للمستوردين والناقلين.. 13 نوفمبر موعد إلزامية تقديم بيان الترانزيت الجوي
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تبدأ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك اعتبارًا من يوم الأربعاء الموافق 13 نوفمبر 2024م تطبيق إلزامية تقديم البيان المسبق للترانزيت الجوي لجميع المستوردين، الناقلين، المخلصين الجمركيين، ووكلاء الشحن.
ويهدف هذا الإجراء إلى تعزيز انسيابية حركة التجارة الدولية وتحقيق الكفاءة في العمليات الجمركية.
وأكدت الهيئة أن البيان المسبق يتيح تقديم معلومات تفصيلية عن الشحنات قبل وصولها إلى المنافذ الجمركية، مما يساهم في تقليص مدة التخليص الجمركي وتقليل التكاليف على الشركات، إلى جانب تعزيز الأمن الجمركي عبر تحسين آليات المراقبة والتدقيق.
وأوضحت الهيئة أن هذا الإجراء يأتي في سياق تحقيق رؤية المملكة 2030 لتعزيز البيئة الاستثمارية وتحسين تنافسية القطاع اللوجستي.
كما دعت جميع الجهات المعنية إلى الاطلاع على دليل تقديم البيان المسبق المتوفر عبر الموقع الإلكتروني للهيئة، لضمان الالتزام بالإجراءات الجديدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري الرياض هيئة الزكاة والضريبة والجمارك القطاع اللوجستي السعودية
إقرأ أيضاً:
ما تأثير الرسوم الجمركية على الشركات والمستهلكين خلال 2025؟
سجلت الأسهم الأمريكية أكبر انخفاض لها في شهرين، مع تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.7%، وهو أسوأ أداء للمؤشر منذ ديسمبر الماضي، ليشهد مؤشر "ناسداك" تراجعًا بنسبة 2.2%، كأسوأ انخفاض له منذ يناير، في وقت تعكس فيه التقارير الاقتصادية تباطؤًا في النمو بسبب التحديات التي يواجهها أكبر اقتصاد في العالم، مثل ارتفاع تكاليف الاقتراض والتضخم.
وأوضح موقع «فايننشال تايمز»، أن أسواق الأسهم شهدت تذبذبًا حادًا في الوقت الذي بدأ فيه تأثير سياسات الرئيس ترامب، خاصة الرسوم الجمركية، حيث ظهر بوضوح على معنويات المستهلكين والشركات، بعد أن كانت التقارير الأخيرة، بما في ذلك انخفاض مبيعات المساكن بنسبة 4.9% في يناير، وتراجع مؤشر ثقة المستهلك في فبراير، قد أثارت القلق بشأن المستقبل الاقتصادي.
انخفاض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 1.7% كأسوأ أداء في ديسمبروأظهرت البيانات انكماشًا في النشاط الاقتصادي في قطاع الخدمات لأول مرة منذ عامين، نتيجة لارتفاع تكاليف المدخلات بسبب الرسوم الجمركية وضغوط الأجور، حيث أدى التراجع لمبيعات واسعة في سوق الأسهم، وانخفض نحو ثلاثة أرباع الأسهم في «ستاندرد آند بورز 500»، في حين كانت أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية هي الوحيدة التي ارتفعت.
وأعلنت بيانات حديثة انخفاض مبيعات المنازل نسبة 4.9% خلال يناير، وتراجع مؤشر ثقة المستهلك في فبراير بشكل حاد، مع ارتفاع توقعات التضخم لأعلى مستوى منذ عام 1995، فيما شهدت أسواق السندات ارتفاعاً مع توجه المستثمرين نحو الأصول الآمنة، حيث انخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4.43%. وفي أوروبا، وارتفعت السندات الحكومية أيضاً، مع تراجع العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات إلى 2.45% قبيل الانتخابات الفيدرالية الألمانية.
وفي جانب آخر، تزايد الإقبال على سندات الخزانة الأميركية مع ارتفاع أسعارها، مما أدى إلى انخفاض العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى في أسبوعين.