كوفيد طويل الأمد: الأعراض، طرق الوقاية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كوفيد طويل الأمد أو ما يسمى متلازمة ما بعد كوفيد هو مرض يعاني منه الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس كورونا في وقت سابق، فيما يلي نقدم لكم أعراض كوفيد طويل الأمد، وطرق الوقاية منه:
اقرأ ايضاًكلمات دالة:كوفيد طويل الأمدمتلازمة ما بعد كوفيد تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كوفيد طويل الأمد کوفید طویل الأمد
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاديات الصحة: لقاح الأنفلونزا يمنع تفاقم الأعراض ويقلل الوفيات
أكد الدكتور إسلام عنان، أستاذ اقتصاديات الصحة، أهمية لقاح الأنفلونزا في الوقاية من مضاعفات المرض الخطيرة.
وأوضح في تصريحات لبرنامج "بصراحة" مع الإعلامية رانيا هاشم أن اللقاح يلعب دورًا حيويًا في منع تفاقم الأعراض إلى حد الإصابة بأمراض قد تؤدي إلى الوفاة أو الحاجة إلى العناية المركزة.
وأشار عنان إلى أن اللقاح يقلل الوفيات الناتجة عن الأنفلونزا بنسبة تصل إلى 80%، مما يجعله أداة وقائية فعالة في الحد من المخاطر الصحية المرتبطة بهذا المرض الموسمي.
كما لفت إلى أن الأنفلونزا تتسبب سنويًا في العديد من الوفيات، مما يبرز أهمية الوقاية والتطعيم في تقليص الأضرار الصحية.
وتابع أن الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات خطيرة تشمل كبار السن، الأطفال، وذوي الأمراض المزمنة، الذين قد يحتاجون إلى علاج في المستشفيات، لذلك يعد التطعيم السنوي وسيلة أساسية للحد من الإصابة بمضاعفات مهددة للحياة.
وشدد عنان على أن التطعيم ليس فقط لحماية الفرد، بل يسهم أيضًا في حماية المجتمع ككل من خلال تقليل انتشار الفيروس.
وأضاف أن الوقاية بالتطعيم تعد الطريقة الأكثر أمانًا وفعالية في مواجهة الأنفلونزا مقارنة بالعلاج بعد الإصابة بالمرض.