أرخص من آيفون 16.. تسريبات حصرية تكشف سعر سلسلة هواوي المنتظرة Mate 70
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أفادت أحدث التقارير، بأن تشهد سلسلة هواوي Mate 70 القادمة، قد تشهد ارتفاعا طفيفا في السعر مقارنة بسلسلة الشركة السابقة Mate 60.
جاءت هذه التوقعات من أحد المخبرين على موقع ويبو الصيني، ويدعي Fixed Focus Digital، الذي أشار إلى أن خط الهواتف الرائد الجديد سوف يحمل سعرا مميزا بسبب الميزات المتقدمة و شريحة Kirin الجديدة التي قد تكون باهظة الثمن.
ومع ذلك، قد لن يشعر المستهلكون بهذه الزيادة، لانها قد تكون متواضعة مقارنة بالهواتف الرائدة المنافسة بنفس الفئة.
وبالنظر إلى اتجاهات الإطلاق السابقة، عادة ما ترفع هواوي الأسعار بمقدار 100-200 يوان لهواتفها الرائدة الجديدة، وباتباع هذا النمط، قد تشهد سلسلة Mate 70 تعديلا مشابها في الأسعار، وفي السابق، تم إطلاق سلسلة Mate 60 بسعر يبدأ من 5499 يوان صيني (أي ما يعادل 47.742 جنيها مصريا).
شريحة Kirin قد تؤدي إلى ارتفاع سعر Mate 70
تشير تسريبات منفصلة إلى أن شريحة Kirin الجديدة من هواوي، قد تكون عاملا مهما في ارتفاع الأسعار، ويقال إن إنتاج هذه الشريحة من الجيل التالي سيكون أكثر تكلفة من الإصدارات السابقة، وهو ما قد يترجم إلى تكلفة أعلى للهواتف نفسها، بالإضافة إلى ذلك، قد تساهم ميزات ومكونات متقدمة أخرى في ارتفاع الأسعار.
ومن المتوقع أن تبدأ المبيعات الرسمية لسلسلة هواوي Mate 70 في أوائل الشهر المقبل.
وتشير معلومات أخرى إلى أن المبيعات عبر الإنترنت قد تبدأ في وقت لاحق من هذا الشهر، مع توفرها للبيع خارج موقع الشركة الرسمي على الإنترنت في ديسمبر، ولا يزال تاريخ الإطلاق الدقيق للطراز الرائد غير واضح، على الرغم من أن هواوي أكدت الإطلاق خلال هذا الشهر.
ومن المتوقع أن يصاحب إطلاق سلسلة Mate 70 موجة من المنتجات الجديدة الأخرى، بما في ذلك جهاز لوحي وسماعات أذن وساعة Watch D2، وفي حين لا يزال السعر غير مؤكد، يبدو أن هواوي تركز على الميزات المتطورة لسلسلة Mate 70، مع إبقاء أي زيادة في الأسعار ضمن النطاق المعتاد للتعديلات التي تقوم بها هواوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هواوي شريحة Kirin سلسلة Mate 70 سلسلة هواوی سلسلة Mate
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية: تسريبات تكشف أن بن جفير لا يعتقد أنه يمكن هزيمة حماس فى غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت تسريبات جديدة، أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، عضو الكنيست إيتمار بن جفير، شجع على استخدام القنابل الصوتية، بشكل غير قانوني ضد المتظاهرين الذين عارضوا إصلاحات الحكومة القضائية فى مارس 2023، كما أظهرت أنه لا يرى إمكانية هزيمة حماس قطاع فى غزة.
وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أنه وفقا للتسريبات التي خرجت من مجموعة واتساب لمستشاريه المقربين، فقد حضر بن جفير إلى مقر شرطة تل أبيب خلال احتجاج في 1 مارس 2023، حيث تم استخدام القنابل الصوتية.
ووفقا للرسائل التي تم تسريبها، اقترح رئيس موظفي بن جفير، حانامل دورفمان، أن ينشر الوزير صورة له من المقر ليأخذ الفضل في هذا العمل. ووافق بن جفير على الفكرة ووجه فريقه لنشر الصورة بمجرد التحقق من استخدام القنابل، بحسب الصحيفة.
وأشارت إلى أنه تم في نهاية المطاف اتهام ضابط الشرطة، مئير سويزا، باستخدام القنابل بشكل غير قانوني. ورغم أن بن جفير قام بترقية سويزا بعد توجيه الاتهامات إليه، فقد تم إلغاء الترقية بعد أن اعتبرها مكتب المدعى العام غير قانونية.
وأوضحت الصحيفة أن بن جفير ممنوع قانونا من إعطاء توجيهات عملياتية للشرطة، وهناك قضية جارية ضده أمام محكمة العدل العليا الإسرائيلية بتهمة التدخل غير القانوني.
وفي مناقشة واتساب المذكورة، حذر أحد المستشارين بن جفير من أن يظهر وكأنه يأخذ الفضل فى استخدام القنابل بسبب القيود القانونية، لكن الوزير اختار أن يستمع إلى نصيحة مستشار آخر، نيفو كوهين، الذى قال: "من الآن فصاعدا، يجب أن تظهر السلطة أن هناك تغييرا فى السياسة".
كما كشفت التسريبات أن قرار بن جفير بإقالة رئيس شرطة منطقة تل أبيب، عامي إشيد، من منصبه كان مرتبطا مباشرة بما اعتقده الوزير من "معالجة خفيفة" للاحتجاجات، والتي تضمنت إغلاقا متكررا لطريق أيالون السريع.
وعلى صعيد متصل، خسر بن جفير اليوم الطعن الذى قدمه لمنع بث رسائل من مجموعات واتساب الداخلية في حلقة بعنوان "أسرار بن جفير" التي تم عرضها على قناة 13 الإسرائيلية.
وأظهرت المقاطع أن بن جفير أخبر المقربين أنه لا يعتقد أن حماس يمكن هزيمتها فى غزة. وهذا يتناقض مع خطابه الحماسي منذ اندلاع الحرب.
كما أظهرت التسريبات من مجموعة واتساب الداخلية أن بن غفير كان يتلقى استشارات مستمرة من اليميني المتطرف بنتسى جوبشتاين في الأمور المتعلقة بوزارته. وكان جوبشتاين قد أدين بالتحريض العنصري ضد العرب الإسرائيليين وتم استبعاده من الترشح فى الانتخابات بسبب مواقفه العنصرية.
ومن الجدير بالذكر، أن التسريبات ظهرت بعد فترة قصيرة من اعتقال المتحدث باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتهمة تسريب معلومات سرية لوسائل الإعلام الأجنبية، وكان المتحدث قد عمل سابقا كمتحدث باسم بن جفير وكان جزءا من دائرة المقربين منه.