الخارجية النيابية: سياسة الحكومة بإبعاد العراق عن دائرة الحرب
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
10 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: أكدت لجنة العلاقات الخارجية النيابية، الأحد، نجاح الحكومة، بإبعاد العراق عن دائرة الحرب في المنطقة.
وقال عضو اللجنة مختار الموسوي، انه “رغم كل التوترات في المنطقة والحرب واتساعها، الا ان الحكومة العراقية استطاعت بشكل كبير من ابعاد العراق عن دائرتها، وأكدت على موقفها في اتخاذ سياسة الحياد وعدم الدخول في سياسة المحاور”، مبينا أن “هذه السياسة عززت مكانتها الإقليمية والدولية”.
وأضاف الموسوي ان “العراق منذ اندلاع حرب غزة وثم حرب لبنان ولغاية الان يسعى بكل الطرق المتاحة له دبلوماسيا لإيقاف العدوان الصهيوني ومنع اتساع الحرب، مع التأكيد على الموقف الثابت بان لا يكون العراق جزء من أي حرب في المنطقة والعالم”.
واكد المجلس الوزاري للأمن الوطني، أن مصالح العراق العليا تحتم العمل على إبعاد أراضيه وأجوائه عن آلة الحرب التي يحاول الكيان الصهيوني توسيعها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
1000 مدرسة كرفانية في العراق
5 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت وزارة التربية، اليوم الأربعاء، عن وجود نحو ألف مدرسة كرفانية في مختلف محافظات العراق، مؤكدة أن المشاريع الجديدة ستسهم في القضاء على هذه المدارس .
وقال المتحدث باسم وزارة التربية، كريم السيد، في تصريح: إن “المدارس الكرفانية تُعد من أولويات الوزارة”، مؤكداً أن “العمل جارٍ على إنهاء ملف هذه المدارس بشكل تدريجي”.
وأشار إلى، أن “هنالك نحو ألف مدرسة كرفانية، ومن المتوقع أن يتناقص عددها مع دخول العديد من المشاريع الجديدة في مناطق قريبة منها”.
وأوضح السيد، أن “هذه المشاريع تشمل الأراضي التي تم اختيارها بالقرب من المواقع التي تضم مدارس كرفانية، مما يعزز من خطة الوزارة لاستبدال هذه المدارس بمبانٍ ثابتة وحديثة”.
وأضاف أن “أي مشروع جديد يتم تنفيذه سيُسهم بشكل كبير في القضاء على المدارس الكرفانية، حيث تم اختيار المواقع بعناية لتلبية احتياجات التعداد السكاني في المناطق المختلفة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts