بوابة الوفد:
2025-03-05@02:37:30 GMT

عبير صبري تسرق الأضواء بالمخمل.. سعره مفاجأة

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

خطفت الفنانة عبير صبري عدسات الصحافة والإعلام بظهورها الساحر في الحفل الأسطوري للفنان حسين الجسمي في ساحة الأهرامات.

وتألقت عبير صبري بإطلالة شتوية ساحرة مواكبة لأحدث صيحات موضة خريف وشتاء 2024-2025، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، ينتمي لصيحة الكب، صمم من قماش المخمل باللون الأسود، ووصل ثمنه الـ60 ألف جنيهًا مصريًا.

وأكملت أناقة إطلالتها بالتزين ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس.

ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة وبسيطة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

 

وعلقت على الصور، قائلة: "من الحفل الكبير الاستنثائي باجواء ساحره لمجموعه بن غاطي العقاريه والسياحيه في سماء الأهرامات العريقه للإعلان عن مشاريعها الضخمه والفريده من نوعها للإعمار في مصر ودبي".

عبير صبري

عبير صبري (14 مارس 1971 -)، ممثلة ومقدمة برامج مصرية

 

عن حياتها

درست الحقوق في جامعة عين شمس لكنها لم تمارس المحاماة لم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، وعندما علمت والدتها بذلك طردتها من المنزل لمدة عام كامل لكنها أقتنعت ى حقا بدايتها كانت في تقديم البرامج حينها وقع عليها اختيار المخرج «علي عبد الخالق» عندما كانت تقدم برنامج السينما والصيف انطلاقتها في التمثيل كانت من خلال السينما في فيلم «الناجون من النار» من إخراج «علي عبد الخالق» مع «عمرو عبد الجليل» و «طارق لطفي» سنة 1994، 

 

الإعتزال والعودة

عام 2002 أعلنت اعتزالها المؤقت وارتدائها الحجاب بسبب زواجها الأول، واتجهت وقتها لتقديم البرامج حيث وقعت عقداً مع قناة «اقرأ» الفضائية لتقديم برنامج ديني في رمضان، وبقيت على قرارها لمدة ثلاث سنوات ولكنها عادت بعدها عن قرراها بعد انفصالها عن زوجها وكان أول أعمالها بعد نزع الحجاب فيلم أيام الخادمة أحلام عام 2005  تزوجت من المحامي الفلسطيني «أيمن البياع»، أستاذ القانون الدولي، في القنصلية المصرية بدبي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبير صبري حسين الجسمي الصحافة الإعلام موضة خريف وشتاء 2024 الألماس الأهرامات مصر دبي عبیر صبری

إقرأ أيضاً:

جهاد الحرازين: غزة تحاول أن تسرق الفرحة وتصمم“على التعمير لا التهجير”

لم تمنع المعاناة التي مر بها الشعب الفلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي فرحة شهر رمضان المبارك، حيث تزينت غزة بالفوانيس، وشهد اليوم الأول مائدة جماعية لتوضح صمودهم رغم الظروف القاسية التي يتعرضون لها.  

غزة تحاول أن تسرق الفرحة

قال الدكتور جهاد الحرازين، أستاذ العلوم السياسية الفلسطيني، إن غزة تحاول أن تسرق الفرحة رغم كل الظروف الصعبة التي مرت بها من قبل الاحتلال الإسرائيلي الغاشم وتحاول ان تفرح بشهر رمضان الكريم والمبارك وتزيبن الشوارع بقدر المتسطاع وتقدم الوجبات.

وأوضح الحرازين ـ في تصريحات خاصة لـ " صدى البلد"،  أن غزة يوجد بها فوانيس يلعب بها الاطفال ليخففوا عن المعاناة التي تعرضون لها ، ولكن الوضع سيظل صعبا لأن المواد الغذائية محدودة، والاحتفال بشهر رمضان لانهم متمسكون بالفرحة رغم كل هذا الدمار وانهم مصممون “على التعمير لا التهجير” والتمسكين بواطنهم ويوضحون للعالم كم هم يحبون الحياة.

ومن جانبه،  قال مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من قطاع غزة، يوسف أبوكويك، إن شهر رمضان المبارك هذا العام جاء يحمل في جعبته ألمًا وأملًا، إذ أنه منذ قليل تم استهداف فلسطينيين في بيت حانون من قبل مسيرات قوات الاحتلال، مما أسفر عن استشهاد مواطنيين اثنين نُقلا على إثرها إلى المستشفى الإندونيسي في الشمال.

مدبولي يبحث مع نظيره الفلسطيني خطة التعافي المبكر وإعادة إعمار غزةاتفاق مصري إيطالي على أهمية سرعة بدء عمليات إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيينجبران: لا مساس بحقوق عمال وشعب فلسطين.. وداعمون لخطة إعادة إعمار غزةحقوقيون: عودة سكان غزة إلى منازلهم نقطة فارقة في تاريخ القضية الفلسطينية

وتابع أبوكويك، خلال تغطية على شاشة "القاهرة الإخبارية"،  بأن "هناك عوائل تستذكر على موائد السحور والإفطار قرابة 50 ألف شهيد، بينما هناك 10 آلاف أسرة تقريبًا لا تعلم مصائر أبنائها المفقودين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نهاية عام 2023، بجانب أن هناك أسرًا فلسطينية كثيرة تفتقد الأسرى في سجون الاحتلال الذين يحرمهم الجيش الإسرائيلي من ممارسة أى شعائر دينية داخل السجون".

أجواء رمضان داخل الخيمة

وأضاف مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "الفلسطينيين محرمون من أجواء رمضان منذ سنوات طوال، ولكن للمرة الثانية يعيشون أجواء رمضان داخل الخيمة، وكان هناك أيضًا مئات الآلاف من النازحين، وهذه المرة المرة عادوا إلى أماكن سكناهم ولكنهم وجدوا ركامًا وحطامًا خلفه الاحتلال الإسرائيلي، فاضطروا بوضع خيمة بجوار ركام منازلهم".

ولفت إلى أن "الفلسطينيين زينوا ما تبقي من بيوتهم على أمل أن تحمل لهم البهجة وشيئًا من التغيير، ابتاعوا فوانيس رمضان لأطفالهم الناجين من ويلات الحرب والذين كابدوا ظروفًا لا يحتملها بشر ولكنها فُرضت على أطفال غزة الذين حرموا أيضًا من أجواء رمضان على مدارة فترة الحرب".

ونوه بأن جميع الفلسطينيين لديهم أمل بأن الأيام ستقدم مرحلة جديدة من المفاوضات، وأن تكون هناك اختراقة حقيقية تفضي إلى المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، والتي بموجبها ستنتهي الحرب وينسحب الجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي توغل فبها قبل السابع من أكتوبر، لتدور عجلة الإعمار وهذا ما ينتظره الفلسطينيون، ولكن الواقع ما زال كارثيًا ومريرًا رغم كل المحاولات أن يبصر الفلسطينيون على أمل رغم تلك الظروف"

مقالات مشابهة

  • مدرب الزمالك: الفوز على إنبي بداية جيدة لكنها تأخرت كثيرًا
  • تحذير من 8 تطبيقات مشهورة تسرق بياناتك
  • خيانة عبير صبري لزوجها.. أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل الحلانجي لـ محمد رجب
  • آراؤها المتشددة.. إلهام شاهين تكشف عن سبب خلافها مع الفنانة عبير الشرقاوي
  • مفاجأة في نهاية المباراة التي جمعت نجلي زيدان .. فيديو
  • عبير في دعوى خلع: زوجي لا يعرف البيت إلا للنوم
  • جهاد الحرازين: غزة تحاول أن تسرق الفرحة وتصمم“على التعمير لا التهجير”
  • ارتفاع طفيف في سعر الدولار مقابل الدينار.. كم بلغ سعره؟
  • بأغنية تُعرض لأول مرة.. عمرو دياب يخطف الأضواء في رمضان
  • صحيفة: حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر لكنها لن تستمر