"بيروت تجمعنا والعلم اللبناني موحدنا" 

أقامت حملة "سلام للبنان" التي أطلقتها المنظمة الكشفية العربية بالتعاون مع اتحاد كشاف لبنان والجمعيات الأهلية البيروتية يوما بيئيا لتنظيف وإعادة تجميل واجهة بيروت البحرية، بحضور السيّدة مي ميقاتي عقيلة رئيس الحكومة ورئيس لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة ناصر ياسين ومحافظ بيروت القاضي مروان عبود ورئيس بلدية بيروت الأستاذ عبدالله درويش ورئيس لجنة الطوارئ العربية عضو اللجنة الكشفية العربية القائد سعيد معاليقي ونائب رئيس إتحاد كشاف لبنان القائد حسين عجمي ومفوض عام الاتحاد رئيسة لجنة إدارة الكوارث القائدة فائزة قنبر وشخصيات بيروتية من مختلف جمعيات المجتمع الأهلي والاتحادات والهيئات الإسعافية والإغاثية العاملة في بيروت.

وأنشد الجميع النشيد الوطني اللبناني، ومن ثم شكرت السيّدة ميقاتي إتحاد كشاف لبنان والجمعيات الكشفية والأهلية البيروتية وكل طفل وشاب وشابة وكشاف ومرشدة، الذين شاركوا في هذا اليوم حيث أعطت إشارة البدء بالحملة تحت شعار واحد موحد "بيروت تجمعنا والعلم اللبناني موحدنا". وانطلق الجميع بروح المواطنة والتعاون والمحبة والأخوة الوطنية وتوزعوا على كل واجهة عاصمة الوطن بيروت ورمز صموده وعنفوانه.                   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني يكشف موقع انطلاق الصواريخ على إسرائيل

أعلن الجيش اللبناني تمكنه من تحديد موقع انطلاق الصواريخ في منطقة قعقعية الجسر شمال نهر الليطاني حيث تم فتح تحقيق مباشر لمعرفة ملابسات الموضوع.


وفي وقت سابق؛ ألغى قائد الجيش اللبناني رودولف هيكل زيارته التي كانت مقرّرة إلى جنوبي الليطاني.

فيما أغلق الجيش اللبناني الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث في الضاحية الجنوبية.

وأفادت معلومات صحفية، بأن نواف سلام ترأس اجتماعًا أمنيًا عاجلًا لبحث آخر التطورات الأمنية.

ومن جانبه؛ دعا وزير الصحة اللبناني اللجنة الخماسية إلى ممارسة دورها الضامن لاتفاق وقف إطلاق النار قبل تدهور الأمور.


وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل إذ تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.


كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.

وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب.

 ورجحت المصادر، أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ ، قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.

وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.

وأضاف: "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.

وتابع: “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر وسنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد”.

ونقل مراسلون، أنه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي إسرائيلي” يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام.

مقالات مشابهة

  • الرئيس اللبناني: خيارنا الوحيد الانسحاب الإسرائيلي وإعادة الأسرى وترسيم الحدود بالدبلوماسية
  • الجيش اللبناني يكشف موقع انطلاق الصواريخ على إسرائيل
  • الرئيس اللبناني: ندين عودة الاعتداءات الإسرائيلية على بيروت والجنوب
  • رئيس الوزراء اللبناني يحذر من تجدد العمليات العسكرية في الجنوب
  • الجيش اللبناني يغلق الطرق المؤدية إلى منطقة الحدث في بيروت
  • كريم سعيد حاكما جديدا لمصرف لبنان.. أزمة اقتصادية صعبة في انتظاره
  • وزير الخارجية: مصر ترفض المساس بأمن واستقرار الشعب اللبناني
  • بلدية بيروت: لتسديد الرسوم المتوجبة عن العام 2024 خلال 15 يوما
  • بيروت.. نواف سلام: لا أحد في لبنان يريد التطبيع مع إسرائيل
  • عاجل. رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام: لا أحد يريد التطبيع مع إسرائيل في لبنان والمسألة مرفوضة من الجميع