إماراتيون: علاقاتنا مع الكويت تاريخية وشراكتنا استراتيجية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تشهد العلاقات الإماراتية الكويتية على مر السنين تطورًا ملحوظًا وتعاونًا متينًا، يجسّد عمق الروابط التاريخية والاجتماعية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين.
وأكد مواطنون إماراتيون، أن العلاقات الإماراتية الكويتية مثال للتضامن الخليجي الذي يجمع بين الأخوة والمصالح المشتركة، ويعكس عمق التفاهم والرغبة الصادقة في تحقيق مستقبل مشترك ومستقر لكلا البلدين والشعبين الشقيقين.أواصر تاريخية وأوضح يوسف جمعان، أن "العلاقات التي تجمع بين الإمارات والكويت نموذج متميز بين دولتين شقيقتين ترتبطان بأواصر تاريخية وعادات أصيلة، ونرى التعاون والشراكات في أعلى المستويات بهدف تطوير العمل المشترك".
من جانبه، قال سعود عبدالعزيز السبهان، إن "الروابط التاريخية القوية بين الإمارات و الكويت نموذج فريد قائم على مجموعة من الثوابت الراسخة كالعادات والتقاليد المشتركة المنبثقة من تاريخ الدولتين، فيما تعززت بفضل المصير المشترك ومبادئ حسن الجوار والموروث الثقافي والتاريخي الذي يجمع البلدين الشقيقين". روابط عميقة
بدوره، أكد أحمد المنصوري، على "عمق الروابط التاريخية والثقافية بين البلدين، وأن هذه العلاقة تتجاوز الحدود الجغرافية وتستند إلى قيم الإخاء والتضامن".
كما عبر المنصوري عن تقديره للمواقف المشتركة بين البلدين في القضايا الإقليمية والدولية، مؤكداً أن "هذه العلاقات لا تقتصر على المصالح الاقتصادية والسياسية، بل تمتد لتشمل أبعادًا اجتماعية وثقافية تعزز من روح الوحدة بين الشعبين".
#الإمارات و #الكويت.. علاقات أخوية راسخة وتعاون مثمر#الكويت_ترحب_بمحمد_بن_زايد#زيارة_محمد_بن_زايد_للكويت https://t.co/OnJIpbfHiF pic.twitter.com/72r99vLWum
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 9, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات والكويت الإمارات الكويت الإمارات الإمارات والكويت الكويت
إقرأ أيضاً:
لنقي: خوري لن تستمر في منصبها.. ومبادرتها لن ترى النور
شكك عضو مجلس الدولة، أحمد لنقي، في استمرار المبعوثة الأممية بالإنابة، ستيفاني خوري في منصبها الحالي بسبب روسيا.
وقال في تصريحات صحفية، إنه من الصعب أن تخرج مبادرة خوري إلى النور، وأنه من الأفضل لاستقرار بلادنا التوازن في علاقاتنا بين أمريكا وروسيا.
ونوه بأن “روسيا تطالب بضرورة تعيين مندوب عن الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، وبالتالي من وجهة نظري من الصعب أن تخرج مبادرتها إلى النور”.
وذكر أنه طلب من الحكومة عدم الانحياز إلى أي طرف دولي، متابعًا: “يجب أن تكون علاقاتنا مع القطبين الكبيرين أمريكا وروسيا متوازنة حسب المصالح المشتركة التي تخدم بلادنا”.
وشدد على ضرورة عدم الانحياز حتى لا تكون ليبيا ساحة للصراع السياسي و العسكري بين أمريكا وروسيا.
وأكمل: “من الأفضل لاستقرار بلادنا التوازن في علاقاتنا بين أمريكا وروسيا، وعلينا أن نبحث عن من يقبل مشاركتنا له اقتصادياً وأمنياً وداعماً لوحدة بلادنا”.
الوسومأحمد لنقي خوري