موقع 24:
2025-02-16@18:24:28 GMT

تقرير: ترامب وحلفاؤه الغربيون يهددون المشروع الأوروبي

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

تقرير: ترامب وحلفاؤه الغربيون يهددون المشروع الأوروبي

في أعقاب فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، ثارت تكهنات وتوقعات واسعة حول السياسات الأمريكية، الداخلية والخارجية، خلال حقبة ترامب الثانية، وعلاقة بلاده بالعديد من الدول والمناطق في أنحاء العالم، وبينها بالطبع، حلفاء الولايات المتحدة المتنامين في أوروبا.

وترى الباحثة أرميدا فان ريج، في تقرير نشره المعهد الملكي للشؤون الدولية البريطاني "تشاتام هاوس"، أنه مع عودة ترامب للبيت الأبيض مجدداً، ستواجه أوروبا تحدياً رئيسياً يتمثل في صعود "اللا ليبرالية" عبر الأطلسي، وما يمثله ذلك من تقويض للوحدة الأوروبية.

واتبع قادة أوروبا صيغة متشابهة في تهنئة الرئيس المنتخب، حيث أعربوا عن تهانيهم، مشيرين إلى علاقات العمل الطيبة السابقة مع الولايات المتحدة، وأكدوا ضرورة استمرار هذه العلاقات لصالح مواطني الجانبين. وجاءت هذه الصيغة كإشارة كاشفة عن المقايضة السياسية التي يتوقعها معظم رؤساء دول أوروبا مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وبالطبع، كان الاستثناء حلفاء ترامب في أوروبا، والذين، ببساطة، انتشوا لفوزه.

Hungary’s Viktor Orbán would like to position himself as Trump’s man in Europe. He has spent the past four years building ties with the president-elect and the MAGA movement. https://t.co/7WHCnyE76Z

— Chatham House (@ChathamHouse) November 9, 2024 اللا ليبرالية عبر الأطلسي

وتقول أرميدا فان ريج، الزميلة الباحثة في برنامج أوروبا بمعهد تشاتام هاوس، إن التطور الأكثر إثارة للقلق بالنسبة لأوروبا ربما يتمثل في تزايد عدد حلفاء ترامب الأوروبيين، وتنامي النزعة اللا ليبرالية، والشعبوية. وفي عام 2016، كان بعض نظراء ترامب في أوروبا هم أنجيلا ميركل في ألمانيا، وإيمانويل ماكرون في فرنسا، ومارك روته في هولندا، وجوزيبي كونتي في إيطاليا. ورغم سجل كل واحد من هؤلاء، فقد كانوا جميعاً معتدلين.

وتبدو الصورة مختلفة تماماً اليوم، حيث إن الأحزاب المتطرفة المناهضة للحرب: "البديل من أجل ألمانيا"، و"تحالف سارا فاجنكنشت"، تحقق صعوداً في ألمانيا. وفي فرنسا، تمكنت مارين لوبان، المؤيدة لروسيا، من خفض الدعم لأوكرانيا من ثلاثة مليارات يورو إلى مليارين في مشروع الموازنة الفرنسية.

وفي هولندا، يعد "حزب الحرية" اليميني المتطرف، هو الشريك الأكبر في الائتلاف الحكومي. وفي إيطاليا، تنتمي رئيسة الوزراء جورجا ميلوني لحزب فاشي جديد. ويتم استنساخ قواعد اللعبة الشعبوية واللا ليبرالية لرئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في أنحاء القارة.

وفي بولندا، يواجه رئيس الوزراء المعتدل دونالد تاسك، صعوبات في قلب الضرر الذي أحدثته الحكومة الشعبوية السابقة.

ويمثل الشك العميق في الاتحاد الأوروبي والرغبة في تقويضه من الداخل القاسم المشترك بين الزعماء الشعبويين في أوروبا، بحسب تقرير تشاتام هاوس. ويرحب الكثير من هؤلاء الزعماء بعودة ترامب ولم يكن من قبيل المصادفة أن يقرر أوربان عقد قمة "الجماعة السياسية الأوروبية"، التي استضافتها بلاده، بعد يومين فقط من الانتخابات الأمريكية. وجاء فوز ترامب بمثابة مكافأة إضافية، فقد حضر رؤساء الدول الأوروبية إلى بودابست للمشاركة في القمة وهم يعانون من نتيجة الانتخابات، أو مبتهجين بها.

ويريد أوربان تقديم نفسه وكأنه رجل ترامب في أوروبا، وقد أمضى السنوات الأربع الماضية في بناء علاقات مع الرئيس المنتخب وجناح "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، داخل الحزب الجمهوري.

وفي الوقت نفسه، عملت رئيسة وزراء إيطاليا، حتى الآن، مع مؤسسات الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (الناتو)، وليس ضد أي منهما: فقد دعمت قرارات الاتحاد الأوروبي والناتو بشأن أوكرانيا وأظهرت معارضتها لروسيا. ولكن ربما كانت تلك حسابات استراتيجية: ولعل ميلوني نظرت إلى ميزانية بلادها لتدرك أنها بحاجة إلى أموال التعافي من كوفيد19- التي تقدمها المفوضية الأوروبية.

وبالنظر إلى تاريخ ميلوني المتشكك في أوروبا وإلى آرائها المؤيدة لروسيا، فإن العلاقات اللا الليبرالية عبر الأطلسي تعني أنها قد تشعر الآن بالجرأة لمراجعة مواقفها، وقد بدأت بالفعل استخدام قواعد اللعبة اللا الليبرالية على الصعيد المحلي.

شراء الدعم

التداعيات السياسية لولاية ترامب الثانية على أوروبا ورغم بعض أوجه الشبه الأيديولوجي، لن تروق سياسات ترامب لحلفائه في أوروبا، حيث هدد بفرض رسوم جمركية تتراوح بين 10% و20 % على جميع واردات بلاده من الاتحاد الأوروبي. كما أن زيادة الرسوم الجمركية على البضائع الواردة من الصين- وقد هدد ترامب بفرض رسوم تصل إلى 60% - سوف يكون لها تداعيات على الاقتصادات الأوروبية.

ولا تعد هذه التطورات إيجابية للدول الأوروبية التي تعتمد على التصدير. ففي فرنسا، رابع أكبر مصدر بالاتحاد الأوروبي لأمريكا، كان رد فعل مارين لوبان - التي أيدت ترامب بقوة في السابق- فاتراً على نحو ملحوظ عقب فوزه بسبب مخاوف نشوب حرب تجارية. وحتى زعماء أوروبا، الذين ربما كان لديهم أمل في نتيجة مختلفة للانتخابات، ربما يسعون إلى التحوط من رهاناتهم، فهناك أمران واضحان تماماً عن ترامب وهما: لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، وهو رجل صفقات.

ومن المحتمل بقوة أن تسعى دول أوروبية، خاصة دول المواجهة التي لديها مخاوف حقيقية من طموحات روسيا الاستعمارية، إلى شراء دعم ترامب من خلال صفقات أسلحة ثنائية - وذلك رغم نفور هذه الدول من موقف ترامب تجاه روسيا.

وتقول أرميدا فان ريج إن "اندفاع هذه الدول صوب عقد صفقات ثنائية مع الولايات المتحدة ينطوي على خطر نشوب سباق غير منسق على صفقات الأسلحة الأمريكية، وهو ما جرى خلال ولاية ترامب الأولى. ومن شأن ذلك تقويض جهود التعاون الصناعي الدفاعي في أوروبا، في وقت تشتد فيه الحاجة إليه".

وقد يكون الجانب المضئ هو أن ذلك قد يحفز المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، بما يكفي لاتخاذ إجراءات بشأن التعاون الأمني والدفاعي بين لندن وبروكسل، والذي يعد التعاون الصناعي الدفاعي أهم جزء منه.

أوروبا مفككة

وتعتقد أرميدا فان ريج أن الارتباط عبر الأطلسي بين القادة الشعبويين واللا ليبراليين يجب أن يشكل مصدر قلق، فترامب لم يعد معزولاً في أوروبا، حيث جمع حلفاءه سريعاً من رؤساء الدول الأوروبية، الذين يتفقون على التهديد الوجودي الذي يمكن أن تشكله الهجرة غير الشرعية، وأيضاً الحاجة إلى ما يسمى بـ "القيم العائلية التقليدية" و"معاداة الاستيقاظ".

ولكن ما هو أكثر من ذلك، هو أنهم يشاركون معاً رؤية غير ليبرالية للعالم، ويريدون تطويرها، مع ما يترتب على ذلك من تداعيات تمتد من الأمن والتجارة العالمية إلى حقوق الإنسان - وتهديد المشروع الأوروبي بشكل مباشر.

وربما يكون هذا التطور مدمراً في أوقات اليسر، ولكنه يصبح خطراً جسيماً في الوقت الذي تواجه فيه أوروبا تحديات متعددة الأبعاد تتطلب استجابة استراتيجية ومتماسكة وموحدة. والأمل معقود على أن يوحد الأوروبيون صفوفهم. ولكن تحقيق الوحدة أمر عضال في أفضل الأوقات، وشبه مستحيل عندما يشعر القادة الشعبويون بأنهم "يحققون الفوز"، كما أنهم يدادون جرأة بفضل النجاحات الانتخابية التي يحققونها.

وكما حدث خلال فترة ولاية ترامب الأولى، من المرجح أن يسعى الأوروبيون إلى التشويش فحسب بأفضل مدى يمكنهم. ولكن يتعين على زعماء أوروبا الذين مازالوا يؤمنون بالديمقراطيات الليبرالية المفتوحة، الشروع في تقديم آراء مضادة أكثر إقناعاً - وعلى وجه السرعة. وليست هناك حلول سريعة.

والبداية ستكون نقل المخاطر التي تشكلها روسيا وغيرها من الخصوم على نحو أكثر وضوحا. كما يتعين على الأحزاب الرئيسية تفنيد حجج الأحزاب الشعبوية من خلال الاعتراف بالمخاوف الحقيقية - التي ألهبها الخطاب الشعبوي والتضليل - والتي تساور الناس بشأن قضايا مثل الهجرة غير الشرعية والتحول الأخضر. وعوضاً عن الاقتراب من سياسات الشعبويين الأكثر تطرفاً من أي وقت مضى لكسب الأصوات، يجب أن تتطلع الأحزاب إلى سياسات عادلة ومنصفة كجزء من الحل.

وفي ختام التقرير، تخلص أرميدا فان ريج إلى أن الأمر لن يكون يسيراً بأي حال من الأحوال، لكن المشروع الأوروبي - الذي جلب السلام لأوروبا - قد أصبح على المحك.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الانتخابات الأمريكية أوروبا ترامب الاتحاد الأوروبی عبر الأطلسی فی أوروبا

إقرأ أيضاً:

عاجل: حدث ليلا.. الحوثيون يهددون إسرائيل بالصواريخ وعطل مفاجئ في طائرة وزير الخارجية الأمريكي.. و«زيلينسكي» يروي قصة محاولة اغتياله

وقعت العديد من الأحداث المهمة خلال الساعات الماضية من الليل، كان أبرزها هبوط اضطراري لطائرة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أثناء توجهها إلى ميونيخ لحضور مؤتمر للأمن، وعودة جماعة الحوثي اليمنية لتٌهدد إسرائيل من جديد في حال نفذت الولايات المتحدة وإسرائيل خطتهما بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

وتعرضت طائرة وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لمشكلة فنية أثناء التوجه إلى ميونيخ لحضور مؤتمر للأمن ومقابلة مسوؤلين روس وأوكران لبحث السبل الدبلوماسية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، وقالت المصادر بحسب موقع «أكسيوس» الأمريكي إن المشكلة كان سببها تصدع في الزجاج الأمامي وعادت مرة أخرى، وقالت الخارجية الأمريكية إن «روبيو» سيستقل طائرة أخرى.

روبيو: واشنطن ستمنح البلدان العربية فرصة للتوصل إلى خطة بشأن غزة

وقال «روبيو» إن الولايات المتحدة ستمنح البلدان العربية فرصة للتوصل إلى خطة بشأن غزة، بحسب «القاهرة الإخبارية».

وأشار إلى أنه إذا كانت لدى الدول العربية خطة أفضل بشأن غزة فهذا أمر جيد، مؤكدًا أن الشركاء العرب سيجتمعون قريبا ثم يعودون إلى الولايات المتحدة بخطة بشأن غزة.

تهديد حوثي جديد لإسرائيل

وقالت جماعة الحوثي اليمنية، إنها ستتدخل بالقصف الصاروخي والعمليات البحرية إذا نفذت أمريكا وإسرائيل خطة تهجيرالفلسطينيين، ردًا على المقترح الأمريكي وحديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن خطة تهجير الفلسطينيين، بحسب وسائل إعلام يمنية.

145 عضوًا بالكونجرس الأمريكي يطالبون بترامب بالتوقف عن خطة غزة

وقالت قناة «القاهرة الإخبارية» في تقرير لها، إن 145 عضوًا بالكونجرس الأمريكي، وقعوا على رسالة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يطالبونه فيها بالتراجع عن تصريحاته بشأن سيطرة أمريكية على قطاع غزة، وفي استطلاع رأي أظهر أن 64% من الأمريكيين يعارضون خطة «ترامب» بشأن غزة.

واشنطن تفرض عقوبات على كريم خان

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان على خلفية إعلان المحكمة مذكرات اعتقال ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت، وذلك بعد أيام من إعلان «ترامب» فرض عقوبات على قضاة المحكمة.

«زيلينسكي» يروي محاولة مثيرة لاغتياله

ولأول مرة، روى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي محاولة اغتياله في اليوم الأول من الحرب الروسية، وذلك في فبراير عام 2022، أي مع بداية الحرب، وذلك خلال مقابلة مع صحيفة «ذا صن» البريطانية.

وأشار «زيلينسكي» إلى أنه لا يتذكر عدد محاولات الاغتيال التي تعرض لها منذ الحرب، وكانت الأولى هي بمثابة الصدمة بالنسبة له، إذ هبطت قوات خاصة روسية بالمظلات في كييف بهدف اغتياله، وذلك في أول أيام الحرب، مضيفًا: «أغلق حراسي المكتب باستخدام حواجز مؤقتة وألواح خشبية، وتم تزويدنا بالبنادق والدروع الواقية».

وقال أنه عندما عرض مسؤولون بريطانيون وأمريكيون إخراجه من العاصمة، رد قائلًا: «أحتاج إلى ذخيرة، وليس رحلة».

يذكر أن روسيا نفت تقارير عن محاولاتها اغتيال فولوديمير زيلينسكي مرارًا وتكرارًا.

مؤتمر صحفي بين الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء الهندي ناريندا مودي

وفي مؤتمر صحفي بين الرئيس الأمريكي، ورئيس الوزراء الهندي ناريندا مودي، قال «ترامب»، إن الولايات المتحدة والهند ستتعاونان سويًا في مواجهة التطرف، مؤكدًا أن الهند فرضت تعريفة جمركية على بعض البضائع الأمريكية، وستزيد المبيعات الأمريكية العسكرية للهند مستقبلًا.

وأشار ناريندا مودي، رئيس الوزراء الهندي، إلى أن قيادة ترامب فعالة في تعميق العلاقات بين أمريكا والهند، مؤكدًا أن عمل الهند وأمريكا معًا يخلق فرصة كبيرة للازدهار، وستعمل البلدان على اتفاق تجاري يستفيد منه كلاهما، وتسعى الهند لمضاعفة التجارة مع الولايات المتحدة عدة مرات.

وأكد مودي، أن الهند وأمريكا سيعملان سويًا في مجال الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات، وقررت الهند زيادة التعاون بين وكالة «ناسا» ووكالة الفضاء الهندية، متابعًا: «سنعزز علاقتنا بتحالف كواد الذي سيُعقد اجتماعه هذا العام في الهند».

تعيين روبرت كينيدي وزيرًا للصحة

وصادق مجلس الشيوخ الأمريكي، على تعيين روبرت كينيدي جونيور، وزيرًا للصحة، وذلك بعد أيام من الجدل المثار حوله.

هجوم في ميونيخ قبل القمة والانتخابات

وفي ألمانيا، أصيب ما لا يقل عن 30 شخصًا عندما اقتحمت سيارة يقودها طالب لجوء أفغاني حشدًا في مدينة ميونيخ، بحسب وكالة «رويترز».

وقال رئيس وزراء ميونيخ إنه من المتوقع أن يكون ما حدث «هجومًا» مما أعاد التركيز على الأمن قبل الانتخابات الاتحادية الألمانية الأسبوع المقبل.

وجاء الهجوم المشتبه به قبل ساعات من وصول زعماء دوليين، بمن فيهم نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلى المدينة الواقعة في جنوب ألمانيا لحضور مؤتمر ميونيخ للأمن.

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام ألمانية: الاتحاد الأوروبي خسر الحرب في أوكرانيا
  • المفوضية الأوروبية تُعيد ترتيب أولوياتها التشريعية: ما هي مقترحات القوانين التي قررت استبعادها؟
  • ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
  • الاتحاد الأوروبي ينتقد خطاب نائب ترامب ويعتبره "محاولة لإثارة عراك" مع أوروبا
  • المفوضية الأوروبية تتوعد برد "حازم وفوري" على قرار ترامب فرض رسوم جمركية
  • المفوضية الأوروبية تهدد بالرد فورًا على سياسات ترامب الجمركية
  • رئيسة المفوضية الأوروبية: لا نريد الدخول في حرب الرسوم الجمركية
  • تقرير: الصفقة الصغيرة بين ترامب وكيم جونغ أون قد تجعل العالم مكانا أقل خطورة
  • عاجل: حدث ليلا.. الحوثيون يهددون إسرائيل بالصواريخ وعطل مفاجئ في طائرة وزير الخارجية الأمريكي.. و«زيلينسكي» يروي قصة محاولة اغتياله
  • ماكرون: أوروبا يجب أن ترد على "الصدمة " التي أحدثها ترامب