للأطفال أقل من 16 عامًا.. أستراليا تدرس حظر وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تدرس حكومة أستراليا فرض حظر على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال الأقل من 16 عاما.
وقال رئيس الوزراء أنطوني ألبانيز إن "وسائل التواصل الاجتماعي تضر بأطفالنا وأنا أطالب بوضع حد لذلك".
أخبار متعلقة كوريا الجنوبية تعتزم تشكيل هيئة استشارية بسبب ترامب.. ما القصة؟مداها 300 كيلومتر.. وصول دفعة أولى من نظام صواريخ أمريكية إلى تايوانوأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن البرلمان الأسترالي سيناقش مشروع قانون هذا الحظر خلال العام الحالي على أن يدخل حيز التطبيق بعد عام من التصديق عليه، بحسب رئيس الوزراء، مضيفا أنه لن تكون هناك إستثناءات بموافقة الوالدين.
#أستراليا تسجل أعلى معدل لانقراض الثدييات في العالم#اليوم
للمزيد: https://t.co/ajF2TZLs2U pic.twitter.com/TgfEYYEprL— صحيفة اليوم (@alyaum) October 15, 2024وسائل التواصل الاجتماعيويعني القانون المقترح أن المنصات مثل إنستجرام وفيسبوك وتيك توك وإكس وربما يوتيوب ستكون مسؤولة عن منع دخول الأطفال إليها.
ويعد هذا النهج الذي تتبناه أستراليا من بين الأشد صرامة على مستوى العالم، في حين تتحرك العديد من البلدان الأخرى في نفس الاتجاه، بدعوى حماية الأطفال من الآثار السلبية للإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
ففي الشهر الماضي، قال رئيس وزراء النرويج إن البلاد ستفرض قريبا حدا أدنى لسن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي هو 15 عاما، قائلا إنها بحاجة إلى شن حملة أقوى ضد شركات التكنولوجيا التي تعمل على تحقيق الربح والتي "تتلاعب بعقول الأطفال الصغار".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كانبرا أستراليا وسائل التواصل الاجتماعي حظر وسائل التواصل الاجتماعي الحكومة الأسترالية وسائل التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
رحلة إبداعية
احتضنت منطقة الطفل بمعرض جدة للكتاب، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة بسوبر دوم جدة، وسط أجواء مليئة بالحماس والمرح، تجربة استثنائية للأطفال واليافعين، الذي جمع بين الترفيه والتعليم في قالبٍ يعزز الهوية الثقافية وينمي المهارات الإبداعية.
على خشبة المسرح، انطلق الأطفال في مغامرات خيالية بدأت بعرض “ماذا لو ؟”، وهو عرض كوميدي ارتجالي مميز؛ يتيح للأطفال تخيل مواقف استثنائية، مثل” ماذا لو أصبح العالم تحت الماء؟”، أو” ماذا لو طارت الحيوانات؟” بمشاركة حية مع الممثلين، عاش الأطفال تجربة فريدة مليئة بالعفوية والمرح، حيث تجاوز التفاعل حدود المشاهدة إلى المشاركة الإبداعية. لم تقتصر المتعة على ذلك، بل أبهرت عروض مسرح الدمى الحاضرين بدمى تفاعلية؛ مثل” كركر”، التي غنت وتفاعلت مع الأطفال في مواقف مشوقة، ما جعلهم جزءًا من القصة.