هل ينجح قانون التصالح في وقف التعدي على الأراضي الزراعية؟.. تفاصيل
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أكد الدكتور رضا فرحات، محافظ القليوبية الأسبق، أن نجاح قانون التصالح في وقف التعدي على الأراضي الزراعية يتوقف على عدة أمور، أبرزها الوعي لدى المواطنين بخطورة تبوير الأرض الزراعية، وتنفيذ القانون على المخالفين، ووجود بدائل.
. تفاصيل
وأضاف الدكتور رضا فرحات خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي وعبيدة أمير، ببرنامج «صباح البلد»، والمذاع على قناة صدى البلد قائلًا: «المحليات تشهد إشكاليات كثيرة وخاصة المراقبة على المخالفات المخالفة، وخاصة في القرى والتي تكون قريبة من الأحوزة العمرانية».
وتابع الدكتور رضا فرحات: وزارة الزراعة بالتعاون مع وزارة التنمية المحلية تقوم بعمل حصر للأراضي الزراعية وتحديد للأحوزة العمرانية؛ حتى لا يتم التعدي على باقي القطع الزراعية.
واختتم قائلا: التصوير الجوي الآن يراقب كل بناء مخالف دون تصريح، ويتم مخاطبة الأجهزة المعنية وإزالة هذا البناء على الفور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون التصالح الأراضى الزراعية صباح البلد صدى البلد صدى البلد توك شو
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة تعلن عن خطة لإصلاح الأراضي الصحراوية
آخر تحديث: 9 أبريل 2025 - 1:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الزراعة، اليوم الثلاثاء، خطة لاستصلاح 3 ملايين و500 ألف دونم من الأراضي الصحراوية خلال 2025، فيما كشفت عن خطة لتوزيع قطع أراض مخدومة بالمستلزمات الزراعية للمهندسين الزراعيين وخريجي المعاهد الزراعية والأطباء البيطريين.وقال المتحدث باسم الوزارة محمد الخزاعي : إن “الوزارة وضمن خططها المعدة لزيادة رقعة الأراضي الصالحة للزراعة، تعمل حاليًا على استصلاح 3 ملايين و 500 ألف دونم من الأراضي الصحراوية”.وأضاف، أن “خطط وزارة الزراعة شملت خلال عام 2024 استصلاح 4 ملايين دونم من المناطق الصحراوية، ساهمت بشكل كبير في زيادة إنتاج المحاصيل الاستراتيجية في البلاد”.وأشار إلى، أن “وزارة الزراعة تعمل بالتنسيق مع وزارة الموارد المائية من خلال فرق فنية متخصصة، لإعداد الخطط الزراعية في ضوء الحالة المائية للعراق، حيث تقوم الموارد المائية بتحديد الآليات التي يتم بموجبها السماح بحفر الآبار في المناطق الصحراوية بحسب وفرة المياه الجوفية ضمانًا لعدم هدرها”.وتابع، أن “هنالك خططًا أعدت من قبل الوزارة لتوزيع 50 دونمًا من الأراضي الزراعية للمهندسين الزراعيين وخريجي المعاهد الزراعية والأطباء البيطريين، وتوفير الخدمات والدعم اللازمين لها من أجل ضمان إنجاح تلك المشاريع الزراعية”