تيسيرًا على المواطنين.. الجوازات تسهل إجراءات الحصول على الخدمات الشرطية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
واصلت الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية اتخاذ الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية بما يتماشى مع احترام حقوق الإنسان، وذلك من خلال رصد الحالات الإنسانية من المترددين على جميع الأقسام التابعة للإدارة بالمحافظات المختلفة، لتقديم كافة التيسيرات لهم.
حيث قامت أقسام الإدارة المختلفة على مستوى الجمهورية باستقبال عدد من الحالات المرضية والإنسانية وكبار السن بمقرات الأقسام، وتم إنهاء الإجراءات الخاصة بهم.
وتؤكد الوزارة على مواصلة اتخاذ جميع الإجراءات التي من شأنها التسهيل والتيسير على المواطنين والمترددين الراغبين في استخراج المستندات بجميع المواقع الشرطية، كأحد الثوابت الجوهرية التي ترتكز عليها المنظومة الأمنية المعاصرة.
جاء ذلك في إطار سياسة وزارة الداخلية الهادفة إلى مراعاة حقوق الإنسان والتيسير على المواطنين الراغبين في الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية خاصةً كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
اقرأ أيضاً«الرقابة المالية» تشارك في مبادرة زراعة الأشجار بملتقى شرم الشيخ للتأمين
السجن المؤبد للمتهمة بالاتجار في «الهيروين» بعين شمس
خريطة التحويلات المرورية أثناء غلق شارع الهرم لأعمال المترو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية الحالات الإنسانية الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية وزارة الداخلية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
نقل حماة تتجهز للربط الشبكي مع الدوائر التشاركية لتبسيط إجراءات تقديم الخدمات للمواطنين
حماة-سانا
بهدف توحيد الجهود وتبسيط الإجراءات، وتقديم الخدمات العاجلة للمواطنين أجرت مديرية نقل حماة اجتماعات تنسيقية مع الدوائر التشاركية بالمحافظة بهدف الربط الشبكي معها منها إدارة المرور، والمحافظة، وقيادة الشرطة، والعدلية، والمواصلات الطرقية، ومكتب الدور والنقل الداخلي، ومكتب سيارات الأجرة العامة والخاصة.
مندوب وزارة النقل في حماة المهندس علاء بركات بيّن في تصريح لسانا أنه تم عقد اجتماع أيضاً مع جمعية معقبي المعاملات بغية تسريع إنجاز المعاملات وحل العقبات التي تواجه المواطنين مع التركيز على تبسيط الإجراءات، وتقليل الوقت اللازم لإتمام الخدمات.
وأوضح بركات أنه تجري أعمال صيانة إعادة التأهيل في دوائر النقل الفرعية بمصياف والسلمية والسقيلبية ومحردة، لافتاً إلى وجود دراسة لإحداث دائرتين فرعيتين في الريف الشرقي والشمالي، وذلك لاستيعاب الكثافة السكانية المتزايدة وعودة النازحين إلى مناطقهم الأصلية، ما يتطلب تعزيز الخدمات المحلية في تلك المناطق.
وعن التحديات التي تواجه العمل قال: يتم العمل على تحديث شبكة المعلومات ونعمل على توفير أجهزة حاسوب محمولة (لابتوب) وطابعات ملونة، وتفعيل شبكة الإنترنت بشكل كامل لضمان استمرارية العمل، وتزويد الدائرة الرئيسية والدوائر الفرعية بأنظمة طاقة شمسية، مشيراً إلى أهمية تفعيل مشروع الدروب الآمنة الذي يهدف إلى فحص السيارات بشكل دوري لضمان السلامة المرورية وتقليل الحوادث.
تابعوا أخبار سانا على