بحضور النائب مصطفى بكرى.. جمعية رعاية الأيتام بالمعنا توزع الدفعة الأولى من البطاطين
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
وزعت جمعية رعاية الأيتام والأعمال الخيرية بالمعنا، عدداً من البطاطين على الأسر الأكثر احتياجًا، وذلك في إطار مبادراتها لدعم الفئات المستحقة وتقديم العون مع اقتراب فصل الشتاء.
جاء ذلك بحضور النائب مصطفى بكري عضو مجلس النواب، وأحمد بكرى رئيس مجلس إدارة الجمعية.
ومن جانبه أكد النائب مصطفى بكري على أهمية الدور الذي تقوم به جمعية رعاية الأيتام والأعمال الخيرية في تقديم الدعم المجتمعي والتكافل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن العمل الخيري يعكس الروح الإنسانية التي يتحلى بها المجتمع في مواجهة التحديات.
وأشار بكري إلى أن هذه المبادرات تمثل رسالة أمل للأسر الفقيرة وتساهم في تخفيف معاناتهم، مؤكدًا على ضرورة توسيع دائرة المساعدات في مختلف المناطق خاصةً في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.
ومن جانبهم أعربت عدد من الأسر المستفيدة عن تقديرها لهذه المبادرة، مثمنةً الدور الفاعل للجمعية والنائب مصطفى بكري في دعمهم والوقوف إلى جانبهم.
يُذكر أن الجمعية مستمرة في تقديم حملات دعم متنوعة للأسر المحتاجة بهدف التخفيف من أعباء الحياة وتقديم سبل المساعدة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المعنا مصطفى بكري الكاتب الصحفي مصطفى بكري أخبار مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف عن عملية انتحال لشخصيته عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي
كشف الإعلامي مصطفى بكري عن تعرضه لعملية انتحال شخصية عبر أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي، حيث قام شخص مجهول باستخدام صوته وتركيب رقم هاتف مزيف للتواصل مع المواطنين وإيهامهم بأنه مصطفى بكري نفسه.
تحذير من التضليل والاحتيالوخلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، أكد بكري أن أحد المواطنين من منطقة شق الثعبان أبلغه بالواقعة، مشددًا على خطورة هذه الممارسات الاحتيالية التي قد تؤدي إلى تضليل المواطنين والنصب عليهم.
إجراءات قانونية ضد المنتحلوأوضح الإعلامي أنه أبلغ وزارة الداخلية ومباحث الإنترنت لمتابعة القضية وتتبع الرقم المزيف وكشف هوية الشخص المسؤول عن الانتحال.
دعوة للتحقق من الهويةفي ختام حديثه، ناشد مصطفى بكري جميع المواطنين بعدم تصديق أي شخص يدعي التواصل باسمه، مؤكدًا أهمية التأكد من هوية المتحدث قبل التعامل معه، وداعيًا الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات قانونية صارمة لوقف مثل هذه الجرائم الإلكترونية.