لبنان ٢٤:
2024-11-13@03:18:12 GMT

حركة أمل شيّعت شهداء مجزرة حناويه في صور

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

شيّعت حركة "أمل" شهداء مجزرة حناويه: فؤاد ماضي، ناصر بزون، حسن كفل، أحمد كفل وفرحات كفل، في حضور  النائب علي خريس، المسؤول التنظيمي لإقليم جبل عامل علي اسماعيل، أعضاء قيادة الاقليم الشيخ ربيع قبيسي، فريد شعبان، أحمد عباس، صدر داوود، محمد حرقوص، محمد صبرا، علوان شرف الدين وقاسم زين وقيادات كشفية وعوائل الشهداء.

 

وأمّ الصلاة على الجثامين الشيخ ربيع قبيسي، بعدها ألقت عائلات الشهداء نظرة الوداع وانطلقوا بموكب تقدمه سيارات الاسعاف التابعة للدفاع المدني في جمعية الرسالة للإسعاف الصحي الى بلدة حناويه ليواروا في الثرى.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة اسرائيلية ببيت لاهيا

غزة»وكالات»: قال مسعفون فلسطينيون إن عشرات استشهدوا وأصيبوا في غارة إسرائيلية على مبنى سكني في جباليا شمال قطاع غزة فجر اليوم.

وأظهرت لقطات متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، نحو 12 جثة ملفوفة في أغطية على الأرض في أحد المستشفيات. وقال سكان إن المبنى الذي تعرض للقصف كان يؤوي 30 شخصا على الأقل.

وقالت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) ووسائل إعلام تابعة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) إن عدد الشهداء بلغ 32 شخصا. ولم يرد تأكيد بعد للعدد من وزارة الصحة في قطاع غزة.

وفي وقت لاحق اليوم، قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف موقعا في جباليا كان «المقاومون ينفذون عمليات فيه».

وقال الجناح المسلح لحركة حماس «تمكن مجاهدو القسام من استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 15 جنديا بقذيفة آر.بي.جي مضادة للأفراد والإجهاز عليهم من المسافة صفر بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية غرب منطقة الشيماء شمال بيت لاهيا».

ويقول الدفاع المدني الفلسطيني إن عملياته توقفت بسبب العملية الإسرائيلية المستمرة في بلدتين ومخيم للاجئين في شمال غزة بدأت في الخامس من أكتوبر كما لم تتمكن من تحديد عدد الشهداء في العملية.

وتقول إسرائيل إنها أرسلت قوات إلى جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون في شمال القطاع لمحاربة مقاتلي حماس الذين يشنون هجمات من هناك ومنعهم من إعادة تنظيم صفوفهم. وتزعم إن قواتها قتلت مئات المقاومين في تلك المناطق منذ بدء الهجوم الجديد.

وفي مدينة غزة، أدت غارة جوية إسرائيلية على منزل في حي الصبرة لمقتل وائل الخور، مدير التنمية الاجتماعية بمدينة غزة، وسبعة أفراد آخرين من عائلته منهم زوجته وأطفاله اليوم، حسبما ذكر مسعفون وأقارب.

وتعثرت حتى الآن جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس اللتين تتبادلان إلقاء المسؤولية في ذلك. وتريد حماس اتفاقا يتضمن إنهاء الحرب وتبادل الأسرى بسجناء فلسطينيين، بينما يقول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الحرب لن تتوقف إلا بعد القضاء على حماس.

وأكدت وزارة الخارجية القطرية اليوم إن قطر، التي تتوسط في المفاوضات بجانب مصر والولايات المتحدة، أبلغت حماس وإسرائيل بأنها ستعلق جهودها للتوسط في وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الأسرى لحين «توافر الجدية اللازمة» لاستئناف المحادثات.

وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري في بيان إن «قطر أخطرت الأطراف قبل عشرة أيام، أثناء المحاولات الأخيرة للوصول إلى اتفاق، بأنها ستعلّق جهودها في الوساطة بين حماس وإسرائيل في حال عدم التوصل لاتفاق في تلك الجولة، وأنها ستستأنف تلك الجهود مع الشركاء عند توافر الجدية اللازمة لإنهاء الحرب الوحشية».

ونفى المتحدث التقارير المتعلقة بإمكان غلق مكتب حماس في الدوحة، موضحا أن «الهدف الأساسي من وجود المكتب في قطر هو أن يكون قناة اتصال بين الأطراف المعنية، وقد حققت هذه القناة وقفا لإطلاق النار في عدة مراحل سابقة، وساهمت في الحفاظ على التهدئة وصولا إلى تبادل الأسرى والرهائن من النساء والأطفال في نوفمبر من العام الماضي».

وأشار مسؤولون قطريون وأميركيون إلى أن حماس ستبقى في الدوحة طالما أن وجودها يوفر قناة اتصال حيوية.من جهته، قال قيادي في حماس إن الحركة لم تتلق أي طلب من قطر لغلق مكتبها في الدوحة.

وفي تجمع حاشد في تل أبيب ردا على القرار القطري، أعربت المعالجة النفسية روتي ليور عن «قلقها الكبير» وقالت لفرانس برس «بالنسبة إلي، هذا دليل جديد على عدم وجود جدية فعلا وعلى أن هذه الاتفاقات تتعرض للتخريب».

وسألت نينا وينكيرت، والدة أحد الأسرى الاسرائيليين كم من الدماء يجب أن تُراق، قبل أن يفعل أحد ما يجب فعله .. أربعمئة يوم! هل يمكن لأحد أن يتخيّل هذا؟»

وخاضت الدول الثلاث على مدى أشهر جولات من المحادثات غير المجدية بين الطرفين للتوصل لوقف لإطلاق النار في الحرب المستمرة منذ عام في غزة. ومن شأن تعليق مساعيها في هذه العملية أن يزيد تعقيد الجهود الرامية للتوصل إلى اتفاق.ولم يصدر أي رد رسمي سواء من حماس أو إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • شركتا النفط والغاز وهيئة المساحة الجيولوجية بالحديدة تقيم فعالية خطابية بذكرى الشهيد
  • وفاة الشيخ أحمد بن محمد السالمي
  • حركة المجاهدين الفلسطينية: مجزرة عين يعقوب في لبنان استخفاف بمخرجات القمة العربية
  • بعد الغارات على بعلبك الهرمل امس.. كم بلغ عدد الشهداء؟
  • تشييع جثامين عدد من شهداء الوطن والقوات المسلحة بصنعاء
  • أحمد علي عبدالله صالح يُعزِّي الشيخ يحيى محمد المطري بوفاة نجله
  • عشرات الشهداء والجرحى في مجزرة اسرائيلية ببيت لاهيا
  • تشييع جثامين 4 شهداء من القوات المسلحة بصنعاء
  • مجزرة كبيرة في علمات - جبيل.. هذه آخر معلومة عن الغارة الإسرائيلية هناك