بدعوة من السفارة الصينية.. وفد تنسيقية شباب الأحزاب يزور منطقة «تيدا» باقتصادية القناة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، في زيارة ميدانية إلى منطقة «تيدا» بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
تأتي الزيارة بناءً على دعوة من السفارة الصينية بالقاهرة، وذلك في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر والصين.
وشارك الوفد في جلسة نقاشية، بحضور ممثلي السفارة الصينية والمدير التنفيذي والعضو المنتدب لمنطقة تيدا وشركتي Jushi لإنتاج الألياف الضوئية وMidea لإنتاج الأجهزة الكهربائية المنزلية.
كما قام الوفد بزيارة المعرض الذي تم تنظيمه داخل المنطقة، حيث تضمن شرح للتوسعات الجديدة لمنطقة «تيدا» فضلًا عن قصص نجاح الشركات العاملة بها.
جدير بالذكر أن منطقة «تيدا» تعد منصة للتعاون التجاري والاقتصادي بين مصر والصين، وهي نموذجًا ناجحًا يعكس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
ضم وفد التنسيقية كُلًا من ريم القاضي، ومصطفي جبر وباسم لطفي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وفد من تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين السفارة الصينية تنسيقية شباب الأحزاب قناة السويس
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم| 48 سنة على عودة الأحزاب و20 عاما على وفاة ياسر عرفات
في مثل هذا اليوم من ٤٨ سنه أعلن الرئيس الراحل أنور السادات عن عودة الأحزاب السياسية، بعد فترة جمود إستمرت ٢٤ عام عقب ثوره يوليو، وقتها تم الاتفاق علي قيام ثلاثة أحزاب وهما : " الحزب الوطني برئاسه الرئيس السادات، حزب التجمع وحزب الوسط.
لتكون بدايه لعودة الديمقراطيه والتعددية الحزبيه ولكن في العام التالي ١٩٧٧ زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين عزمه على عودة حزب الوفد من جديد رغم معارضه الرئيس الراحل، وبعد كفاح ست سنوات عاد حزب الوفد بكامل قوته ١٩٨٤.
وفي مثل هذا اليوم من عشرين عاما رحل ياسر عرفات، رئيس السلطه الفلسطينيه وزعيم منظمه التحرير الفلسطينيه في باريس، عن عمر ناهز ٧٥ عاما قضى معظمها في المكفاح والمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني، وعقد اتفاق غزه واريحا مع الراحل اسحق رابين ١٩٩٣، لكنه اضاع فرصه ذهبيه بعدم موافقته علي مبادره السلام التي قام بها الرئيس الراحل السادات ١٩٧٧ ورضخ لرغبه اعضاء المنظمه في رفض المبادرة ورفض التفاوض مع إسرائيل، لكنه تراجع مع مطلع التسعينات ورحل بعد حصاره في رام الله من قبل الاحتلال الإسرائيلي ومات أثناء العلاج في فرنسا.
وقرر الرئيس الراحل حسني مبارك إقامة جنازه الزعيم الفلسطيني الراحل في القاهرة، تكريما لرجل افنى عمره في خدمه القضيه الفلسطينيه له ماله وعليه ما عليه.