تحدث مدرب مولودية الجزائر باتريس بوميل، عن التعثر الذي سجله فريقه أمس السبت، أمام الضيف اتحاد بسكرة.

وصرّح بوميل، في الندوة الصحفية التي أعقبت  المباراة: “من الطبيعي الحديث عن خيبة أمل، لكن ليس اخفاق”.

كما أضاف: “كنا نأمل تقديم نفس مردود الموسم الماضي، بتحقيق انتصارات متوالية، لكن في آخر مبارتين المنافسين لعبا بتكتل دفاعي، ما مكنهما من الحفاظ على عذرية شباكهما”.

وتابع باتريس بوميل: “حاليا لا زال أمامنا مباراة متأخرة، ونتواجد ضمن أهدافنا، علينا فقط مواصلة العمل”.

يذكر أن فريق مولودية الجزائر، اكتفى أمس السبت، بنتيجة التعادل السلبي، أمام الضيف اتحاد بسكرة، في المباراة التي جمعتهما برسم الجولة الثامنة من البطولة المحترفة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

علماء وأكاديميون لـ” الثورة “: في أسبوع الشهيد نحيي مناقب الشهداء ونؤكد مواصلة دربهم

الوشلي:لأسر الشهداء شرف وفخر يوم القيامة بين أهل الجنة ناجي:واجبنا نحو الشهداء الاستمرار في ‎معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس الخولاني:أسر الشهداء هي مسؤولية الجميع مؤسسات ومنظمات ومجتمعاً الطل:الذكرى السنوية للشهيد تعبر عن تعظيمنا وإجلالنا وتقديرنا لتضحيات الشهداء

الذِّكْرَى السنوية للشَّهِيْـد تمجيدٌ لعطاء الشُّـهَدَاء الذي هو أرقى عطاء وأسمى ما يجودُ به الإنسـان، وثمرته لِلأُمَّـةِ العز والنصر والحُـرِّيَّة، وإحياءٌ للروحية المِعطاءة والصامدة للشُّـهَدَاء في وجدان الأُمَّــة، وتَأكيدٌ على مواصَلة السير في درْبِ الشُّـهَدَاء طريقِ الحـريَّة والكرامة والعزة والاستقلال، واحتفاءٌ وتقديرٌ لأسر الشُّـهَدَاء، وتذكيرٌ لِلأُمَّـةِ بمسؤوليتها تجاههم،
وتأتي ذكرى الشهيد هذا العام في مرحلة حساسة بسبب العدوان الصهيوني على قطاع غزة ولبنان والذي أسفر عن عشرات آلاف الشهداء من الشعبين الفلسطيني واللبناني على يد هذا الكيان المجرم، لتكون ذكرى أسبوع الشهيد هذا العام 1446هـ مرتبطة بهذه الدماء التي سقطت في مواجهة الاحتلال دفاعاً عن المسجد الأقصى والقضية الفلسطينية… “الثورة” تلتقي علماء وناشطين للتحدث عن أهمية هذه المناسبة:
الثورة / أحمد السعيدي

في البداية تحدث لـ”الثورة” القاضي عبدالرحمن الوشلي-عضو رابطة علماء اليمن ونائب مفتي الجمهورية السابق قائلاً: “إن الشهادة في سبيل الله والمستضعفين، درجة لا ينالها إلا ذو حظ عظيم من عباد الله المؤمنين الصابرين، ولا يكون شهيداً إلا من قُتل مع العصابة المحقة التي تواجه الصهيونية وأذناب الصهيونية ومن نهَج نهج الصهيونية ضد الحق وأهله والمجاهد المخلص في جهاده سواء قتل أو لم يقتل فهو شهيد عند الله بقوله تعالى “وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا” وقال تعالى: “ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا” والشهيد بعد ان يموت عقب القتل يحييه الله تعالى فيبقى حياً في نعيم الله إلى يوم القيامة ولا يكون ميتاً في فترة ما بعد الموت فقال تعالى” وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَٰكِن لَّا تَشْعُرُونَ” وقال تعالى “وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ” صدق الله العظيم، ولأسر الشهداء شرف وفخر يوم القيامة بين أهل الجنة فقد قال الله تعالى في شهداء غزوة أحد مخاطباُ أسرهم “ إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ” فقوله تعالى” ويتخذ منكم شهداء” تشعر بشرف عظيم الذين اتخذ الله منهم شهداء، ومنهم سيد الشهداء حمزه بن عبد المطلب، هذا والشهيد مظلوم من بني آدم هابيل ابن آدم الذي قتله أخوه قابيل ظلماً، ثم تتابع الشهداء بعده من الأنبياء والصالحين فقد استشهد الكثير من الأنبياء والصالحين لوقوفهم في وجه الباطل ووجه اليهود الذي هم قتلة الأنبياء فقال تعالى “فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِم بِآيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا” فكثير من الأنبياء شهداء ولهم شرف باستشهادهم في سبيل الله مضاف إلى شرف النبوة، وكان يطمح إلى الشهادة العظماء من آل محمد وأصحابه وعلى رأسهم أمير المؤمنين علي عليه السلام ولما ضرب بالسيف على هامته قال مستبشراً “فزت ورب الكعبة” وكما ان للشهداء هذه المكانة والشرف فلقاتليهم العذاب الأليم والمهين والخزي والمهانة في نار جهنم فقال تعالى “إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ… أُولَٰئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ “ وكما ان الإمام الحسين عليه السلام من الذين يأمرون الناس بالقسط فتبعته كوكبات من الشهداء إلى أن استشهد الحسين بن بدر الدين الحوثي الذي كان يأمر بالقسط وينهى عن الظلم ثم تبعه إسماعيل هنيه وحسن نصر الله ويحيى السنوار وغيرهم من المجاهدين رحمهم الله جميعاً” .

استراتيجية الشهادة
أما العلامة فؤاد ناجي – عضو رابطة علماء اليمن فقد تحدث عن استراتيجية الشهادة في سبيل الله التي أعجزت الأعداء حيث قال: “الشهادة في سبيل الله هي التجارة الحقيقية فالذكي ليس الذي استطاع أن ‎يكوّن له تجارة ورأس مال من ‎أموال الدنيا وانما الذكي هو من ‎استطاع أن يتاجر مع الله التجارة ‎التي لا تبور كما قال سبحانه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } الصف10 – 11 فهذه التجارة ‎تبدأ بالبيع من الله (إن الله ‎اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة) وهي ‎التجارة التي تستمر إلى الدار الأخرة، ‎أما التجارة في الدنيا فهي ‎محصورة في الدنيا ويحصل فيها ‎ربح وخسارة وهم وغم وتعب ‎وعناء وفي حلالها حساب وفي ‎حرامها عقاب، والشهادة هي الاستراتيجية التي أعجزت ‎الأعداء فالأمة التي تعشق الشهادة لا يملك العدو ‎ما يهددها به ولا ما يخيفها به لأن أقصى ما ‎يهددها به هو القتل في سبيل الله وهي ما ‎ينتظره المجاهدون أو النصر كما قال سبحانه {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَن يُصِيبَكُمُ اللّهُ بِعَذَابٍ مِّنْ عِندِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا }التوبة52 وحينما نحمل روحية الجهاد ‎والاستعداد للتضحية في أي وقت فإننا ‎بذلك نحقق النصر على العدو ونخرج من دائرة ‎الغثاء الذين هم كغثاء السيل أصابهم الوهن، قيل وما الوهن قال صلى الله عليه وآله (حب الدنيا وكراهية الموت).

الواجب تجاه الشهداء
وعن واجبنا نحو الشهداء أضاف العلامة فؤاد ناجي: “ علينا واجبات كثيرة تجاه الشهداء ‎وأولها حمل رايتهم والسير في طريقهم وأن تكون كما قال سبحانه، {وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً } الأحزاب23 فلا نبدل ولا نغير والتبديل والتغيير الخطير هو في النفسيات ‎والرؤى والقناعات والأهداف والأولويات، كما أن من واجبنا ‎رعاية أسرهم والاهتمام بهم وإكرامهم، ‎بالإضافة إلى زيارة روضات الشهداء، كما أن من أهم الواجبات الاستمرار في ‎معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، ‎فشهداؤنا من أول شهيد في الحرب ‎الأولى هم شهداء القدس وفلسطين لأن سبب ‎استهدافهم من قبل الأعداء هو الموقف من ‎القضية المركزية للأمة فلسطين والعداء ‎للصهاينة وأمريكا، فيجب أن نحقق أهداف ‎الشهداء في هذه المعركة بنصرة غزة ‎ولبنان حتى يتحقق على أيدينا تحرير المسجد ‎الأقصى وفلسطين (والله غالب على أمره ‎ولكن اكثر الناس يعلمون).

مكانة الشهداء
من جانبه قال العلامة صالح الخولاني-عضو رابطة علماء اليمن ووكيل وزارة الأوقاف: “مكانة الشهداء ودورهم في الانتصار، فلا شك ان لهم الدور الأكبر بعد الله سبحانه وتعالى فيما يحققه الشعب اليمني اليوم في مواجهة أمريكا وإسرائيل نصرة للمسجد الأقصى، وأيضا لا ننسى الجرحى، فالشهداء قد قدموا أرواحهم في وجه العدوان السعودي الذي كان حائلا بيننا وبين أمريكا وإسرائيل من اجل ان يعيش الشعب اليمني في عزة وكرامة وان تستمر الحياة كما هي في المناطق المحررة ولولا دماء الشهداء لرأينا السحل والذبح يطال أبناء المجتمع كما يحدث في المناطق المحتلة والتدمير والشحناء فيما بينهم من اجل إرضاء الغزاة ودماء الشهداء هي من جعلتنا نعيش في أمن وأمان ويكفي الشهيد قول الله تعالى “لا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم ولكن لا تشعرون “ فهم في حياة أبدية منذ استشهادهم وهذا الفوز العظيم، تذكيرا للمجتمع عن عظمة ما قدمه الشهداء وأسرهم وللتذكير ان اسر الشهداء هي مسؤولية الجميع المؤسسات والمنظمات وأبناء المجتمع ككل لأن الشهيد رحل مدافعا عن هذا الشعب، وفي الحقيقة ان كل ما تقدمه المؤسسة يعد قليلا في حق اسر الشهداء التي ضحت وقدمت فلذات أكبادها من اجل عزة وكرامة أبناء الشعب اليمني، ورسالتنا لأبناء الشعب بجميع فئاته ان اسر الشهداء مسؤولية الجميع وليس مؤسسة بعينها والتقصير في هذه المسؤولية هو تقصير في المبادئ والقيم والأخلاق، فأقل واجب نقدمه للشهداء هو تكريم أسرهم التكريم الذي يليق بهم ويعاب علينا ان التقصير وحتى الابتسامة مطلوبة اما اسر الشهداء مع انهم لا ينتظرون منا شيئاً لكن لا بد ان نقدم القليل الذي لن يصل الى مستوى ما قدموه “.

استلهام الدروس والعبر
وبدوره تحدث الدكتور قيس الطل-مدير عام مكتب الإرشاد بأمانة العاصمة عن هذه المناسبة قائلاً: الذكرى السنوية للشهيد تعبر عن تعظيمنا واجلالنا وتقديرنا لأعظم التضحيات ولأعظم الرجال وهم الشهداء الذين بذلوا أرواحهم ودماءهم في سبيل الله ولإعلاء كلمة الله ودفاعا عن المستضعفين، كذلك تأتي هذه الذكرى العظيمة للفت النظر بالتقدير والاجلال إلى أسرهم الكريمة تلك الأسر التي بذلت فلذات أكبادها في سبيل الله ودفاعا عن هذا الشعب وعن هذه الأمة وفي مواجهة شر البرية وطاغوت العصر أمريكا وإسرائيل كذلك نهدف من هذه الذكرى إلى استلهام الدروس والعبر من تضحيات الشهداء وبطولاتهم وروحيتهم ووعيهم وإيمانهم كما نهدف من خلال إحياء هذه الذكرى العظيمة إلى توحيد هذه الأمة خاصة وقد اصبح لدينا شهداء من عدة دول، فهناك شهداء من ايران ومن العراق ومن لبنان ومن فلسطين ومن اليمن ودماء هؤلاء الشهداء ستوحد هذه الأمة بإذن الله سبحانه وتعالى كما نسعى من خلال إحياء هذه المناسبة إلى إحياء الروحية الجهادية التي حملها الشهداء والتي صنعت منهم أولئك العظماء الذين قهروا العدو الأمريكي والإسرائيلي وعملاءه المنافقين وسطروا أروع صور البطولة والشجاعة والصدق والوفاء والإيمان والإخلاص والتفاني في سبيل الله وجسدوا أروع قيم الإسلام ومبادئه وقدموا شهادة على ان دين الله لا يقبل الهزيمة، وعلى اننا أمة لا يمكن ان نُهزم لأننا عندما ننتصر ننتصر وعندما نستشهد كذلك ننتصر ولا يمكن لأي قوة طاغية في هذا العالم ان تهزمنا أو تقهرنا لأننا تولينا الله واحبينا الله ورسوله والجهاد في سبيله اكثر من الدنيا وما فيها والشهادة في سبيل الله أصبحت اسمى أمانينا ومواجهة أعداء الله وتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من خطورتهم هو اشرف أعمالنا واعظم القربات التي نتقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى، والأمة التي تحمل الروح الجهادية تحقق لنفسها الحرية الكاملة والاستقلال الكامل والعزة والكرامة والمنعة والقوة في الدنيا وتنال في الآخرة رضوان الله وجنته، أما الأمة التي تفقد الروح الجهادية فهي تفقد كل شيء وتعيش في ذل وخزي وعار وتخسر الدنيا والآخرة والفرق واضح بين محور القدس والجهاد والمقاومة وبين بقية أبناء الأمة حكومات وكيانات وشعوب ونخب ولهذا فلا حل للأمة الا الجهاد في سبيل الله ولن تتحرر فلسطين والقدس والمقدسات الا بالجهاد في سبيل الله.

مقالات مشابهة

  • طاقم تحكيم من جزر موريس لإدارة مواجهة مولودية الجزائر و مازمبي
  • علماء وأكاديميون لـ” الثورة “: في أسبوع الشهيد نحيي مناقب الشهداء ونؤكد مواصلة دربهم
  • “ليفاندوفسكي يقود البرسا”.. تشكيل برشلونة أمام ريال سوسيداد اليوم وتوقيت المباراة والقنوات الناقلة
  • إدراة مولودية الجزائر تستذكر ضحايا فيضانات باب الواد
  • بلخير: “ّتنتظرنا مباريات أخرى صعبة علينا أن نحسن التفاوض فيها”
  • رحيم: “حققنا فوزا مستحقا أمام ترجي مستغانم”
  • رحيم: “حققنا فوز مستحق أمام ترجي مستغانم”
  • بن شيخة: “خضنا مباراة تكتيكية أمام الاتحاد لكن علينا تحسين مردودنا الهجومي”
  • بوميل: “لا زالت تنتظرنا مباراة متأخرة وعلينا مواصلة العمل”