الأسبوع:
2025-04-10@05:14:33 GMT

وفاة الفنان حمدي الرملي بعد صراع طويل مع سرطان الكبد

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

وفاة الفنان حمدي الرملي بعد صراع طويل مع سرطان الكبد

فقد الوسط الفني أحد نجومه اللامعة، برحيل الفنان حمدي الرملي، عن عمر ناهز الـ 64 عامًا، وذلك بعد فترة من المعاناة مع مرض سرطان الكبد.

وفاة الفنان حمدي الرملي

أعلن إيهاب الرملي، ابن شقيق الفنان الراحل حمدي الرملي، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، نبأ وفاة خاله حمدي الرملي، وكتب في منشور: «البقاء لله توفي إلى رحمة الله خالي حمدى الرملى أرجو الدعاء له بالمغفرة وقراءة الفاتحة».

وفاة الفنان حمدي الرملي آخر كلمات الفنان حمدي الرملي

ترك الفنان الراحل حمدي الرملي، وصية قبل وفاته على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلا: «حقيقة مؤلمة.. الأموات محبوسون في قبورهم.. نادمون على ما فرطوا.. والأحياء في الدنيا يقتتلون على ما ندم عليه أهل القبور.. فلا هؤلاء يرجعون.. ولا هؤلاء يعتبرون.. اللهم أيقظنا من غفلتنا»، وعلق على الصورة، قائلًا: «رب لا تقبضنى إليك إلا وأنت راض عنى».

آخر أعمال الفنان حمدى الرملى

الجدير بالذكر أن حمدي الرملي كان قد شارك في مسلسل «فراولة»، الذي تم عرضه في السباق الرمضان الماضي 2024، من بطولة نيللي كريم، شيماء سيف، صدقي صخر، أحمد فهيم، علا رشدي، حجاج عبد العظيم، دنيا سامي، توني ماهر، والعمل من تأليف محمد سليمان عبد المالك، ومن إخراج محمد علي، وكانت تدور الأحداث في إطار كوميدي.

اقرأ أيضاًوفاة الفنان حمدي الرملي

نهاية مسيرة الزعيم.. عادل إمام يعتزل الفن نهائيا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حمدي الرملي الفنان حمدي الرملي وفاة الفنان حمدي الرملي وفاة الفنان حمدي الرملي بعد صراع مع المرض وفاة حمدي الرملي وفاة الفنان حمدی الرملی

إقرأ أيضاً:

أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي

قالت الحكومة الأميركية، الأربعاء، إنها ستبدأ في فحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على منصات التواصل الاجتماعي وإنه سيتم إلغاء تصاريح الإقامة أو التأشيرات لمن ينشرون محتوى تصنّفه إدارة الرئيس دونالد ترامب معاديا للسامية.

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فستُعتبر معادية للسامية أنشطة التواصل الاجتماعي الداعمة لمجموعات مسلّحة تصنّفها واشنطن إرهابية، بما في ذلك حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني والحوثيون في اليمن.

يأتي ذلك في أعقاب إلغاء إدارة ترامب تأشيرات طلاب في الولايات المتحدة، ما أثار كثيرا من الجدل بالنظر إلى أن التعديل الأول للدستور الأميركي يكفل حرية التعبير.

وقالت إدارة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية التابعة لوزارة الأمن الداخلي في بيان "ستبدأ اليوم دائرة خدمات الهجرة والجنسية الأميركية في اعتبار نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي والتحرشات الجسدية بالأفراد اليهود كأسباب لرفض طلبات الحصول على مزايا الهجرة".

كما قال بيان صادر عن وزارة الأمن الداخلي أن الوزيرة كريستي نويم "أوضحت أن كل من يعتقد أن بإمكانه المجيء إلى الولايات المتحدة والاحتماء بالتعديل الأول للدفاع عن عنف معاد للسامية أو إرهاب، عليه أن يعيد التفكير في ذلك. أنت غير مرحب بك هناك".

إعلان

وستدخل التدابير حيّز التنفيذ على الفور وتطبّق على تأشيرات الطلاب وطلبات الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة (غرين كارد).

إلغاء تأشيرات

وقال وزير الخارجية ماركو روبيو نهاية الشهر الماضي إنه ألغى تأشيرات نحو 300 شخص، وإنه يفعل ذلك على نحو يومي.

واعتبر روبيو أن المواطنين غير الأميركيين لا يتمتعون بالحقوق نفسها التي يتمتّع بها الأميركيون وإن إصدار التأشيرات أو رفضها هو من اختصاصه، وليس من اختصاص القضاة.

وحسب وكالة رويترز، تصف إدارة ترامب غالبا الأصوات المؤيدة للفلسطينيين بأنها معادية للسامية ومتعاطفة مع الجماعات المسلحة مثل حماس وحزب الله والحوثيين الذين تصنفهم واشنطن "إرهابيين".

وتحاول الإدارة الأميركية ترحيل بعض الطلاب الأجانب، وألغت تأشيرات كثيرة، وحذرت الجامعات من خفض التمويل الاتحادي بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين.

قضية محمود خليل

وتعد قضية محمود خليل الذي قاد الاحتجاجات الطالبية في جامعة كولومبيا في نيويورك، واحدة من أبرز هذه الحالات.

واقتيد خليل إلى لويزيانا تمهيدا لبدء إجراءات ترحيله على الرغم من أنه يحمل تصريح إقامة دائمة.

كما أوقفت إدارة ترامب تمويلا فدراليا بملايين الدولارات لجامعات رائدة، في خطوة برّرها مسؤولون بأن إدارات تلك المؤسسات لم تتصدَّ بالشكل المناسب لاحتجاجات معادية للسامية اندلعت على خلفية الحرب في غزة.

انتقادات

ويقول محتجون، بعضهم من جماعات يهودية، إن إدارة ترامب تخلط بين انتقادهم لأفعال إسرائيل في غزة ودعمهم لحقوق الفلسطينيين وبين معاداة السامية ودعم التطرف.

وندد مدافعون عن حقوق الإنسان وخبراء في حقوق الإنسان بإدارة ترامب، بما في ذلك إعلان الأربعاء الذي يقولون إنه يهدد حرية التعبير وأقرب إلى المراقبة واستهداف المهاجرين.

وقالت مؤسسة حرية التعبير والحقوق الفردية (فاير) إن إدارة ترامب "تضفي الطابع الرسمي على ممارسات الرقابة".

إعلان

وأضافت "من خلال مراقبة حاملي التأشيرات والبطاقات الخضراء واستهدافهم لا لشيء سوى تعبيرهم عن رأيهم المكفول بالدستور، تستبدل الإدارة الخوف والصمت بالتزام أميركا بالخطاب الحر والمفتوح".

وقال مشروع نيكسوس الذي يتصدى لمعاداة السامية إن إدارة ترامب تلاحق المهاجرين باسم التصدي لمعاداة السامية وتتعامل مع معاداة السامية على أنها مشكلة مستوردة.

وعبّر مدافعون عن حقوق الإنسان أيضا عن مخاوف تتعلق برهاب الإسلام والتحيز ضد العرب أثناء الحرب بين إسرائيل وغزة.

مقالات مشابهة

  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • وفاة والدة طارق العوضي بعد صراع مع المرض
  • وفاة المخرجة نعمات رشدي .. وأيمن عزب ينعى الراحلة
  • لم أعد مهتمًا.. صلاح عبد الله يفتح النار على زيزو
  • قسنطينة: توقيف شخص متورط في النصب والاحتيال على مواقع التواصل الاجتماعي
  • وفاة حفيد الفنان سيد درويش وتشييع جثمانه غداً
  • ماذا قال محمد عدوية عن وفاة والده؟
  • حرب منصات التواصل الاجتماعي.. هل بيكسل فيد قادرة على منافسة إنستغرام؟
  • الإعلانات مسيئة.. نجل توفيق الدقن يكشف عن سبب رفضه لإعلانات جسدت والده
  • ضبط 4 أشخاص لقيامهم بالترويج لبيع الأسلحة البيضاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي