وضعت الممثلة الأمريكية أشلي أولسن رضيعها الأول بعد فترة حمل ظلت خلالها بعيدة عن الأضواء ليتفاجأ جمهورها بالخبر السعيد.

شكوك آل باتشينو في حمل صديقته.. أجبرها على إجراء فحوصات “DNA” تفاصيل ولادة الممثلة الأمريكية أشلي أولسن رضيعها الأول

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، رحبت الممثلة التي تحولت مهنة تصميم الأزياء، ذات الـ 37 عامًا ، وزوجها إيسنر البالغ من العمر 33 عامًا، بابنهما "أوتو" قبل بضعة أشهر بمدينة نيويورك الأمريكية، وفقًا لتقرير TMZ.

أشلي أولسن

وتزوج الثنائي خلال حفل سري أقيم في سكن بيل إير الخاص في 28 ديسمبر، وتزعم المصادر أن حفل الزفاف كان بسيطًا بحضور 50 شخصًا أو ما يقرب من ذلك واستمر حتى وقتًا متأخرًا من الليل.

وكانت أخت آشلي التوأم ماري كيت أولسن وشقيقتهما الصغرى ، نجمة مارفل إليزابيث أولسن ذات الـ 33 عامًا ، من بين الضيوف الحاضرين.

وكان الثنائي أعلنا ارتباطهما عاطفيًا منذ أواخر عام 2017 قبل إعلان خطبتهما عام 2019، وكانت آشلي أشعلت شائعات زواجها الربيع الماضي بظهورها ترتدي خاتم زواج ذهبي بإصبعها الخنصر.

وكانت نجمة أفلام التسعينات الشهيرة ظهرت لأول مرة مع لويس أثناء حضوره حفل متحف هامر في أكتوبر 2017، وهي العلاقة التي توطدت بمساعدة أصدقاء مشتركين في لوس أنجلوس.

وظهرت آشلي لآخر مرة عبر حساب زوجها عبر موقع تبادل الصور إنستجرام، وهي تستمتع بتناول مشروب مثلج بينما تتجول في حدائق نيويورك.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ديلى ميل نيويورك اخبار هوليوود

إقرأ أيضاً:

المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (4 - 10)

تناولنا فى المقالات السابقة أن عودة ترامب تعلن عن تبعثر أوراق الإقتصاد العالمى خاصة فى الدول العربية، بسبب السياسات الخاصة المرتبطة مع الولايات المتحدة الأمريكية. والتى إنخرطت فى صراعات مدتها 231 عاما من أصل 248 عاما من وجودها، واستنادًا على شعار ترامب «أمريكا أولًا»، فإن توجهاته تعكس هذا الشعار. ففى الولاية السابقة عام 2017 اتسمت السياسات الاقتصادية لترامب بتوجهاتها الداعمة للنمو الإقتصادى المحلى وتعزيز القوة التنافسية. وفى هذه السلسلة من المقالات سوف نتناول تأثير ذلك على الدول العربية بصورة منفردة، وفى هذا المقال سوف نتناول الأثر الاقتصادى على الجانب السورى، الذى يمر بأكبر فوضى فى تاريخه عبر عنها ترامب بأن سوريا فى فوضى، لكنها ليست صديقتنا، وأضاف لا ينبغى للولايات المتحدة أن يكون لها أى علاقة بما يحدث، هذه ليست معركتنا، لندع الأمور تجرى،  دون أن نتدخل. ولكن يجب وضع تعاطف سوريا من انطلاق عملية «طوفان الأقصى» فى الحسبان، والأخذ فى الاعتبار نجاح سوريا فى حرب عام 2006 عبر حزب الله فى إجهاض ولادة «شرق أوسط جديد»، ما يحدث الآن فى سوريا ما هو إلا تحديد لقواعد جديدة لموازين القوى، تراها مصر بشكل واضح، بعد انتظار أكثر من 400 يوم من حرب ميلاد شرق أوسط جديد. وعملياً يشير كثير من التقارير إلى حاجة الاقتصاد السورى إلى نحو 10 سنوات من أجل العودة إلى مستويات 2011، بعد أن فقد نحو 85% من قيمته خلال 12 عامًا ليصل إلى تسعة مليارات دولار فى 2023 مقابل 67.5 مليار دولا فى 2011، أما الآن فالقيمة تقترب من الصفر، فالنظام السورى دمر الإقتصاد بجعله إحتكاريا محصورًا بعدد من الأفراد، وبذلك تراكمت الأرباح.كما لم يكن هناك سوق إشتراكى ولا سوق حر، كان هناك سوق يمكن تسميته برأسمالية النخبة أو العائلة، وبالتالى لم يكن هناك سياسات مالية أو نقدية بل مجرد اقتصاد حرب يسعى إلى دعم الآلة العسكرية للنظام ضد شعبه، امتزج هذا بدعم بشار الأسد للفساد خاصة الفساد الإدارى الذى استشرى فى النخب السورية والمراكز البحثية والجامعات،عبر تقليد الفاسدين للمناصب، مما نجم عنه ضياع للأمن القومى السورى، وإذا كانت سوريا مع نهاية السنة الثامنة من النزاع السورى، والذى بدأ عام 2011 خسرت اقتصادياً ما يفوق 442 مليار دولار. وهذا الرقم الهائل لا يعبر وحده عن معاناة شعب أصبح 10 ملايين منه على الأقل لاجئين، إلا إنه من المتوقع أن يصل هذا الرقم إلى 800 مليار دولار بعد انهيار نظام بشار والسقوط الإقتصادى لسوريا. وبالتالى نرى أنه من المبكر الحديث عن مستقبل الدولة السورية. ولكن يمكن تحديد سيناريوهات محتملة أبرزها، سيناريو استمرار الوضع الراهن مقترناً بفوضى الانقسامات الجغرافية والطائفية، كذلك سيناريو التقسيم الفعلى إلى مناطق نفوذ بين اللاعبين الرئيسيين. وهو ما قد يؤدى إلى تفاقم النزاعات بين الأطراف، خاصة على الحدود والموارد. أيضًا سيناريو التسوية السياسية الشاملة من خلال اتفاقات دولية تقضى بتشكيل حكومة جديدة. وهو سيناريو يتطلب تنازلات كبرى وإصلاحات دستورية كبيرة لإعادة بناء الثقة بين الشعب والحكومة، لكنه يظل الأكثر استدامة. السيناريو الأخير الفوضى الشاملة بانهيار كامل، وفقدان السيطرة، وبروز فصائل جديدة تتقاتل على السيطرة، وهو سيناريو، يجعل من سوريا ساحة حرب مفتوحة لجميع الأطراف الدولية. ما سيزيد من التدخلات الأجنبية ويعزز الإرهاب. وللحديث بقية إن شاء الله.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. بعد وصوله لمليون متابع.. الممثلة السودانية الحسناء “هديل” تهدي زوجها “كابوكي” المقطع الذي يحبه
  • البنتاغون:عدد القوات الأمريكية في العراق نحو (2500) فرداً
  • الممثلة السورية يارا صبري تحتفي بعودتها إلى دمشق بعد غياب 12 عاما
  • المستقبل الاقتصادى للعلاقات العربية الأمريكية بعد صعود ترامب (4 - 10)
  • ‌‏إدارة الطيران الفيدرالية: الخطوط الجوية الأمريكية تعلق جميع رحلاتها بسبب خلل فني
  • أنباء عن انفجارات قرب القاعدة الأمريكية في دير الزور السورية
  • آمبر هيرد تدعم بليك ليفلي ضد مخرج "It Ends With Us"
  • البحرية الأمريكية تستعد لشن ضربات ضد أهداف يمنية
  • ازدواجية المعايير الأمريكية
  • سيناريو مغاير.. واشنطن بوست: بغداد ستطلب بقاء القوات الأمريكية في العراق