كواليس بيع القندوسي.. وشرط أهلاوي لاتمام الصفقة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد شبانة تفاصيل الاتفاق الذي تم بين النادي الأهلي ونادي سيراميكا كليوباترا حول بيع الجزائري الدولي أحمد القندوسي للأخير.
كواليس بيع قندوسي.. وشرط أهلاوي لاتمام الصفقةوقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أنه تم الاتفاق بين الطرفين على إتمام الصفقة مقابل ٦٠٠ ألف دولار على قسطين، الأول يسدد نصف المبلغ فور توقيع العقود والنصف الثاني خلال شهر ديسمبر العام المقبل.
وأضاف شبانة بأن الأهلي اشترط وضع بندا يمنع انتقال اللاعب لأي نادي مصري لمدة ثلاث سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أصغر مشجع أهلاوي من ذوي الهمم يشكر الخطيب علي استقباله بالنادي الأهلي
وجه الطفل الكفيف نجاتي أسامة محمد عبد الباري، أصغر مشجع أهلاوي من ذوي الهمم وابن مدينة كفر شكر بمحافظة القليوبية، رسالة شكر إلى رئيس النادي الأهلي الكابتن محمود الخطيب، على استقباله داخل مقر النادي بالجزيزة، وتكريمه " بدرع و تيشيرت"، يحمل شعار القلعة الحمراء، واستمتع له وهو يقرأ القرآن الكريم ومنحه فرصًا لدخول مباريات الأهلي مجانًا.
جاء ذلك بعد مشاهدة فيديو له وهو يشجع النادي واستجاب له، وعبر الطفل الكفيف «نجاتي»، عن سعادته وفخره بمقابلة الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، وذكر أن ربنا جبر خاطري والنادي الأهلي كرمني.
كما أشار نجاتي، إلى إنه يحلم بأن يلعب في منتخب مصر للمكفوفين كرة الجرس، وأنه لو كان يرى لأصبح في مستوى اللاعب الدولي محمد صلاح، الذي يحلم بلقائه فهو بالنسبة له أيقونة ومثلا أعلى، معربًا أيضا عن أمنيته في أداء العمرة، معقبًا بقوله إن الإعاقة ليست في البدن ولكنها في العقل والتفكير.
وأضاف والد الطفل ، أنه يلعب الكرة منذ طفولته، معي ومع أصدقائه بنادي مركز شباب ميت الدريج بكفر شكر، وأنه مشجع ومحب للنادي الأهلي، وأنه يذهب لمتابعة مباريات النادي الأهلي ويتابع المباريات سماعيًا من خلالي حيث أشرحع له سير المباراة ونحتفل بأي هدف على طريقة لاعبي الأهلي ومنهم بيرسي تاو وإمام عاشور وربيعة وعمر كمال وكهربا.
يُذكر أن الطفل الكفيف “نجاتي” يجمع بين موهبة كرة القدم ونعمة حفظ أجزاء من القرآن الكريم، ورغم بلوغه 12 عاما، إلا أن الطالب بالصف السادس الأزهري، يحفظ 15 جزءًا من القرآن الكريم ومن الأوائل بالمعهد الأزهري، ويطمح بأن يكون عالما من علماء الأزهر الشريف، بل أن يصبح شيخا للأزهر الشريف.