذلك الوقت مع رئيس الوزراء الراحل أرييل شارون.
برافرمان بجانب نتنياهو
في المقابل، نفى مكتب نتنياهو ما أثير حول ابتزاز الضابط، معتبرا أنها مجرد محاولة لتشويه صورة المكتب وموظفيه.
فيما قال برافرمان: “إن الادعاء الخطير بأنني أحتفظ بسجلات بعض الضباط أو أنني حاولت ابتزاز شخص ما غير صحيح، كما هو الحال في التقرير. إنها كذبة من البداية إلى النهاية، والغرض منها هو إيذائي ومكتب رئيس الوزراء في خضم الحرب”.
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يواجه قضية جديدة تتعلق بطلبه إيقاف تسجيل الجيش لاجتماعات “مجلس الحرب” (قبل حله) في تغيير للبروتوكولات المعتمدة خلال الاجتماعات والمشاورات السرية.
وقالت الصحيفة: “يواجه مكتب نتنياهو حاليا عاصفة تزداد قوة، وتحيط بسلسلة من القضايا، بعضها قيد التحقيق”، مشيرة إلى أنه مع بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، كانت اجتماعات مجلس الحرب تعقد في مقر وزارة الدفاع بتل أبيب، وكانت المؤسسة الأمنية هي التي تتولى تسجيل الاجتماعات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مكتب رئيس الوزراء نتنياهو نتنياهو تسريب وثائق عسكرية صفقة تبادل الأسرى رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدلي اليوم بشهادته بالمحكمة بسبب قضايا أمنية حساسة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي، قال إن سموتريتش هدد رئيس الأركان بإقالته إذا لم يمتثل لأوامر الحكومة بشأن المساعدات، وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو يدلي اليوم بشهادته بالمحكمة في جلسة مغلقة بسبب قضايا أمنية حساسة.
وجاء أيضًا أن هناك فترات راحة مرنة للخدمة تسمح بالعودة الفورية إلى الجيش للذين يوقعون على عرائض الاحتجاج المطالبة بوقف الحرب على غزة، وأن جلسة الكابينت انتهت أمس دون اتخاذ قرار بشأن توسيع القتال في غزة بسبب وجود خلافات.
وأوضحت القناة أن رئيس الأركان طرح على وزراء الكابينت خطة عسكرية من أجل استمرار العملية في غزة، وأن الخطة التي عرضها رئيس الأركان أثارت جدلا واسعا وانتقادات عدد من الوزراء، وأن وزير الدفاع وآخرون عارضوا خطة رئيس الأركان وقالوا إنه يكرر أخطاء سلفه.