«رفيع بيه» و«رامي قشوع».. محطات فنية مميزة في مشوار ممدوح عبدالعليم (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
بملامحه المصرية الأصيلة، وأسلوبه الراقي وأدواره المختلفة والمتميزة، حفر الراحل ممدوح عبدالعليم مكانة خاصة ومميزة بين أبناء جيله، واليوم أحيت قناة «إكسترا نيوز» ذكرى ميلاده بتقرير تلفزيوني تحدّث عن أعماله ونجاحاته والأدوار التي ارتبط بها جمهوره.
أدوار مختلفة للفنان تميزه عن أبناء جيلهالتقرير عدّد الأدوار التي تميّز فيها ممدوح عبدالعليم، ومنها «رفيع بيه» في الضوء الشارد، والمناضل «علي البدري» في ليالي الحلمية، و«رامي قشوع» الشاب الذي يبحث عن فرصة حقيقية لتحقيق أحلامه في «بطل من ورق»، والضابط الحازم في كتيبة الإعدام.
ولُد «عبدالعليم» في نوفمبر 1956، وبدأ مسيرته الفنية وهو طفل في عمر العاشرة أمام كاميرا المخرج نور الدمراداش بمسلسل «الجنة والعذراء»، لكن حبه للتمثيل لم يمنعه من التفوق في الدراسة، حيث درس بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية وتفوق فيها، ثم عاد إلى التمثيل بعد تخرجه في الجامعة، وقدّم مجموعة من الأعمال المتميزة مثل مسلسل «أصيلة» وفيلم «العذراء والشعر الأبيض» مع الفنانة نبيلة عبيد والفنان محمود عبدالعزيز الذي حصل عنه على جائزة عن دوره.
نصيبه الأكبر من النجاح في الدراما التليفزيونيةقدّم الراحل مجموعة أدوار مميزة في أعمال أخرى، مثل الحرافيش، ومشوار عمر، والمتمرد، وسمع هوس، وتحت التهديد، ورغم تميز التجارب السينمائية التي شارك الفنان، إلا أنّ نصيبه الأكبر من النجاح جاء بالدراما التليفزيونية، ثم رحل الفنان عن عالمنا 5 يناير 2016.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ممدوح عبدالعليم السينما الدراما محمود عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
أستاذ شريعة: الأنصبة الأكبر في الميراث تحصل عليهما المرأة دون الرجل|فيديو
قال الدكتور محمد نجيب عوضين، أستاذ الشريعة الإسلامية بكلية الحقوق جامعة القاهرة، إن معظم آيات القرآن جاءت مُجملة وفصلتها السُنة النبوية واجتهادات الفقهاء وأقوال الصحابة.
وأضاف "عوضين"، في كلمته بملتقى الأزهر للقضايا المعاصرة، للرد على المشككين حول الميراث، أن الله تعالى فسر مسائل الميراث تفصيلًا بحيث لم يترك للإنسان التدخل في تفصيلها، فالنبي الكريم لم نره عدّل فرضًا من فروض الميراث طوال رسالته فلم ينزل فرضًا من النصف إلى الربع ولا من الثلث إلى السدس، لأن هذه الفروض جاء بها نصٌ قرآني، قطعي الثبوت.
وأشار إلى أن مقولة أن القرآن لم يعط حق المساواة بين الذكر والأنثى، موجودة منذ عشرات السنين، وتداولها الكثير ويريدون أن يشرعون بمساواة بين الذكر والأنثى في الميراث، منوهًا أن التركة قبل الإسلام كانت تذهب للرجال ولم ترث فيها أي امرأة على الإطلاق.
وكشف “عوضين”، عن النظام الرباني في الميراث، منوهًا أن أضخم فروض الميراث وهما الثلثان والنصف، تحصل عليهما المرأة وليس الرجل، فنصيب الثلثين، يحصل على أربع نساء وهن: البنت وبنت الابن والأخت الشقيقة والأخت لأب.
كما أن نصيب النصف في الميراث وهو الفرض الثاني الأعلى قيمة بعد الثلثين، يحصل عليه أربع نساء ورجل واحد: البنت وبنت الابن والأخت الشقيقة والأخت لأب والزوج.
أما الفروض الصغيرة مثل الربع والسدس والثلث، فيحصل عليهم الرجال، أما النصف والثلثين من الميراث يذهبان إلى النساء.
أما مسألة حصول المرأة على نصف الرجل من الميراث فهي محصورة في أربع مسائل فقط في الميراث، وباقي مسائل الميراث فتأخذ المرأة مثل الرجل وإما أن يأخذ الرجل أضعاف المرأة وإما أن ترث المرأة ولا يرث الرجل، فهي تحجب سبعة من الرجال.